وفاة 5 أشخاص بسبب حمى الببغاء.. كيف تحمى نفسك من المرض؟
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تعد حمى الببغاء من من أخطر الامراض الحديثة التي حذرت منها منظمه الصحة العالمية وذلك بعد تزايد انتشارها في العام الأخير.
وتسببت حمى الببغاء في العام الأخير في وفاة 5 أشخاص في مناطق مختلفة في العالم وهو حدث فريد لم يذكر من قبل لذا تشدد منظمات الصحة على اتباع إجراءات الوقاية اللازمة.
. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعمل
نعرض لكم طرق الوقاية من حمى الببغاء وفقا لما جاء في موقع مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي
على الرغم من عدم وجود لقاح للوقاية من مرض حمى الببغاء إلا أن هناك أشياء يمكنك القيام بها لحماية نفسك والآخرين.
قم بشراء الطيور الأليفة فقط من متجر الحيوانات الأليفة المعروف وإذا كنت تمتلك أو تعمل مع الطيور أو الدواجن الأليفة، فاتبع الاحتياطات اللازمة عند التعامل مع الطيور والأقفاص وتنظيفها
واعلم أن الإصابة بمرض حمى الببغاء من قبل لن يمنعك من الإصابة بالمرض في المستقبل ، فمن الممكن أن تصاب بالمرض مرة أخرى في المستقبل.
أحد الجوانب المهمة للوقاية من داء الببغائية هو السيطرة على العدوى بين الطيور.
حافظ على نظافة الأقفاص؛ تنظيف الأقفاص وأوعية الطعام والماء يوميًا.
ضع الأقفاص بحيث لا ينتشر الطعام والريش والفضلات بينها على سبيل المثال، لا تكدس الأقفاص، استخدم الصناديق أو الحواجز الصلبة الجوانب إذا كانت الأقفاص بجوار بعضها البعض.
تجنب الازدحام الزائد.
عزل وعلاج الطيور المصابة.
استخدم الماء أو المطهر لتبليل الأسطح قبل تنظيف أقفاص الطيور أو الأسطح الملوثة بفضلات الطيور.
تجنب الكنس الجاف أو التنظيف بالمكنسة الكهربائية لتقليل تداول الريش والغبار.
تذكر أن تغسل يديك جيدًا بالماء الجاري والصابون بعد ملامسة الطيور أو فضلاتها
استخدم معدات الحماية الشخصية، مثل القفازات والأقنعة المناسبة، عند التعامل مع الطيور المصابة أو تنظيف أقفاصها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمى الببغاء طرق الوقاية منظمة الصحة العالمية حمى الببغاء
إقرأ أيضاً:
وفاة رضيعة بسبب البرد القارس في خان يونس
صراحة نيوز – توفيت رضيعة تبلغ من العمر 8 أشهر، الخميس، جراء البرد القارس في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.
وأوضحت الوزارة أن وفاة الطفلة رهف أبو جزر تعكس خطورة الأوضاع الإنسانية في القطاع، لا سيما على الأطفال والنازحين الذين يعيشون في خيام ضعيفة وغير مجهزة لمواجهة الطقس البارد.
ويعاني سكان غزة من نقص المأوى ووسائل التدفئة وشح الوقود، في ظل منخفض جوي عاصف وبارد وماطر، مما يزيد من هشاشة الأوضاع الإنسانية في المنطقة.