ناشئو سلاح السيف يحققون ثلاث ميداليات ببطولة إفريقيا بالقاهرة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
حقق لاعبو منتخب مصر لسلاح السيف للناشئين تحت 20 سنة، 3 ميداليات ببطولة إفريقيا للناشئين والشباب «15 سنة»، والمقامة خلال الفترة ما بين 1 وحتى 7 مارس الجاري داخل مجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي.
وتمكن أحمد هشام من حصد الميدالية الذهبية بعد الفوز على نظيره لاعب منتخب النيجر، أبا جيرالوت، في المباراة النهائية بنتيجة ليفوز بالمركز الأول.
وشهدت البطولة تألق هشام بعد فوزه على بطل الجزائر، لطفي إبريهين، في ربع النهائي بنتيجة 15-6، ثم الفوز على مواطنه أدهم شلبي في نصف النهائي بنتيجة 15-9.
وعلى نفس الصعيد، تُوِج كل من أدهم شلبي وزياد نوفل بالميداليتين البرونزيتين وذلك عقب وصولهما لمباراة نصف النهائي.
ومثل منتخب مصر اليوم على صعيد فردي الناشئين لسلاح السيف تحت 20 سنة كل من أدهم شلبي، وأحمد هشام، وياسين خضير، وزياد نوفل بمنافسات سلاح السيف.
وكانت قد أقيمت خلال اليومين الماضيين منافسات فردي الشباب تحت 17 سنة لجميع الأسلحة، التي شهدت اكتساح مصر لجدول الميداليات برصيد 16 ميدالية بواقع 5 ذهبيات و4 فضيات و7 برونزيات.
وتشارك مصر في منافسات البطولة ببعثة كاملة في جميع الأسلحة لجميع الأعمار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد هشام سلاح السيف منتخب مصر لسلاح السيف
إقرأ أيضاً:
نفق تحت نفق.. تفاصيل كمين القسام كسر السيف
أظهر تحقيق لجيش الاحتلال الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن أول مكين مركب نفذته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ضد قوة من جيش الاحتلال بعد استئناف الحرب.
ووقع الكمين الذي نفذ في شارع العودة شرق بيت حانون أواخر شهر أبريل/نيسان الماضي.
ويظهر التحقيق الإسرائيلي أن الكمين بدأ بإطلاق صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف مركبة عسكرية تتبع لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية، ما أسفر عن إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة.
ويذكر التحقيق أن قوة إسناد إسرائيلية بقيادة قائد لواء الشمال في فرقة غزة تعرضت لانفجار عبوة ناسفة فور وصولها إلى موقع الكمين، ما أدى إلى مقتل جندي (رقيب أول) وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة.
وأظهر التحقيق أن الجيش الإسرائيلي أجرى تحقيقا موسعا كشف عن نفق جديد غير مكتشف استخدمه مقاومو القسام في تنفيذ العملية.
وتبيّن -وفقا للتحقيق- أن المقاومة أنشأت "طابقا سفليا" مخفيا تحت النفق الأصلي، استخدمته في الرصد والتخفي والانطلاق لتنفيذ الهجوم والانسحاب لاحقا.
وخلص التحقيق إلى أن الكمين يُظهر قدرات تكتيكية متقدمة لكتائب القسام، تمكّنت عبرها من خداع وحدات الهندسة والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية.
إعلانوكانت كتائب القسام، قد أعلنت حينها أنها نفذت كمينا أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت خلاله عربة عسكرية من نوع "ستورم" تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية بفرقة غزة، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح.
وأضافت القسام في بيان أن مقاتليها استهدفوا قوة الإسناد التي وصلت إلى المكان بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، ثم استهدفوا موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ4 قذائف "آر بي جي"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.