مسلسلات رمضان 2024.. طرح البرومو الأول لمسلسل «بقينا اتنين» لـ شريف منير
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
مسلسلات رمضان 2024.. كشفت الشركة المنتجة لـمسلسل «بقينا اتنين» البرومو الرسمي الأول للعمل، والذي انضم مؤخرا لباقة مسلسلات المتحدة للخدمات الإعلامية ضمن موسم دراما رمضان 2024، وظهر أبطال العمل شريف منير ورانيا يوسف يقومون بتعريف نفسهم للجمهور، ثم ظهر باقي الأبطال في مشاهد سريعة من الأحداث.
القنوات الناقلة مسلسل «بقينا اتنين»ويعرض مسلسل «بقينا اتنين» ضمن موسم دراما رمضان 2024، في النصف الثاني من الشهر الكريم حصريا عبر قنوات «cbc» و«cbc دراما»و« منصة WATCH IT.
وتدور أحداث مسلسل «بقينا اتنين»"في اطار اجتماعي لايت ممزوج بالكوميديا، حول تأثيرات الانفصال بعد سنوات طويلة من الزواج، في ظل وجود أبناء في مرحلة الشباب، وانعكاس الأمر نفسيا على كافة أطراف الأسرة، وتحكي الأحداث علاقة زوجين يمتلكان شركة للدعاية والإعلان، وهما شريف منير ورانيا يوسف، يدخلان في خلافات زوجية عديدة، تنتهي بهما في النهاية بالطلاق، ثم تتطور بعدها الأحداث حيث يستعرض المسلسل حياة الزوجين بعد الانفصال والتأثير النفسي الذي يتركه في ظل علاقتهما بإبنتهما.
أبطال مسلسل «بقينا اتنين»مسلسل "بقينا اتنين" مكون من 15 حلقة، ويشارك في بطولته شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، ميمي جمال، يوسف عثمان، نانسي هلال، تامر فرج، طارق عبد العزيز، مروة عبد المنعم، عمر طلعت زكريا، ياسر الطوبجي، وعزت زين، عزة لبيب، بالإضافة للفنان الراحل طارق عبد العزيز، والعمل تأليف أماني التونسي، إخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية.
مسلسلات رمضان 2024.. نادين خان تنتهي من تصوير مسلسل «مسار إجباري» في هذا الموعد
مسلسلات رمضان 2024.. نجل حمادة هلال لأول مرة مع والده في مسلسل «المداح4 »
مسلسلات رمضان 2024.. نور النبوي يروج لـ «إمبراطورية ميم» بالبوستر الجديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 تفاصيل مسلسل وبقينا اتنين بقينا اتنين أحداث مسلسل بقينا اتنين شريف منير في مسلسل بقينا اتنين مسلسلات رمضان 2024 بقینا اتنین شریف منیر
إقرأ أيضاً:
تسارُع
إن كنت تظن أن الوقت سيمهلك لتتمكن من تحقيق كل ماتصبوا إليه فأنت مخطئ ، فقد أصبحنا في زمن سريع الرتم في كل شيء..
تعايشنا فترة الثمانينيات والتسعينات الميلادية واستمتعنا بالأحداث بكل طقوسها جميلها وسيئها ، كان للوقت بركته ُوقيمته ُ وثمنه ُ ، كان الحدث سياسيا ً أو إقتصاديا ً أو إجتماعيا ً أو حتى على المستوى العائلي أو الشخصي ، يأخذ بُعده ُومتنفسه ُبوقع بطيئ ، يُهضم من قبل الناس و يأخذ حدوده ُ تعايشا ً وطرحا ًوأخذا ً وعطاء ً..
كان للعلماء والفقهاء والمفكرين والمتخصصين كلمتهم وتأثيرهم على الناس ، في كل حدث حسب عظمتهِ ومدى قوتهِ في تغيير الأوضاع ، أما الآن فلا يمر حدث إلا يليه آخر ، كأن الأحداث أشبه بقطار منطلق ، ونحن نُسارع اللحاق به ، لم نعُد نستوعب الاحداث وتأثيرها ، ولم يعُد البشر على استعداد لسماع الأراء ؛ لكثرة تخبطها حسب الأمزجة والمصالح ، ولم يعد لأحد تأثير على الآخر ، فقد تمردت العقول ،، نعم لن أقول تحررت ، ولكن يليق بها كلمة تمردت ، كلٌ يريد رأيه ُ وتفكيره ُ ، وكلٌ يرى أنه ُعلى صواب..
ولا عجب فكثرة الأحداث جعلت النفس البشرية في حيرة وتلاعبت فيها الأضداد..
يا قارئي ما أنت معهُ اليوم قد ترفضهُ غداً ، وما تأنف منهُ اليوم ، قد تألفهُ مستقبلاً، حتى المفاهيم والقناعات تتناقض بفعل سرعة الأحداث أمسينا كدلجة ليل بإنتظار صبح يجليها ، ولا تنجلي إلا بحدث جديد يأخذنا معه ُ في دوامته ِ ، ولا ندري أهي بشارة خير أم نذير سوء..
قال تعالى في محكم تنزيلهِ:(وَتِلْك اْلَأَيّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ الَنّاس)
سورة آل عمران الآية ١٤٠