انفراجة كبيرة في سوق السجائر.. الشرقية تكشف موعد انخفاض الأسعار
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
كتبت- داليا الظنينى:
قال هاني أمان، الرئيس التنفيذي لشركة الشرقية للدخان: إن سعر السجائر تراجع في السوق لـ33 جنيها، وهو قريب من السعر الرسمي البالغ 30 جنيها، مبينا أن توفير 400 مليون دولار سيعيد الاستقرار للسوق الفترة المقبلة فور وصول التبغ المستورد من الخارج.
وأكد أنه تم بالفعل حجز الكميات اعتبارا من الغد ونتوقع أن تصل خلال شهرين وستنتهي فورا السوق الموازية للسجائر.
وأضاف أمان، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج كلمة أخيرة، المذاع عبر فضائية ON، مساء الثلاثاء: إننا في طريقنا للقضاء بشكل تام على مشكلة السجائر في مصر، وهناك انفراجة كبيرة في السوق.
وأكمل: إن المستثمر الإماراتي لديه قوة ووجهة نظر واستطاع ترتيب الأوضاع وأستطيع القول إنه بعد العيد هنفرح كلنا.
وأوضح أنه لدينا شحنات تبغ وتعاقدات من موردين من دول مثل البرزايل والأرجنتين والصين والهند من بلدان كثيرة، وهي تحتاج لفترة ما بين 6 إلى 8 أسابيع حتى تصل المادة الخام.
وتابع: "بوجود البضاعة هيختفي السوق الموازي وإنتاجنا حتى نهاية رمضان يكفي لتغطية احتياجات السوق، وماعدناش بنسمع عن اختفاء علب السجاير وشهر رمضان بطبعه بيقل الاستهلاك فيه، وأستطيع القول، إنه بعد رمضان سوف نشهد انفراجة كبيرة".
اقرأ أيضا :
راح يحضر فرح في الهند وقفل "فيسبوك".. لميس الحديدي تسخر من "مارك"
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان شركة الشرقية للدخان انفراجة كبيرة سوق السجائر موعد انخفاض الأسعار طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: جهود مستمرة بشأن الصفقة في غزة ولا انفراجة حقيقية
كشف مسؤول إسرائيلي رفيع، اليوم الثلاثاء، أن هناك جهودا مستمرة يجريها الوسطاء بشأن مباحثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وعقد صفقة جديدة لتبادل الأسرى مع حركة حماس.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مسؤول إسرائيلي، لم تذكر اسمه، أن "الجهود مستمرة بشأن صفقة في غزة، ولا نفقد الأمل، لكن لا انفراجة حقيقية حتى الآن".
وبحسب ما أوردته الصحيفة، فإن "الفهم السائد في إسرائيل أن حماس ستصر على ضمانات بعدم استئناف القتال في قطاع غزة، بعد انتهاء مدة وقف إطلاق النار".
وذكرت الصحيفة أنه "لا مؤشرات على أن الضغط العسكري والدبلوماسي أدى إلى تغيير في موقف حركة حماس".
وفي وقت سابق، أفادت القناة الـ12 العبرية بأن الوسيط الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح قدما مقترحا معدلا لمبادرة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، يتضمن ضمانات أكثر وضوحا، وإن لم تكن حاسمة، لإنهاء الحرب في غزة، وذلك في محاولة جديدة لإحياء المفاوضات المتعثرة بين تل أبيب وحركة حماس.
وينص المقترح الجديد، الذي يعد نسخة محدثة من خطة ويتكوف، على إطلاق نصف الأسرى – الأحياء منهم والأموات – كمرحلة أولى، تتبعها هدنة مؤقتة لمدة 60 يومًا، وتعقد خلال هذه الهدنة مفاوضات مكثفة تهدف إلى التوصل لاتفاق دائم ينهي الحرب، وفي حال الفشل، تمتلك تل أبيب حرية استئناف العمليات أو تمديد المفاوضات مقابل إطلاق دفعات جديدة من الأسرى.
لكن الخطة تواجه عراقيل، ليس فقط من قبل الأطراف، بل أيضًا بين المبعوثين نفسيهما، إذ ذكرت القناة العبرية أن خلافًا بين بحبح وويتكوف يعطل تقدم المقترح، ما يضعف من احتمالات تحقيق اختراق قريب، وفقًا لتقديرات إسرائيلية رسمية.
وحسب القناة، فإن حركة حماس ترفض عدة بنود رئيسية في الخطة، أبرزها الإفراج عن عشرة أسرى إسرائيليين خلال أسبوع، وتطالب الحركة بتمديد عملية الإفراج لتتم على مدار 70 يومًا، بالإضافة إلى ضمانات أمريكية مكتوبة لإنهاء الحرب وانسحاب إسرائيلي من مناطق لا تعتزم تل أبيب الخروج منها.
وتتمسك حركة حماس بمطلب وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، كسبيل للوصول إلى أي اتفاق وصفقة لتبادل الأسرى.