اقتصاد «الاتحاد للطيران» تتيح عروضاً على التذاكر إلى وجهات محددة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الاتحاد للطيران تتيح عروضاً على التذاكر إلى وجهات محددة، أعلنت شركة الاتحاد للطيران عن عروض على أسعار تذاكرها، وصفتها بـ عروض مستحيلة ، تزامناً مع إطلاق الجزء الأول من فيلم الحركة العالمي المهمة .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الاتحاد للطيران» تتيح عروضاً على التذاكر إلى وجهات محددة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت «شركة الاتحاد للطيران» عن عروض على أسعار تذاكرها، وصفتها بـ«عروض مستحيلة»، تزامناً مع إطلاق الجزء الأول من فيلم الحركة العالمي: «المهمة المستحيلة – الحساب الميت».
وأفادت الشركة في بيان، بأن العروض تشمل وجهات محددة على شبكة «الاتحاد للطيران»، وستنفذ بشكل تلقائي في 31 يوليو 2023، على أن يكون السفر في الفترة بين 10 سبتمبر و10 ديسمبر 2023. وأضافت أنه يمكن للمسافرين مع هذه العروض، زيارة مدينة مومباي الهندية بأسعار تبدأ من 895 درهماً على الدرجة السياحية، في حين تبدأ أسعار التذاكر إلى مدينة دلهي من 995 درهماً.
كما تبدأ أسعار الدرجة السياحية إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور من 2795 درهماً، وإلى العاصمة التايلندية بانكوك من 2895 درهماً.
أما الضيوف الذين يرغبون بزيارة أوروبا، فيمكنهم الاستفادة من العروض التي تبدأ من 2445 درهماً إلى زيوريخ على الدرجة السياحية، و14.995 على درجة «الأعمال».
وقال نائب الرئيس لشؤون الإيرادات في «الاتحاد للطيران»، آريك دي: «نحن متحمسون للتعاون مع فيلم (المهمة المستحيلة)، وبهذه المناسبة أطلقنا عروضاً رائعة لضيوفنا، مع إدراكنا أن الطلب على السفر ازداد هذا الصيف، ولكن مع عروضنا (المستحيلة)، فإننا نأمل أن نجعل مهمة سفركم ممكنة».
وتشمل عروض الدرجة السياحية من أبوظبي كذلك: فرانكفورت، وميلان، وسول.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: من الصعب فهم حقيقة اقتصاد الصين
ذكر تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أنه بات من الصعب على المحللين والمستثمرين في السنوات الأخيرة فهم حقيقة الوضع الاقتصادي في الصين، بسبب ما قال إنه اختفاء تدريجي لكثير من البيانات الرسمية التي كانت تُستخدم سابقا لتقييم أداء الاقتصاد.
وقال التقرير -الذي أعدّته ريبيكا فينغ وجاسون دوغلاس- إن هذا التعتيم يأتي في وقت حساس تعاني فيه الصين من تحديات كبيرة، أبرزها أزمة الديون، والانكماش العقاري، وتباطؤ النمو، وذلك ما دفع الحكومة الصينية إلى محاولات متزايدة للسيطرة على السرد الاقتصادي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2يديعوت أحرونوت: هكذا تضاعف إسرائيل وجودها العسكري داخل سورياlist 2 of 2تقرير سري قديم يكشف فرضيات اندلاع حرب بين الهند وباكستانend of list اختفاء البياناتويشير التقرير إلى أن السلطات الصينية توقفت عن نشر مئات المؤشرات الاقتصادية، من ضمنها بيانات مبيعات الأراضي، والاستثمار الأجنبي، ومعدلات البطالة، وحتى مؤشرات غير متوقعة مثل إنتاج صلصة الصويا. كما أُلغيت بيانات تتعلق بحرق الجثث ومؤشر ثقة الأعمال، وكل ذلك من دون تقديم تفسيرات رسمية في معظم الحالات.
وقال التقرير إن هذه البيانات كانت تُستخدم على نطاق واسع من قِبل الاقتصاديين لتقدير النمو الحقيقي، في ظل تشكيك متزايد بمصداقية أرقام الناتج المحلي الإجمالي الرسمية، والتي وضعتها الحكومة الصينية عند 5% لعام 2024.
إعلانلكن بعض التقديرات البديلة، مثل تلك الصادرة عن "غولدمان ساكس"، تشير إلى نمو أقرب إلى 3.7% أو حتى 2.4%، وفق التقرير.
وأضافت وول ستريت جورنال أنه في بيئة متزايدة الحساسية، تسعى الحكومة الصينية لتقديم صورة مستقرة عن الاقتصاد، خاصة مع القلق المتصاعد بين الطبقة الوسطى وتدهور سوق العمل بين الشباب.
آثار على الأسواق والمستثمرينواعتبر التقرير أن ما وصفه بغياب الشفافية ألقى بظلاله على ثقة المستثمرين. ففي أبريل/نيسان 2024، ومع تزايد المخاوف الاقتصادية، قام المستثمرون الأجانب بسحب أكثر من ملياري دولار من سوق الأسهم الصينية خلال أسبوعين فقط.
وفي خطوة مفاجئة، أعلنت بورصتا شنغهاي وشينزين وقف نشر بيانات فورية عن تحركات المستثمرين الأجانب، وهو ما أدى إلى مزيد من الارتباك في الأسواق، كما تقول الصحيفة.
وتضيف الصحيفة أن تم تقييد الوصول إلى بعض قواعد البيانات من خارج الصين، وأصبحت بعض المؤسسات، مثل ويند إنفورميشن "Wind Information"، تحظر على المستخدمين الدوليين الوصول إلى بيانات معينة، مما اضطر بعض الاقتصاديين إلى الذهاب شخصيا إلى داخل الصين لتحميل المعلومات.
الاقتصاد العقاري مثالاوأشار التقرير إلى أن قطاع العقارات يُعد أحد أبرز القطاعات المتأزمة. فبعد أن كان محركا للنمو في السنوات الماضية، شهد هذا القطاع انهيارا واسع النطاق منذ 2021 بسبب القيود على الإقراض.
وقال إن تقريرا صدر في 2022 من معهد أبحاث صيني أشار إلى وجود فائض ضخم في المعروض السكني، لكن بعد أيام تم سحب التقرير والاعتذار عن محتواه. كما اختفت لاحقا البيانات الرسمية حول مبيعات الأراضي التي كانت تمثل مصدرا مهما للإيرادات الحكومية المحلية.
وعلقت الصحيفة على "اختفاء البيانات" قائلة إن ذلك لا يُعدّ فقط مسألة فنية، بل يعكس نهجا سياسيا يهدف إلى ضبط الصورة العامة للاقتصاد، حتى على حساب الشفافية، كما أنه يثير قلقا عالميا، لا سيما في ظل المنافسة المتصاعدة بين الصين والولايات المتحدة، واعتماد الأسواق العالمية على معلومات دقيقة من ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
إعلان