"أرامكو" السعودية تفتتح أول محطة بحرية لها في المملكة (صور)
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت "أرامكو" السعودية، اليوم السبت، افتتاح "أرامكو مارينا"، أول محطة بحرية لها في المملكة، لتزويد اليخوت والقوارب بالوقود في نادي اليخوت بجدة على ساحل البحر الأحمر.
وقالت "أرامكو" في بيان على موقعها الإلكتروني إن محطة "أرامكو مارينا" يتم تشغيلها تحت العلامة التجارية لأرامكو السعودية في إطار جهود الشركة للإسهام في دعم قطاع السياحة في المنطقة وتطوير التنمية السياحية في المملكة.
وأضاف البيان أن المحطة تخدم العملاء المحليين والدوليين، حيث توفر منتجي الديزل والبنزين، وتبلغ طاقتها التشغيلية أكثر من 65 مليون لتر سنويا.
#أرامكو_السعودية تعلن اليوم عن افتتاح "أرامكو مارينا" أول محطة بحرية لها في #السعودية والتي تحمل الهوية الجديدة للعلامة التجارية الخاصة بمحطات #أرامكو#السعودية. وستزود المحطة اليخوت والقوارب بالوقود في #نادي_اليخوت في #جدة على ساحل #البحر_الأحمر وذلك تزامنًا مع #فورمولا1 ????️⛽️???????? pic.twitter.com/ypk1JEET0O
— سعودي سبيد ???? (@saudi_speed) March 9, 2024وجاء افتتاح "أرامكو مارينا" تزامنا مع انطلاق سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1.
الجدير بالذكر أن نادي جدة لليخوت يتميز بإطلالته على الواجهة البحرية بجوار حلبة كورنيش سباقات الفورمولا 1، ويضم أول مرسى لليخوت والقوارب على ساحل البحر الأحمر ويمكنه استيعاب اليخوت الضخمة والفاخرة والتي يصل طولها إلى 120 مترا. وبجانب المرسى، توجد منطقة المارينا، التي تضم مطاعم ومقاهي عالمية تطل مباشرة على البحر.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أرامكو البحر الأحمر السياحة في العالم الطاقة شركات
إقرأ أيضاً:
إريتريا تفرج عن 53 صياد يمني بعد احتجاز صادم ومصادرة قواربهم
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
عاد اليوم الإثنين 53 صياد يمني إلى مدينة الخوخة الساحلية بمحافظة الحديدة، بعد أن أفرجت السلطات الإريترية عنهم عقب احتجاز استمر عدة أيام في عرض البحر الأحمر.
وأفادت مصادر محلية أن الصيادين كانوا يمارسون نشاطهم داخل المياه الإقليمية اليمنية عندما أوقفتهم البحرية الإريترية، وقامت بمصادرة قواربهم ومعداتهم بالكامل، دون أن تُعيدها لهم عند إطلاق سراحهم.
وبحسب شهادات الصيادين، فقد تعرضوا خلال فترة احتجازهم لمعاملة قاسية ومهينة، ما زاد من معاناتهم النفسية والمادية. وطالبوا الجهات اليمنية المعنية والمنظمات الحقوقية بالتحرك العاجل لوضع حد لهذه الانتهاكات المتكررة التي تهدد أرزاقهم وحياتهم.
وتتكرر حوادث احتجاز الصيادين اليمنيين من قبل الجانب الإريتري في مياه البحر الأحمر، الأمر الذي يزيد من معاناة هذه الفئة التي تعتمد على الصيد كمصدر وحيد للعيش، في ظل الظروف الاقتصادية والإنسانية الصعبة التي تمر بها البلاد منذ سنوات.