أهالي رفح يصلحون مسجدا قصفه الاحتلال لإقامة الصلوات في رمضان / فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
مع قرب إطلالة شهر #رمضان المبارك، يواصل أهالي حي يَبنا في مدينة ر#فح (جنوبي قطاع #غزة) إزالة #الأنقاض من #جامع_الهدى الذي قصفته طائرات الاحتلال الإسرائيلي فبراير/شباط الماضي.
ويقول سكان الحي إنهم أصلحوا ما أمكنهم إصلاحه من المسجد المدمر بجهود ومبادرات شخصية حتى تقام فيه الصلوات والتراويح رغم ظروف الحرب.
وتشن إسرائيل حربا وحشية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، خلّفت عشرات آلاف الشهداء والجرحى المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمارا هائلا في البنية التحتية بينها عشرات المستشفيات والمساجد، وهو ما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية.
مقالات ذات صلة السجن 20 عاماً لقاتل شقيق زوجته طعناً 2024/03/09وجراء الحرب والقيود الإسرائيلية، بات سكان القطاع على شفا مجاعة، في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عاما.
رغم ظروف الحرب.. أهالي #رفح يزيلون الأنقاض من جامع الهدى بمبادرات شخصية لإقامة صلاة التراويح#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/Li34mhzHt3
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) March 9, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رمضان غزة الأنقاض رفح حرب غزة الأخبار
إقرأ أيضاً:
الأونروا: أغلبية سكان غزة فقدوا القدرة الشرائية بشكل شبه كامل
قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، عدنان أبو حسنة، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز نحو 6 آلاف شاحنة محملة بالمواد الغذائية والإغاثية، تكفي لسد احتياجات القطاع لمدة 3 أشهر كاملة، إضافة إلى مئات الآلاف من الخيام والأغطية المخصصة لـ 1.3 مليون نازح.
وأكد أبو حسنة، في تصريحات صحفية، اليوم الاثنين، أن عدد الشاحنات التي تدخل غزة حاليا "يزيد شكليا" عن المعدل السابق لوقف إطلاق النار، غير أن هذه الأعداد تبقى بعيدة تماما عن تلبية الاحتياجات الهائلة التي يئن تحتها القطاع بعد عامين من الحرب والحصار.
وأشار، إلى أن الاحتلال لا يزال يمنع إدخال مئات الأصناف الحيوية، والتي تشمل مستلزمات الصحة والمياه والصرف الصحي والمواد الغذائية الأساسية.
وأضاف أبو حسنة، أن أغلبية سكان غزة فقدوا القدرة الشرائية بشكل شبه كامل، وأن الاعتماد الكلي على المساعدات هو الحل الوحيد المتبقي.
وتابع، أن المنظمات الإنسانية تقدمت بطلبات لإدخال مواد ضرورية لإبقاء الخدمات الأساسية قائمة، كقطع غيار محطات التحلية والصرف الصحي والمعدات الطبية، إلى جانب إدخال فرق وموظفين دوليين، إلا أن الاحتلال يرفض الجزء الأكبر من هذه الطلبات، مكتفيا بالسماح بإدخال الحد الأدنى من المواد الغذائية وبعض الأدوية.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بالفيديو: الرمحي تقدِّم أوراق اعتمادها سفيرا لفلسطين لدى دولة الإمارات "العمليات الحكومية" تستعرض خطة الإغاثة والتعافي لوزارة الأوقاف في غزة الاحتلال يحكم على أسيرَين مقدسيَين بالسجن لسنوات الأكثر قراءة انفجار مخلفات إسرائيلية يودي بحياة طفلين غرب غزة غزة والمستقبل الوطني… كيف ينقذ الفلسطينيون مصيرهم المهدد؟ توتر غير مسبوق بين زامير وكاتس حماس تعقب على إنهاء عمل "مؤسسة غزة الإنسانية" عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025