مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 13 حاملة مساعدات للشعب الأوكراني
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالعاصمة السعودية الرياض، اليوم السبت الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة عشر التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها 80 طنًا من المواد الإغاثية، متوجهة إلى مطار زوسوف بجمهورية بولندا القريب من الحدود الأوكرانية، ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الحمولة تشتمل على مولدات وأجهزة كهربائية، تمهيدًا لإيصالها عبر الحدود البولندية لداخل أوكرانيا، مشيرة إلى أن ذلك يأتي في إطار دور المملكة التاريخي المعهود بالوقوف مع المحتاجين والمتضررين حول العالم في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الملك سلمان للإغاثة الطائرة الإغاثية السعودية المواد الإغاثية بولندا
إقرأ أيضاً:
مطار الملك فهد الدولي يؤكد جاهزيته التشغيلية لموسم الحج الجاري
أكد مطار الملك فهد الدولي جاهزيته لتنفيذ الخطة التشغيلية ضمن مبادرة “يسر وطمأنينة”، التي تُعنى بتفويج ضيوف الرحمن، وتسهيل سفرهم، وتقديم الرعاية والإرشاد الخاص للمسافرين لأداء فريضة الحج، وذلك بالتعاون مع عدة جهات حكومية وخاصة وخيرية.
وتفقد الرئيس التنفيذي لمطارات الدمام المهندس محمد الحسني المرافق ومناطق الخدمات بمطار الملك فهد الدولي، والوقوف على جاهزية المطار، الذي يستعد لاستقبال أكثر من 6500 حاج على متن 14 رحلة، وتقديم جميع الخدمات لهم، وتسهيل إجراءات سفرهم.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير المدينة المنورة يستقبل المدير العام لفرع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة
ووقف الحسيني على استعدادات وخطط تفويج الحجاج بالمطار لضمان راحة ضيوف الرحمن منذ وصولهم إلى المطار حتى عودتهم، ومستوى جاهزية مرافق المطار ومنظومته التشغيلية والفنية لخدمات الطيران، واطلع على الخطط التوعوية والإرشادية المقدمة للحجاج بعدة لغات.
ونوه الحسني بدعم القيادة الرشيدة غير المحدود، والتوجيهات الكريمة الدائمة بتوفير سبل الراحة لحجاج بيت الله الحرام، وتمكينهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر، من خلال الخدمات التي توفرها لهم قطاعات الدولة المختلفة، مؤكدًا الحرص الدائم على الاستعداد المبكر والتنسيق مع الجهات المعنية من خلال منظومة متكاملة للإسهام في إنجاح موسم الحال هذا العام بأعلى مستويات الكفاءة والجودة التشغيلية.