45% من "الإسرائيليين" لا يؤمنون بإمكانية تحقيق نصر كامل في غزة 44% من "الإسرائيليين": نتنياهو يتحمل مسؤولية فشل السابع من أكتوبر

أجرت القناة 13 العبرية استطلاع رأي يوم الخميس الماضي حول تأييد الشارع "الإسرائيلي" إلى صفقة تهدئة تقضي بالإفراج عن عدد من المحتجزين لدى حركة حماس مقابل الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين.

وقالت القناة 13 إنه بعد مرور خمسة أشهر على اندلاع الحرب في غزة لا زال 43% من الجمهور يؤيد خطة القاهرة لصفقة الرهائن مقارنة بـ 36% يعارضونها، و21% لا يعرفون.

ووفقا للمخطط سيتم إطلاق سراح 45 مختطفاً، مقابل إطلاق سراح مئات الأسرى والوصول إلى تهدئة طويلة الأمد للقتال في القطاع.

اقرأ أيضاً : صحة غزة: 10 مجازر ارتكبها الاحتلال ترفع حصيلة العدوان المتواصل على القطاع

وفي ذات السياق تساوى عدد المؤمنين بأقوال بنيامين نتنياهو عن القدرة على تحقيق النصر الكامل وغير المؤمنين بهذه الأقاويل، حيث صوت 45% على موافقة آراء نتنياهو بينما صوت 45% الآخرون على عدم إيمانهم بآراء نتنياهو المتعلقة بإمكانية تحقيق نصر كامل في غزة.

أما فيما يتعلق بإلقاء المسؤولية على ما جرى في السابع من أكتوبر فقال 44% من "الإسرائيليين" إن المسؤولية بالفشل تعود على نتنياهو، بينما قال 43% إن المسؤولية تقع على عاتق رؤساء الأجهزة الأمنية – رئيس الأركان ورئيس الأركان.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاحتلال غزة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الجيش الاسرائيلي

إقرأ أيضاً:

عضو في المجلس العلمي يحيي ندوة علمية رغم مخالفته تعليمات أمير المؤمنين: أين التزام المؤسسة الدينية بالثوابت؟

تحرير :زكرياء عبد الله

يستعد المجلس العلمي بمراكش لتنظيم ندوة علمية الأسبوع المقبل يوم الخميس 19يونيو 2025 بمسجد أبي بكر الصديق يُحييها عضو المجلس العلمي المحلي الذي سبق أن أثار الجدل بعد مخالفته لتعليمات أمير المؤمنين، المتعلقة بالذبح  خلال عيد الأضحى استثناءا  .

هذه الخطوة، وإن كانت تندرج في إطار الأنشطة العلمية الاعتيادية للمجالس العلمية، إلا أن عنوانها “إمارة المؤمنين إلتزام ووفاء” يطرح أكثر من علامة استفهام حول حدود الالتزام بمقتضي العنوان ، أم هو شعار لتغطية الزلة أم هناك رسائل يمررها العضو المذكور ،وقد أعرب عدد من النشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي والمجتمع المحلي و المتدينون بمراكش عن مدي احترام مؤسسة إمارة المؤمنين، التي تمثل الضمانة الدستورية والدينية العليا لوحدة المرجعية المذهبية والروحية في المملكة.

فهل من المقبول أن يواصل عضو المجلس العلمي مهامه، ويمثل المؤسسة العلمية في أنشطة عمومية، رغم مخالفته الصريحة لتوجيهات أمير المؤمنين، والتي تُعدّ ملزمة بموجب البيعة الشرعية والدستور المغربي؟

فصمت الجهات الوصية، وعدم صدور أي توضيح رسمي أو إجراء تأديبي في حق العضو المعني، يفتح الباب أمام تأويلات قد تسيء لصورة المؤسسة الدينية، وتضعف من هيبتها أمام الرأي العام، خصوصاً في وقت تحتاج فيه إلى تعزيز مصداقيتها في ضبط الحقل الديني، ومواكبة التحولات المجتمعية ضمن الثوابت الدينية والوطنية .

إن احترام الثوابت ليس مجرد شعار، بل التزام عملي يجب أن يُترجم في المواقف والسلوك، خاصة من لدن من يُفترض أنهم حُرّاس العقيدة والمرجعية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يدرس مقترحا أمريكيا جديدا بشأن صفقة تبادل الأسرى في غزة
  • شرط غير قانوني وراء رفض نيوم إتمام صفقة زيزو مع الزمالك
  • وزير الداخلية الأوكراني: روسيا استهدفت 27 مكانا بالعاصمة كييف
  • “رويترز”: قادة “مجموعة السبع” يؤيدون حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها
  • استمرار تبادل الأسرى.. موسكو تسلم كييف جثامين 1245 أوكرانيًا
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: تلقينا معلومات باستئناف المفاوضات
  • بين صواريخ إيران وملف الأسرى.. نتنياهو يدفع نحو إنجاز سياسي داخلي
  • شوبير يكشف حقيقة عودة مصطفى فتحي للزمالك في صفقة تبادل مع بيراميدز
  • أزمة العالقين.. حكومة نتنياهو تمنع إجلاء الإسرائيليين إلى الخارج
  • عضو في المجلس العلمي يحيي ندوة علمية رغم مخالفته تعليمات أمير المؤمنين: أين التزام المؤسسة الدينية بالثوابت؟