تحلية رمضانية لا تقاوم.. اكتشفي طريقة عمل الكنافة النية بمكونات بسيطة في المنزل بدلًا من شرائها
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الكنافة تعتبر من أرقى الحلويات الرمضانية ولكن بسبب غلاء الأسعار تريد السيدات في تعلم خطوات اعدادها في البيت بمذاق رائع، كما يوجد العديد من الفتيات المقبلين على الزواج يريدون معرفة طريقة إعدادها لأنها محبوبة للكبار والصغار لأنها بتكلفة بسيطة وسهلة ولا تحتاج لوقت ولا جهد سوف نتعرف في هذا التقرير عن كل ما يخص طريقة إعداد الكنافة انتظرونا.
سوف نوضح في السطور التالية طريقة إعدادها في البيت بكل بساطة وسهولة وتتمثل فيما يلي:
أولًا المكونات للكنافة
نص كيلو دقيق.
نص ملعقة صغيرة من الملح.
ملعقة صغيرة من النشا.
ملعقتين كبار من كوب ماء.
سوف نوضح في السطور التالية طريقة عمل الكنافة النية في المنزل بكل سهولة عن طريق اتباع الخطوات التالية:
احضري العجانه وضع بداخله الدقيق مع الماء والملح والنشا وقومي بخلطهم لكي يكون أكواب العجينة شبه سائل ثم قومي بعد ذلك بوضعها في كوب مثقوب أو زجاجة بلاستيك بها عدة ثقوب في الغطاء.
قومي بعد ذلك بتجهيز مقلاة عريضة تكون غير قابلة للالتصاق ثم ضعيها على النار لكي تسخن ثم اطفئ النار.
قومي بعد ذلك بمسح الطاسة بمناديل ثم قومي بسرعه رش عجينة الكنافة على هيئة دوائر ثم قومي بخرجها في صينية جانبية حتى لا تحترق وقم بتكرار نفس هذه الخطوات لكي تنفذ الكمية.
نصائح
تأكدي من تسخين الزيت قبل إضافة العجينة.
حركي العجينة في الزيت باستمرار حتى تصبح ذهبية اللون.
يمكنكِ إضافة نكهات مختلفة إلى العجينة، مثل ماء الورد أو ماء الزهر.
يمكنكِ تزيين الكنافة بالعديد من الإضافات، مثل جوز الهند المبشور أو الفستق الحلبي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الأزهر للفتوى: الاستعداد للحج لا يبدأ من لحظة السفر.. وينبغي إخلاص النية لله
قالت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الاستعداد للحج لا يبدأ من لحظة السفر، بل من لحظة إخلاص النية وتجهيز النفس للوقوف بين يدي الله سبحانه وتعالى، مؤكدة أن الحج رحلة عظيمة تشمل مغفرة الذنوب وتكفير الخطايا وتحقيق الدعوات.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن أول ما يجب على المسلم التفكير فيه عند الإقدام على الحج هو تصحيح النية، امتثالًا لحديث النبي ﷺ: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى"، موضحة أن النية يجب أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، لا رياء فيها ولا طلبًا للقب أو مظهر اجتماعي.
وأشارت إلى أن من شروط الاستعداد للحج أيضًا تصفية ما بين الإنسان والناس، ورد المظالم إن وُجدت، مضيفة: "حقوق العباد لا تسقط إلا بعفو أصحابها أو بردّها، لذا من المهم أن يتحلل الإنسان ممن ظلمهم، أو يستغفر لهم ويدعو الله أن يُرضيهم عنه إن تعذّر الوصول إليهم".
ولفتت إلى ضرورة صلة الرحم والتسامح قبل أداء المناسك، مؤكدة أن من أعظم ما يُعين على قبول الحج أن يذهب الحاج بقلب خالٍ من الضغائن، ونفس نقية من الحقد أو الكبر، متصالحة مع الناس ومع نفسه.
وأوضحت أن من الشروط الأساسية لقبول هذه الفريضة أن يكون المال الذي تُؤدى به من مصدر حلال، مشيرة إلى قول النبي ﷺ: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا"، مشيرة إلى أن "من أراد حجًا مبرورًا، فليبدأ بالتخلية: تطهير القلب والنفس، ثم التحلية: التمتع بروحانيات المناسك بقلب خاشع ونفسٍ صافية".