الوطن:
2025-12-14@09:18:04 GMT

«بعد 13 عاما».. عودة بسنت ودياسطي في رمضان 2024

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

«بعد 13 عاما».. عودة بسنت ودياسطي في رمضان 2024

هل تذكرون مسلسل الكرتون الكوميدي «بسنت ودياسطي» الذي قدمه الفنان صلاح عبدالله مع الفنانة حنان ترك؟ بعد أن نجح في رسم صورة عن القرية المصرية في ظل التطور التكنولوجي ومحاولة أهل الريف في مواكبة التقنيات الحديثة، من خلال أربعة أجزاء عرض آخرها في رمضان 2011، أعلن بطل العمل خبراً جديداً عنه.

 

مفاجأة لمحبي بسنت ودياسطي

في مفاجأة لمحبي مسلسل الكرتون الكوميدي «بسنت ودياسطي» أعلن الفنان صلاح عبد الله عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن جزء جديد يقدم في رمضان 2024، معلقاً على صورة من المسلسل: «انتظروا مسلسل بسنت ودياسطي في الجزء الخامس والأخير هنا على الصفحة الرسمية كل يوم حلقة في رمضان».

 

قصة مسلسل بسنت ودياسطي

تدور أحداث مسلسل «بسنت ودياسطي» في قالب كوميدي بسيط حول «دياسطي» الرجل القروي المتحذلق الذي يملك محلاً متواضعاً يسعى لإقناع أهل قريته بأنه أهم بكثير مما هو عليه بسبب اهتمامه بالتكنولوجيا ومواكبته للتقدم التقني الذي يدور في العالم، وتشاركه زوجته «بسنت» في الاهتمام بالاختراعات الحديثة بطريقتها لتثبت أنها أذكى منه، ولا يغفل المسلسل دور أهالي القرية الذي اختلف ما بين داعم لأفكار «دياسطي» غريبة الأطوار وبين معارض لنفس هذه الأفكار التي عادةً ما توقعهم في ورطات مضحكة.

 

عودة بسنت ودياسطي بعد 13 عاما

المسلسل الذي انتظره الكبار قبل الصغار منذ 2011 يعود إلينا في الموسم الرمضاني لهذا العام بمغامرات جديدة لبسنت ودياسطي، ويتوقع أن يشهد الجزء الخامس والأخير الذي أعلن عنه صلاح عبدالله عبر «فيسبوك»، مزيداً من المواقف الكوميدية، خاصةً بعد دخولنا في عصر الذكاء الاصطناعي وثورة المعلومات بعد 13 عاما من آخر جزء تم عرضه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رمضان 2024 صلاح عبدالله مسلسلات رمضان فی رمضان

إقرأ أيضاً:

من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة عودة بالمر تمنح تشيلسي فوزاً مهماً على إيفرتون صلاح يتخطى لامبارد بـ «المساهمة 280» في «البريميرليج»!


حين خرج محمد صلاح إلى العلن متهماً نادي ليفربول بـ«إلقائه تحت الحافلة»، لم يكن مجرد خلاف عابر بين نجم ونادٍ، بل حلقة جديدة في سلسلة طويلة من الصدامات العلنية التي شهدها الدوري الإنجليزي بين لاعبين من الصف الأول وأنديتهم.
تاريخ «البريميرليج» يؤكد أن النجوم، عندما يشعرون بالتهميش أو الخذلان، لا يترددون في تحويل أزماتهم إلى قضايا رأي عام، لكن السؤال الذي يفرض نفسه دائماً: ماذا يحدث بعد كسر الخط الأحمر؟ وهل توجد فعلاً طريق عودة؟
وتاريخ «البريميرليج» يقول إن الذهاب للحرب مع النادي قد ينتهي بالرحيل، أو الإقصاء، أو حتى المصالحة النادرة، أما محمد صلاح، بدخوله هذا المسار العلني، يضع نفسه أمام مفترق طرق حاسم: إما احتواء الأزمة، أو كتابة فصل جديد في سجل الصدامات التي لا تُنسى!
في نيوكاسل يونايتد عام 2025، تحولت العلاقة بين ألكسندر إيزاك والنادي إلى حرب مفتوحة، المهاجم السويدي اعتقد أنه حصل على «وعد مرن» بعقد مُحسّن، لكن تغيّر الإدارة ومحاولة الالتزام بقواعد الربحية والاستدامة المالية أطاحا بتلك الوعود، بينما شعور إيزاك بالإحباط بلغ ذروته مع اهتمام ليفربول، واختار التصعيد ورفض السفر في الجولة الآسيوية، ثم الامتناع عن التدريب واللعب.
ووصف إيدي هاو ما حدث بـ«الإضراب»، وحاول احتواء اللاعب، لكن موقف النادي كان حاسما، لا بيع، غير أن إيزاك لم يتراجع، وفي الأسبوع الأخير من سوق الانتقالات أعلن صراحة أنه لن يلعب مجدداً، النهاية جاءت بانتقال قياسي إلى ليفربول مقابل 125 مليون جنيه إسترليني، صفقة أنهت الأزمة، لكنها خلّفت آثاراً سلبية على جميع الأطراف.
في مانشستر يونايتد عام 2022، لم يكن كريستيانو رونالدو مجرد لاعب ساخط، بل أسطورة شعرت بأنها فقدت مكانتها. بعد عودته التاريخية، وجد نفسه خارج حسابات إريك تن هاج، وبدأ موسمه بدور ثانوي، رفضه المشاركة بديلاً ضد توتنهام كان مقدمة للعاصفة، قبل أن تأتي مقابلة بيرس مورجان الشهيرة.
رونالدو هاجم الإدارة والمدرب والبنية التحتية للنادي، وأكد أنه «تعرض للخيانة»، رد يونايتد جاء قانونياً هذه المرة، ببدء إجراءات بسبب خرق العقد، وبعد أيام، أُعلن فسخ التعاقد بالتراضي دون أي تعويض، وغادر رونالدو أوروبا إلى النصر السعودي، في واحدة من أكثر النهايات صخباً في تاريخ أولد ترافورد.
في أرسنال، كانت أزمة بيير-إيمريك أوباميانج مختلفة في طبيعتها، ولم تكن خلافات فنية أو رغبة في الرحيل، بل سلسلة خروقات انضباطية، تأخر، غياب غير مبرر، ومشاكل تتعلق بالبروتوكولات الصحية.
ميكيل أرتيتا تصرّف بهدوء، لكن الحسم كان قاسياً، وسحب شارة القيادة، ثم استبعاد كامل من الفريق، أوباميانج لم يلعب مجدداً بقميص أرسنال، وتدرب منفرداً حتى رحيله بالتراضي إلى برشلونة، رسالة النادي كانت واضحة، لا أحد فوق القواعد.
في تشيلسي 2017، بدأت الشرارة بعرض صيني مغرٍ، ثم خلاف مع الطاقم الفني. العلاقة بين أنطونيو كونتي ودييجو كوستا تدهورت تدريجياً، قبل أن تتفجر عندما أبلغه المدرب برسالة نصية أنه خارج خططه.
كوستا رفض العودة للتدريبات، وبقي في البرازيل، بينما فرض عليه النادي غرامات مالية، الصفقة مع أتلتيكو مدريد تمت لاحقا، لكن الأزمة تركت أثراً عميقاً، بل واعتُبرت أحد أسباب توتر علاقة كونتي بإدارة تشيلسي وصولاً إلى إقالته لاحقاً.
قصة كارلوس تيفيز مع مانشستر سيتي عام 2011 تحمل استثناءً نادرًا، اتهامه برفض المشاركة ضد بايرن ميونيخ أدى إلى إيقافه، تغريمه، وسحب الشارة، ثم نفيه خارج الفريق، وبعد أشهر من القطيعة، عاد الطرفان إلى طاولة المصالحة، واعتذر تيفيز علنا، وقَبِل مانشيني الاعتذار، وساهمت عودة الأرجنتيني في انتفاضة سيتي وتحقيق لقب الدوري، في دليل على أن طريق العودة ممكن، ولكن بشروط صارمة.

 

مقالات مشابهة

  • من هو رائد سعد الذي اغتالته إسرائيل بعد 35 عاما من المطاردة؟
  • محمد فراج يهنئ بسنت شوقي بعيد ميلادها.. استحملتي سخافتي وقت الشغل
  • من صلاح إلى رونالدو.. «صدامات» هزّت «البريميرليج»!
  • عاجل.. عودة صلاح!
  • بعد غياب طويل.. يوسف الشريف يعود لجمهوره بـ فن الحرب
  • من خارج هوليود.. أفضل المسلسلات غير الأميركية لعام 2025
  • «أنا وهو وهم».. تفاصيل مسلسل أحمد صلاح حسني في موسم رمضان 2026
  • رمضان 2026.. ملك زاهر تشارك كواليس تصوير مسلسل أنا وهو وهم
  • دراما رمضان 2026.. وضع اللمسات الأخيرة لبدء تصوير «أنا وهو وهم» لـ نسرين طافش
  • إياد نصار يتناول أحداث غزة في مسلسل "الحب والحرب"