تكنولوجيا، بسعر لن تتوقعه أوبو تفاجئ مستخدميها بهاتف جديد للشباب،أطلقت شركة أوبو Oppo الصينية، أحدث هواتقها الذكية من سلسلة A التي تأتي ضمن الفئة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسعر لن تتوقعه.. أوبو تفاجئ مستخدميها بهاتف جديد للشباب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بسعر لن تتوقعه.. أوبو تفاجئ مستخدميها بهاتف جديد للشباب

أطلقت شركة أوبو Oppo الصينية، أحدث هواتقها الذكية من سلسلة "A" التي تأتي ضمن الفئة الاقتصادية صديقة الميزانية، وتستهدف الشباب في المقام الأول.

مواصفات هاتف أوبو Oppo A58 4G

وبحسب ما ذكره موقع "gizmochina"، يتميز هاتف أوبو الجديد Oppo A58 4G بتصميم شبابي أنيق يضم شاشة من نوع IPS LCD، بقايس 6.72 بوصة، بجودة عرض FHD، بدقة مذهلة تبلغ 2400 × 1080 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 90 هرتز، مع معدل أخذ عينات باللمس يبلغ 180 هرتز وذروة سطوع تبلغ 680 شمعة.

وبالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، يتمتع هاتف أوبو Oppo A58 4G، بكاميرا خلفية مزدوجة تشتمل على مستشعر أساسي بدقة 50 ميجابكسل وآخر للعمق بدقة 2 ميجابكسل، تدعم الكاميرا الأساسية تسجيل الفيديو بدقة 1080 بكسل بمعدل 30 إطارا في الثانية، وبالنسبة لصور السيلفي ومكالمات الفيديو، أضافت العلامة التجارية كاميرا بدقة 8 ميجابكسل.

ويتم تشغيل هاتف أوبو Oppo A58 4G، بواسطة معالج مقبول ضمن الفئة السعرية، والذي يأتي ثماني النواة من نوع Helio G85، من إنتاج شركة ميدياتك، ويأتي مقترنا مع 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام وسعة تخزين داخلية تصل إلى 128 جيجابايت.

ويحتوي الهاتف على بطارية بقوة 5000 مللي أمبير مع دعم الشحن السريع بقوة 33 وات من نوع Super VOOC.

سعر هاتف أوبو Oppo A58 4G

يتوفر هاتف Oppo A58 4G حاليا للشراء بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 6 جيجابايت + سعة تخزين 128 جيجابايت، بسعر 166 دولار (أي ما يعادل 5100 جنيه مصري)، على موقع الويب الإندونيسي لشركة Oppo، ويأتي بخيارين للألوان هما: الأخضر والأسود.

Oppo A58 4G

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»

في واحدة من أكثر اللحظات صدمة داخل قاعة المحكمة، فجّرت النيابة العامة تفصيلة مرعبة لم تخطر ببال أحد في محاكمة محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتحويل جثته إلى أشلاء بمنشار كهربائى: الجانى لم يكتفِ بخياله المظلم، بل استدعى التكنولوجيا لتكون شريكه فى الجريمة، استعان ببرنامج ذكاء اصطناعي، ليس ليسأل ما يجب أن يُسأل، بل ليحصل على "إجابات" تخدم خطته الشيطانية:

• كيف يقتل؟
• كيف يقطع الجثمان؟
• كيف يخفي الحمض النووي؟
• كيف يضلل الشرطة؟
• وما هي احتمالات القبض عليه؟

كانت هذه الكلمات كالسهم، لا يطعن المتهم وحده، بل يوقظ مجتمعًا بأكمله، مجتمعًا يسمح لأطفاله بأن يتجولوا في فضاءات رقمية مفتوحة، تعطيهم ما لا تُعطيه الكتب، وتكشف لهم ما لا ينبغي أن يُعرف، لحظة المرافعة تلك لم تكن مجرد عرض لوقائع، بل إنذار صريح: نحن نترك أبناءنا في مواجهة أدوات تفوق قدرتهم على الإدراك، وتتلاعب بوعيهم وقيمهم دون أن نشعر.

التنفيذ الوحشي… تفاصيل تُدمّي القلوب

تحت عنوان «الغدر في غرفة مغلقة» وصفت النيابة المشهد كما حدث: استدرج المتهم صديقه الطفل إلى غرفته، المكان الذي يُفترض أن يكون آمنًا، قبل أن ينقضّ عليه محاولًا خنقه.
وحين حاول الصغير المقاومة وارتفعت صرخاته، التقط الجاني مكواة الملابس ورفعها عاليًا، ثم هوى بها على رأس ووجه ضحيته مرات متتالية، حتى سكنت الحركة… وسكن معها كل شيء.

المشهد الذي روته النيابة لم يكن مجرد عنف، بل لحظة يخبو فيها نور الطفولة أمام قسوة لا يمكن للعقل أن يستوعبها.

بشاعة الجريمة… التقطيع والمحو والتخلص

الجزء الأكثر سوداوية كان ما تلا القتل. وفقًا لما عرضته النيابة، استخدم المتهم “صاروخًا كهربائيًا” ليفصل الجثمان إلى ستة أجزاء. وضعها في أكياس قمامة، ونقلها على يومين إلى أماكن متفرقة، في محاولة يائسة لمحو أثر الإنسان الذي قتله… وكأنه يمحو ذنبًا لا يمكن أن يُمحى.

لم يكن التقطيع مجرد محاولة للهروب، بل دلالة على قلب تحجّر حدّ أن يتحول إلى آلة، لا تعرف رهبة الموت ولا حرمة الجسد.

نداء النيابة: «هذه ليست جريمة فقط… هذه مرآة لخلل أكبر»

قالت النيابة العامة في مرافعتها خلال محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتقطيع جثمانه بمنشار كهربائي:


«نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني نفسه. أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ليل مظلم، بل صُنعت في وضح النهار… وفي غفلة من الرقباء، حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول.»

في النهاية، لم تكن القضية مجرد ملف جنائي، بل جرس إنذار لمجتمع بأكمله. جريمة صنعتها يد بشريّة، وساعدتها أدوات تبدو ذكية لكنها بلا روح… وبلا ضمير.

 

 




مقالات مشابهة

  • إجابة غير متوقعة.. منى الشاذلي تفاجئ ياسمين عبد العزيز بسؤال عن الاكتئاب
  • جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»
  • بميزات ومواصفات وقوة شحن جبارة.. بكو تغزو الأسواق بهاتف جديد
  • بكاميرا تليفوتوغرافية 3x .. إليك مواصفات هاتف Vivo V60
  • مع اقتراب انطلاقة.. مواصفات هاتف Xiaomi 17
  • أوبو تكشف عن التحديث الأعظم لـ 6 هواتف.. هل جهازك ضمن القائمة؟
  • بمواصفات قوية وتسعير أقل.. أوبو تستعد لإطلاق Reno 15c
  • افتتاحية.. تكنولوجيا العمل التي لا تنتظر أحدا
  • الصين تُطلق قمرًا صناعيًا جديدًا لاختبارات تكنولوجيا الاتصالات
  • أخبار التكنولوجيا .. بمواصفات احترافية ريلمي تغزو الأسواق بهاتف Redmi Note 15 5G .. وOpenAI تثير الجدل بوقف اقتراحات بعض التطبيقات فما القصة؟