علوم وتكنولوجيا، إيه الفرق؟ أبرز الاختلافات بين هاتفى Google Pixel 7a و هاتف iPhone 11 Pro Max،كشفت شركة جوجل خلال فعاليات مؤتمرها للمطورين بمقر الشركة عن نسخة هاتف Google Pixel 7a، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتفى Google Pixel 7a و هاتف iPhone 11 Pro Max، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتفى Google Pixel...
كشفت شركة جوجل خلال فعاليات مؤتمرها للمطورين بمقر الشركة عن نسخة هاتف Google Pixel 7a، حيث يأتى بمعالج  Tensor G2 وشاشة 90 هرتز وشحن لاسلكي وكاميرا خلفية عالية الدقة، وبسعر يبدأ من 499 دولارا، وفيما يلي نعرض مقارنة بينه وبين هاتف iPhone 11 Pro Max  للوقوف على أبرز الفروق بين الهاتفين كما يلى: Google Pixel 7a الشاشة: بقياس 6.1 بوصة (2400  × 1080) OLED.

المعالج: Tensor G2 (5 nm).

مساحات التخزين: 128GB.

نظام التشغيل: Android 13.

دعم الشحن اللاسلكي: نعم.

دعم الشحن السريع: نعم.

الكاميرا الخلفية: ثنائية 64 MP و 13 MP (Urtla-wide).

الكاميرا الأمامية: بدقة 13 MP.

البطارية: 4385 mAh.

هاتف iPhone 11 Pro Max حجم الشاشة: 6.5 بوصة.

دقة الشاشة: 2688 × 1242 بيكسل.

نوع الشاشة:OLED .     

المعالج: Apple A13 Bionic.

الرام: 4 جيجابايت.

الذاكرة الداخلية: 64 جيجابايت.

نظام التشغيل: ios 13. 

البطارية: 3969 mAh. 

الكاميرا الخلفية: ثلاثية بدقة 12 ميجابيكسل لكلا منها. 

الكاميرا الأمامية: بدقة 12 ميجابيكسل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیه الفرق Google Pixel 7a

إقرأ أيضاً:

تصدير العقول.. والعجول

بمناسبة عيد الأضحى المبارك الذى يهل علينا خلال أيام معدودات سوف تكون فيديوهات هروب العجول من الذبح ترند وستحظى بمشاهدات مثل كل عام وهى مادة للتسلية تتكرر وهناك من يتفنن فى تصوير المشاهد التى تحقق مشاهدات أكثر والأهداف معروفة لايكات وترند وكومنتات وأرباح ومعروف أن إعداد المحتوى الذى يحقق مشاهدات أكثر أصبح صناعة عالمية وهناك اهتمام كبير من الناس بهذه الصناعة لجنى الأرباح وكلنا يعلم أن كثيرا من هذه الفيديوهات مصنوعا وهناك أساليب جديدة رخيصة ومقرفة لركوب الترند وحصد اللايكات من دون حياء.

على صعيد آخر هناك شباب جاد جدا وواثق الخطوة ومحدد الأهداف عن طريق اكتساب مهارات جديدة وإتقان اللغات والبرمجيات والسيبر سيكيورتى والتعهيد وفنون ومهارات عالية فى الأى تى أو صناعة تكنولوجيا المعلومات هؤلاء الشباب والأطفال الذين يحبون التكنولوجيا الحديثة ولديهم ولع وشغف بالتعلم والتدريب والتأهيل تتيح لهم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات دائما فرصة اكتساب المهارات اللازمة التى تمكنهم من العمل مع كبريات الشركات العالمية المتخصصة فى تكنولوجيا المعلومات وواقع الأمر أن التحول الرقمى والشمول المالى والأمن السيبرانى كلها مجالات اقتصادية تحمل الكثير من فرص العمل بمرتبات ضخمة.

وهنا تجدر الإشارة إلى أن الكثير من دول المنطقة العربية أصبحت تصدر العقول فعلا لأنها تهتم كثيرا بالتعليم والتدريب والتأهيل ولديها كفاءات بشرية متميزة وسواء كان هذا التصدير للعمل بالخارج أو العمل من داخل الدولة مع شركات عالمية متخصصة أو من خلال استثمارات ضخمة تضخها هذه الشركات الاجنبية العالمية المتخصصة فى المجتمعات العربية وكلما أصبحت الدولة أكثر ثراء بالعقول النابغة والكفاءات البشرية المؤهلة للعمل فى هذه التخصصات كلما كان الاقبال متزايدا على الاستثمار فى هذه الدولة، ولذلك كان الاهتمام الكبير من الدولة بإتاحة فرص التعليم والتدريب وهناك اهتمام كبير بتطوير المناهج الدراسية وتدريس تكنولوجيا المعلومات فى المدارس والجامعات مبكرا وهناك تعاون وثيق بين وزارتى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتربية والتعليم فى هذا الشأن.

وكما يقول الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن هناك العديد من مجالات التعاون بين وزارتى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والتربية والتعليم من أجل تحقيق رؤية مشتركة تستهدف استخدام التكنولوجيا لتطوير منظومة التعليم والتى يمثل المعلم عنصرا أساسيا فيها، موضحا أنه تم تشكيل لجنة مشتركة من الوزارتين لتطوير مناهج تكنولوجيا المعلومات فى كافة مراحل التعليم.

وأن المرحلة المقبلة تستهدف التوجه ليس لاستخدام تكنولوجيا المعلومات كمادة منفصلة ولكن دمجها للاستعانة بها فى كافة المقررات وفروع المعرفة التى يتلقاها الطلاب، لافتا إلى أنه تم تشكيل لجنة علمية بدأت فى مراجعة كافة المناهج لكى تكون معدة وجاهزة فى مطلع العام الدراسى المقبل.

وأن اللجنة ستدرس أيضا سبل الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعى التوليدى والتى تمثل أحد التقنيات التحويلية التى ينتج عنها تحولات فى كافة القطاعات ومنها قطاع التعليم، حيث ستدرس اللجنة كيفية تطويع هذه التقنيات ليستفيد منها الطلاب والمعلمين من أجل تعليم أكثر فاعلية فى مختلف المراحل التعليمية.

 

مقالات مشابهة

  • الأمن السيبراني يصدر تحذيرًا عالي الخطورة بشأن تحديث على منتجات Google
  • iOS 18 يتضمن ذكاء Apple وتخصيصًا أعمق وسيري أكثر فائدة
  • تصدير العقول.. والعجول
  • الكاميرا ترصد حيوانات غامضة في أعماق البحار!
  • بعد طرحها رسميًا.. طريقة تثبيت iOS 18 على هواتف آيفون
  • سفير مصر السابق بإسرائيل: جانتس عانى من التجاهل في مجلس الحرب
  • TECNO تطلق سلسلة CAMON 30 مع الكاميرا المتميزة
  • لميس الحديدي تكشف سر ارتدائها للنظارة: درع حماية في مجتمع ذكوري
  • كاتب إسرائيلي: نتنياهو لا يظهر أمام الكاميرا إلا عند وجود أخبار جيدة
  • «مسام»: إتلاف 602 لغما وعبوة ناسفة وقذيفة غير منفجرة في أبين