المقاومة في غزة تصطاد ابن خال سموتريش .. والأخير مصدوم! (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
كشف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل #سموتريش، عن أن #الضابط #القتيل برتبة رائد في قوات #الكوماندوز، الذي أعلن #جيش_الاحتلال مقتله مساء السبت في #معارك قطاع #غزة، يكون ابن خاله، قائلاً “كبرنا معاً والخسارة لا توصف”.
وقال جيش الاحتلال في بيان مقتضب: “قتل الجمعة 8 مارس/آذار، الرائد #عميشر_بن_دافيد معالي، في معارك بجنوبي قطاع غزة”.
وأضاف البيان: “شغل بن ديفيد، البالغ من العمر 43 عاماً، منصب قائد فيلق تدريب الكوماندوز”.
مقالات ذات صلة وول ستريت جورنال: حماس متمسكة بمطالبها 2024/03/10
سموتريش ينعى ابن خاله
وكتب الوزير المتطرف سموتريش على حسابه في تويتر، ناشراً صورةً جمعته بالضابط القتيل: “ابن خالي العزيز، عميشر، بطل إسرائيل سقط في معركة في غزة.. ترعرعنا معًا (..) ما أروعه من شخص. ما أعمقه من ألم. لا توجد كلمات”.
وتابع: “من كان يحلم أن تلك ستكون الصورة الأخيرة”.
בן דודי היקר, עמישר, גיבור ישראל נפל בקרב בעזה.
גדלנו יחד.
מעט יחסית בני דודים עם קשר חזק ומיוחד.
"שנר" קראנו לו.
חופשים, שבתות, טיולים, שמחות.
איזה איש. איזה כאב. אין מילים.
על האש משותף בקיץ האחרון. מי חלם שזו תהיה התמונה האחרונה.
איש משפחה אהוב. pic.twitter.com/yHR2TuElwr
واعترف جيش الاحتلال بشكل رسمي بمقتل 588 ضابطا وجنديا منذ السابع من أكتوبر الماضي، بينهم 248 قتيلا في المعارك البرية داخل قطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سموتريش الضابط القتيل الكوماندوز جيش الاحتلال معارك غزة
إقرأ أيضاً:
حماس تستهجن تقرير "العفو الدولية" الذي يزعم ارتكاب جرائم يوم 7 أكتوبر
غزة - صفا
استهجنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، يوم الخميس، التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، والذي يزعم ارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم خلال عملية طوفان الأقصى ضد فرقة غزة في جيش الاحتلال الإسرائيلي المجرم، في السابع من أكتوبر من العام 2023.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي اطلعت عليه وكالة "صفا" أن دوافع إصدار هذا التقرير مغرضة ومشبوهة لاحتوائه مغالطات وتناقضات مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من ضمنها منظمات "إسرائيلية"؛ كالادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت والتي ثبت قيام الاحتلال نفسه بتدميرها بالدبابات والطائرات، وكذلك الادعاء بقتل المدنيين الذين أكّدت تقارير عدّة تعرضهم للقتل على يد قوات الاحتلال، في إطار استخدامه لبروتوكول "هانيبال".
وأضافت "كما أن ترديد التقرير لأكاذيب ومزاعم حكومة الاحتلال حول الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، بأن هدف هذا التقرير هو التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتبني رواية الاحتلال الفاشي، وهي اتهامات نفتها العديد من التحقيقات والتقارير الدولية ذات العلاقة".
وطالبت منظمة العفو الدولية بضرورة التراجع عن هذا التقرير المغلوط وغير المهني، وعدم التورّط في قلب الحقائق أو التواطؤ مع محاولات الاحتلال شيطنة الشعب الفلسطيني ومقاومته الشرعية أو محاولة التغطية على جرائم الاحتلال التي تنظر فيها محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية تحت عنوان الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وفي هذا السياق؛ أكدت الحركة أن حكومة الكيان الصهيوني ومنذ الأيام الأولى لاندلاع الحرب على غزة، منعت دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة إلى قطاع غزة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان لمعاينة الحقائق وتوثيق الانتهاكات.
وتابعت "هذا الحصار المفروض على الشهود والأدلة يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف يكشف المسؤوليات الحقيقية عمّا يجري على الأرض".