متفرقات، احتجاجات نشطاء المناخ أساليب جديدة تثير الجدل حول العالم فيديو،احتجاجات نشطاء المناخ أساليب جديدة تثير الجدل حول العالم فيديو احتجاجات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احتجاجات نشطاء المناخ.. أساليب جديدة تثير الجدل حول العالم- فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

احتجاجات نشطاء المناخ.. أساليب جديدة تثير الجدل حول...
احتجاجات نشطاء المناخ.. أساليب جديدة تثير الجدل حول العالم| فيديو احتجاجات نشطاء المناخ ..أساليب جديدة تثير الجدل حول العالم | فيديو

بعد سنوات من الاحتجاجات السلمية، تتجه مجموعة من الحركات المدافعة عن البيئة نحو أشكال احتجاجية أكثر تطرفا وإثارة للجدل، ضمن مساعيها لدفع الحكومات لبذل المزيد من الجهود لمواجهة مشاكل التغير المناخي، في وقت تسجل فيه الكرة الأرضية موجات حرارة قياسية، هذا الصيف.

وفي آخر الأشكال الاحتجاجية المثيرة للجدل، تسلل عدد من النشطاء البيئيين في وقت سابق من هذا الشهر، إلى ملاعب غولف خاصة في جنوب إسبانيا، وقاموا بإغلاق حفر اللعبة بالإسمنت، وزرعوا زهورا وخضروات بالقرب منها، مع شعارات الغولف مغلق من أجل العدالة المناخية أو الماء مصلحة عامة، وفي إنجلترا، عطل دعاة حماية البيئة عدد من الأحداث الرياضية، خلال العام الجاري، أبرزها اقتحام ملعب للتنس خلال استضافته مباراة ضمن منافسات بطولة "ويمبلدون"، واستهداف طاولات البلياردو في بطولة العالم للسنوكر، لرمي البودرة أو قصاصات برتقالية.

وقبلها، قامت سيدتان بإلقاء علب حساء طماطم هاينز، على لوحة عباد الشمس للفنان فينسينت فان غوخ كانت محمية بطبقة من الزجاج، في المعرض الوطني للندن، كما قام نشطاء المناخ في الولايات المتحدة بإغلاق صمامات على خطوط أنابيب الغاز القادمة من كندا، وتسلقوا أكوام الدخان في محطات الطاقة التي تعمل بالفحم في نيو إنغلاند لإغلاقها.

وفى سياق متصل فى هذا الأسبوع، ألقي القبض على ابنة مالك شركة ديزني ، أبيجيل ديزني، في هامبتونز مع العديد من النشطاء الآخرين لمحصارتهم مطارا تستخدمه الطائرات الخاصة، وكتبت أبيجيل ديزني على موقع تويتر: آخر شيء يحتاجه هذا الكوكب هو المليارديرات الذين ينفثون الغازات المسببة للاحتباس الحراري للوصول إلى منازلهم الفخمة على الشاطئ، ومن بين الخطوات الأكثر غرابة، إتلاف الإطارات الخاصة بسيارات الدفع الرباعي التي تتجول في دول أوروبية، لثني الناس عن شرائها، واستهدف نشطاء بيئيون أكثر من ألف مركبة، لحدود الساعة.

جدل المكاسب والأضرار

وتثير هذه الأشكال الاحتجاجية التي يسعى من ورائها حماة البيئة للفت انتباه العالم والحكومات إلى مشكل التغير المناخي، جدلا واسعا، حيث تطرح أسئلة حول مدى نجاحها وتوّفقها في إيصال الرسالة المرغوبة، وأيضا أضرارها على القضية التي يدافعون عنها، حيث يعتبر الكثيرون أن هذه الخطوات لا تسهم سوى في استعداء العامة وفقدان تعاطفهم.

وقد قال الأستاذ الجامعي السويدي أندرياس مالم، انه يرى أن الهدف من الأشكال الاحتجاجية المثيرة والجريئة، محاولة إحداث صدمة بسبب تهاون الناس في الدفاع عن البيئة، مبرزا أن "أعمال التخريب لها ما يبررها في كثير من الحالات،ويرى الأكاديمي السويدي أن "هناك شعورا بين نشطاء المناخ الشباب بأن ما فعلناه حتى الآن لا يكفي، غير أنه يشير إلى أن بعض الإجراءات العشوائية، مثل إغلاق الطرق، تثير غضب الأشخاص الذين يحتاجون ببساطة إلى الذهاب إلى العمل أو المنزل ،وفي استطلاع قد أجرته مؤسسة يو كوف البريطانية في أعقاب إغلاق نشطاء بيئيين لطريق رئيسي حول لندن، قبل سنتين، أكد 59 بالمئة من المشاركين معارضتهم الاحتجاج.

وفي فرنسا، وجدت شركة استطلاعات الرأي الفرنسية أودوكسا في استطلاع الأسبوع الجاري، أن 73 بالمئة من المستطلعين أرادوا أن تتعقب السلطات، وتعتقل النشطاء الذين يخططون لتخريب المواقع الحساسة، ومن جهتها، تجادل هيذر ألبيرو، المحاضرة في جامعة نوتنغهام ترينت في إنكلترا، بأن التاريخ يظهر أن الحركات الراديكالية، يمكن أن تساعد، في بعض الأحيان، في دفع حملات احتجاجية أكثر اعتدالا، وبالمقابل، يقول ديف جريسوالد وهو يساعد صديقه في نفخ إطارات سيارته رباعية الدفع، في بروتي فيري باسكتلندا، "عليهم توضيح وجهة نظرهم بطريقة أخرى"، ويلفت صديقه إلى أنها المرة الثالثة التي يستهدفون فيها سيارته.

من جانبه، يؤكد كريغ دنكان، النائب في مجلس المدينة، على حق النشطاء في الاحتجاج، غير أنه يشير إلى العواقب التي تنتج عن بعض الخطوات الاحتجاجية التي تبنوها خلال السنوات الأخيرة، خاصة فيما يتعلق بعرقلة حركة السير.

تبعات قضائية

ويواجه البيئيون تبعات قضائية لاحتجاجاتهم، قد تصل في بعض الحالات إلى السجن، ففي أبريل الماضي، حكمت محكمة إنكليزية على الناشطين، مورغان ترولاند وماركوس ديكر، بالسجن لثلاث سنوات، و سنتين وسبعة أشهر تواليا، بعد تسلقهما جسر الملكة الملكة إليزابيث على نهر التايمز لرفع لافتة أوقفوا النفط، وقبل النطق بالحكم، قال ترولاند إنه وديكر يتخذان موقفا ضد أي آبار نفط أو غاز جديدة يتم حفرها. قال: "لن أكون متواطئا في ذلك ،ومن المقرر أن تحاكم السيدتين اللتين ألقيتا حساء الطماطم على لوحة فان غوخ في يوليو، من العام المقبل.

وفي ألمانيا، قام نشطاء مناخ، يطلقون على أنفسهم "الجيل الأخير"، الأسبوع الماضي، بمنع الرحلات الجوية في مطاري هامبورغ ودوسلدورف لعدة ساعات بعد اقتحامهم مدرج الطائرات، كجزء من احتجاجاتهم لمطالبة الحكومة ببذل المزيد من الجهود لخفض الانبعاثات، بما في ذلك إنهاء الإعفاءات الضريبية للكيروسين، الوقود الذي تستخدمه شركات الطيران.

وأثار الاحتجاج غضب المسؤولين الحكوميين المحليين، وقال وزير النقل الألماني، إن المحتجين متورطون في عمل إجرامي، بينما قال وزير العدل، إن المحتجين يعملون على "استعداء المجتمع، من خلال منع الناس من السفر في إجازات حصلوا عليها عن جدارة".

الكلمات الدالة : إسبانيا حماية البيئة الكرة الأرضية التغير المناخي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات

أعلنت شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستجرام عن بدء استخدام محادثات المستخدمين مع روبوتات الدردشة الذكية لجمع البيانات وتوجيه الإعلانات بشكل أكثر دقة.

ووفقًا لبيان رسمي من الشركة، فإن هذه الخطوة ستُفعَّل رسميًا في 16 ديسمبر المقبل، على أن تبدأ ميتا بإرسال إشعارات وتنبيهات داخل تطبيقاتها، بالإضافة إلى رسائل بريد إلكتروني للمستخدمين، اعتبارًا من 7 أكتوبر الجاري.

 وتهدف هذه السياسة إلى "تخصيص المحتوى والإعلانات" عبر منصاتها المختلفة، لتتناسب أكثر مع اهتمامات وسلوك كل مستخدم.

إلا أن الشركة أوضحت أن هذا التغيير لن يشمل في الوقت الحالي الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية، وهو ما يرجّح أن يكون بسبب القوانين الصارمة لحماية البيانات في تلك المناطق، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية (GDPR).

تضرب ميتا مثالًا بسيطًا لتوضيح الطريقة التي سيعمل بها النظام الجديد: فإذا تحدث المستخدم إلى روبوت دردشة ذكي حول هواية المشي لمسافات طويلة، فقد يبدأ لاحقًا في رؤية إعلانات لأحذية المشي أو توصيات لمجموعات محبي التنزه أو حتى منشورات من أصدقائه عن الرحلات في الطبيعة.

وكتبت الشركة في منشور على مدونتها: "نتيجةً لذلك، قد يبدأ المستخدم في تلقي توصيات وإعلانات تتعلق بالموضوعات التي يناقشها مع روبوت الدردشة، مما يجعل التجربة أكثر تخصيصًا وملاءمة لاهتماماته اليومية".

 صرحت كريستي هاريس، مديرة سياسة الخصوصية في ميتا، لوكالة رويترز، بأن تفاعلات المستخدمين مع روبوتات الدردشة "ستُعتبر مصدرًا إضافيًا للمعلومات التي تُستخدم في تخصيص الخلاصات الإخبارية والإعلانات المعروضة لهم".

 وأضافت أن هذا التطوير جزء من استراتيجية الشركة لتعزيز تجارب المستخدمين وتقديم محتوى أكثر دقة وارتباطًا بتفضيلاتهم.

لكن رغم ما يبدو من فوائد تسويقية، فإن هذه الخطوة تُثير موجة من المخاوف المتعلقة بالخصوصية، إذ إنها تمثل تحوّلًا جديدًا في الطريقة التي تتعامل بها شركات التكنولوجيا مع بيانات المستخدمين. فبينما كانت الإعلانات الموجّهة تعتمد في السابق على نشاط المستخدم وتصفحه، تدخل ميتا الآن إلى مستوى أعمق من البيانات الشخصية عبر تحليل المحادثات نفسها.

وما يزيد الجدل هو ما كشفه تقرير صحيفة وول ستريت جورنال، الذي أكد أن المستخدمين لن يتمكنوا من إلغاء الاشتراك في هذه الميزة الجديدة. فإذا قرر أحدهم التحدث إلى روبوت الدردشة الذكي التابع لميتـا، فسيتم جمع بياناته بشكل تلقائي دون خيار للرفض أو التحكم في ذلك.

ورغم تطمينات ميتا بأن روبوتاتها لن تجمع أو تستخدم المعلومات الحساسة، مثل المعتقدات الدينية أو التوجهات السياسية أو الانتماءات العرقية أو النقابية، إلا أن خبراء الخصوصية يحذرون من أن مثل هذه الأنظمة تظل عرضة للأخطاء، وأن مجرد تحليل سياق المحادثة قد يكشف عن تفاصيل شخصية غير مقصودة.

ويشير مراقبون إلى أن هذه الخطوة تمثل استمرارًا لاستراتيجية ميتا في توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإعلانات الموجهة، خاصة بعد استثماراتها الضخمة في تطوير روبوتات دردشة قادرة على التفاعل الطبيعي مع المستخدمين، لكن في المقابل، تتزايد المخاوف من أن تتحول هذه الروبوتات إلى أدوات مراقبة رقمية غير معلنة داخل التطبيقات التي يستخدمها أكثر من ثلاثة مليارات شخص حول العالم.

ويرى خبراء أن هذه السياسة الجديدة ستعيد إشعال النقاش العالمي حول حق المستخدم في الخصوصية الرقمية، خصوصًا في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا العملاقة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر قدرة على فهم وتحليل السلوك البشري.

في النهاية، وبينما تروج ميتا لهذه الخطوة باعتبارها تحسينًا لتجربة المستخدم، يبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للتحدث بحرية مع روبوت قد يستخدم كلماتنا لاحقًا لتحديد ما نراه على شاشاتنا؟

مقالات مشابهة

  • سعر خيالي.. ماجي زوجة محمد صلاح تثير الجدل بهذه الحقيبة
  • لوك جريء.. مي عمر تثير الجدل بظهورها الأخير
  • شنطة بـ5 ملايين جنيه.. حقيبة زوجة محمد صلاح تثير الجدل
  • إحباط المستخدمين .. هواتف جوجل بيكسل تثير الجدل من جديد فما القصة؟
  • فيدرا تثير الجدل عن زواج النساء: «عايزينها تموت؟ سيبوا الستات في حالها»
  • لليلة الرابعة على التوالي.. احتجاجات البصرة تتواصل والقوات الأمنية تفرق المتظاهرين بالقوة (فيديو)
  • هالة صدقي تثير الجدل بتصريحاتها عن دور الرجل في حياتها
  • ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات
  • ادعاءات تثير الجدل بعد وقف الحرب بين حماس وإسرائيل.. ما صحتها؟
  • سؤال غير تقليدي| ياسمين عز تثير الجدل بهذه الطريقة