أكبر من والدتها.. ابنة كيم كاردشيان تثير الجدل بإطلالتها في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
أثارت نورث ويست، ابنة نجمة هوليود كيم كارداشيان ومغني الراب الشهير كاني ويست، حالة من الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها الأخير خلال احتفالها بعيد ميلادها الثاني عشر على متن يخت فاخر في المكسيك.
احتفال فاخر في أجواء عائليةظهرت نورث محاطة بوالدتها وعدد من أفراد العائلة والأصدقاء المقربين، حيث بدت مستمتعة بيومها الخاص وسط أجواء احتفالية فخمة، إلا أن اللافت للنظر لم يكن فقط المناسبة، بل إطلالة نورث التي بدت ناضجة بصورة لافتة، حتى أن البعض وصفها بأنها "تبدو أكبر من والدتها".
ووفقًا لما نشره موقع "TMZ"، فقد التقطت عدسات الباباراتزي صورًا قريبة لنورث أظهرت ملامحها بشكل أوضح، وأثارت دهشة المتابعين الذين لم يتعرفوا عليها من النظرة الأولى.
ارتدت نورث طقمًا أزرق بالكامل، مكوّن من شورت برمودا مخطط وقميص مكشكش بأشرطة رفيعة، وأكملت مظهرها باستخدام شعر مستعار أزرق من الدانتيل، مضفر من الأمام، بينما ربطت بقية الشعر على شكل ذيل حصان.
ورغم أن الإطلالة بدت أنيقة ومناسبة لأجواء الصيف، إلا أن العديد من المتابعين لاحظوا مظهرها المتقدم عن عمرها الحقيقي. وقد أظهرت الصور أنها قامت بتصفيف رموشها وحاجبيها، مع لون شفاه طبيعي، ما أضفى على ملامحها لمسة نضج غير معتادة لفتيات في مثل سنها.
ردود فعل واسعة على السوشيال ميدياوجاءت تعليقات الجمهور متباينة، إذ قالت إحدى المتابعات: "تبدو أكبر سنًا من كيم نفسها"، بينما كتبت أخرى مازحة: "نورث تبدو وكأنها أكبر مني سنًا!"، وذهب بعضهم حد القول: "اعتقدت أنها كاردي بي من النظرة الأولى!".
كيم كارداشيان تُلمّح لزواج رابعمن جهة أخرى، كشفت كيم كارداشيان في وقت سابق خلال الحلقة الأخيرة من برنامجها "The Kardashians" عن نيتها في الزواج للمرة الرابعة، في تلميح أثار بدوره اهتمام المتابعين، خاصة بعد زواجها السابق من كل من:
دامون توماس.كريس همفريز.كانـي ويست.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيم كاردشيان ابنة كيم كاردشيان نورث ويست المكسيك إطلالة صيفية کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي تثير الجدل بسبب قانون الإيجار الجديد.. القصة الحقيقية ؟
تصدرت الفنانة شمس البارودي تريند جوجل بعد حالة الجدل التي أثيرت حولها بسبب تفاعلها مع قانون الإيجار الجديد بعد إعلان تفعيله، حيث تردد انها تستغيث من القانون، ولكن سرعان ما قررت أن تخرج عن صمتها لتنفي هذا الأمر، ونرصد فى التقرير التالى القصة الكاملة.
بداية تصريحات شمس الباروديالبداية كانت مع انتشار شائعة تفاعل الفنانة شمس البارودي مع قانون الإيجار الجديد حيث علقت بشكل عام عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مشيرة الى أنها غادرت شقتها في الإسكندرية منذ أيام، رغم رغبة مالك العقار في بقائهم.
وأوضحت شمس البارودي أنها فضلت الرحيل بإرادتها، معتبرة أنها خلال سنوات الإيجار دفعت ما يعادل ثمن شقة، وتمنت لو أنها اشترت مسكنًا في ذلك الوقت بدلًا من الاستئجار.
وفي ختام منشورها، عبرت عن اعتذارها، بسبب أسلوبها الساخر، وقالت إن السخرية تخرج من رحم الأزمات والصدمات.
استغاثة غير حقيقيةوفسر البعض ان ما فعلته شمس البارودي نوعا من الاستغاثة، مما دفعها الخروج عن صمتها، نافية بشكل قاطع ما تم تداوله مؤخرًا من تصريحات منسوبة إليها تزعم معاناتها من العوز أو الخوف نتيجة تطبيق قانون الإيجار القديم.
وأكدت أن ما نُشر لا يمت للحقيقة بصلة، ووصفت ما جرى بأنه "تحريف متعمد وكذب صريح" على حد تعبيرها.
وقالت شمس، في منشور عبر صفحتها الشخصية على موقع "فيسبوك"، إن ما كتبته على صفحتها كان تعليقًا بسيطًا يتناول جانبًا من يومياتها بشكل عفوي، وتحديدًا حديثًا طريفًا عن قطتها، غير أنها فوجئت باتصالات متكررة من بعض الصحفيين، ثم تفاجأت أكثر بعناوين صحفية تتحدث عن "استغاثتها" و"مصيرها المجهول" بسبب الإيجار.
وأضافت: "أنا لم أطلب شيئً
ا من أحد، ولم أستغث، وكلامي كان كله مزاحًا، فكيف يتحول إلى دراما مفبركة؟!".
وأشارت الفنانة المعتزلة إلى أن كل ما في الدنيا من مال أو جاه لا يساوي عندها شيئًا أمام ألم فقدانها لابنها عبدالله، ثم زوجها الفنان حسن يوسف، مؤكدة أن ما يؤلمها حقًا هو رحيل الأحبة، لا الماديات ولا السكن. وقالت: "أنا لا أبكي على دنيا زائلة، فكلنا راحلون من الأمير إلى الغفير، ولا شيء يدعو للتمسك بما لا يدوم".
وأوضحت أنها تركت شقتها في الإسكندرية بمحض إرادتها، مشيدة بصاحب العقار الذي عرض عليها البقاء، لكنها رفضت باختيارها، مضيفة: "من العيب أن يتم تحريف كلامي وتحويله إلى عناوين لا تمت للواقع بصلة. لا أستغيث إلا بالله، وقلبي لا يتوجع على جدران أو أثاث، بل على من رحلوا وتركوا فراغًا لا يُملأ".
كما أعربت شمس عن استيائها من بعض وسائل الإعلام التي تتصيد التصريحات، وتصنع منها عناوين مثيرة لأجل الانتشار فقط، قائلة: "هل يُعقل أن أقول إن مصيري مجهول؟! من أين جاءوا بهذه التخاريف؟! الصحافة أخذت جملة من منشور شخصي ونسجت منها قصة درامية على طريقة أفلام نادية الجندي، كل ذلك من أجل العناوين اللافتة فقط".
واختتمت حديثها برسالة مؤثرة: "أنا قلبي انكسر يوم فقدت ابني، ثم شريك عمري. حياتي تغيّرت، ورضيت بما كتبه الله لي، وأمنيتي الوحيدة أن يجمعني بهما في الجنة. أما الدنيا، فليست دار بقاء، وكل ما فيها زائل، فلا داعي للتمسك بها أو الانشغال بتفاصيلها".
وقد لاقى منشور شمس البارودي تفاعلًا كبيرًا من محبيها ومتابعيها، الذين عبّروا عن احترامهم العميق لموقفها وإنسانيتها، داعين لها بالصبر وراحة القلب ودوام الصحة.