أمير جازان يخصص الجلسة الأسبوعية لمناقشة “إنجازات منظومة الاتصالات وتقنية المعلومات”
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
المناطق_واس
رأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، بقصره مساء اليوم، الجلسة الأسبوعية التي خصصت لموضوع الاتصالات وتقنية المعلومات تحت عنوان ” إنجازات منظومة الاتصالات وتقنية المعلومات.. والتطلعات المستقبلية”.
واستهل سموه الجلسة، بالتنويه بأهمية الموضوع الذي يبحث احتياجات المنطقة من خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات وتحسين جودتها، مثمناً في هذا الصدد الجهود التي تقوم بها القيادة الرشيدة لتوفير أعلى المستويات في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات وتطوير منظومة العمل وتجويد الخدمات للمستفيدين من هذا القطاع الذي يعد أحد أهم مستهدفات رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك انطلقت أعمال الجلسة التي تضمنت عدداً من المحاور، حيث قدم مدير فرع هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بالمنطقة الغربية والجنوبية المهندس سعد الشنبري عرضاً حول “مؤشرات قطاع الاتصالات في المملكة وخصوصاً منطقة جازان”، وأهم المشاريع المستقبلية في المنطقة، إضافةً إلى إيجاز حول ” منصة الشكاوي الإلكترونية.
وفي المحور الثاني، سلط مدير الاتصالات السعودية بالمنطقة المهندس عبدالرحمن الزيلعي، الضوء، على إنجازات الشركة والتحديات وشركاء النجاح، فيما قدم كل من ممثل شركة “موبايلي” في المنطقة الجنوبية حسين القحطاني، وممثل شركة ” زين ” المهندس يحيى القحطاني، من خلال المحورين الثالث والرابع، شرحاً حول أبرز الإنجازات والتحديات التي تواجه أعمال الشركتين.
كما شهدت الجلسة عددًا من مداخلات الحضور، تناولت خدمات الاتصالات والتقنية بالمنطقة، وأهم المؤشرات المرتبطة بها والإنجازات التي يشهدها هذا القطاع الحيوي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير جازان جازان الاتصالات وتقنیة المعلومات
إقرأ أيضاً:
فريق تجسس بريطاني يساعد “إسرائيل” في قصف غزة
كشف موقع “ديكلاسيفايد” البريطاني، الدور السري الذي تؤديه بريطانيا في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وفي عمليات “جيش” الاحتلال البرية المستمرة في القطاع.
وأقرّ مسؤول إسرائيلي كبير بأن “فريق تجسس بريطانياً تم نشره في إسرائيل، منذ أن بدأ قصف غزة في أكتوبر” مشيراً إلى أن إنّ “الفريق البريطاني السري يعطي قيمة مضافة لعملياته الاستخبارية”.
هذه المعلومات جاءت تسريباً لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، وذكرتها الصحيفة في تقرير بشأن العملية الإسرائيلية التي أدّت إلى إخراج 4 أسرى إسرائيليين، بعد ارتكاب الاحتلال مجازر كبيرة في النصيرات وسط قطاع غزة.
وأكدت “نيويورك تايمز” أن “فرق جمع وتحليل المعلومات الاستخبارية من الولايات المتحدة وبريطانيا كانت موجودة في إسرائيل خلال الحرب”، مشددةً على أنّ الأفراد البريطانيين كانوا يساعدون الاستخبارات الإسرائيلية في جمع المعلومات المتعلقة بالأسرى وتحليلها.
وأشارت إلى أنّ الوزراء البريطانيين قد يكونون عرضة للخطر من الناحية القانونية مع ظهور مزيد من المعلومات بشأن دورهم الداعم في الحرب الإسرائيلية على غزة، بحسب ما ذكرته قناة الميادين.