علق الفنان أحمد داش على دوره في مسلسل " مسار إجباري" الذي يعرض  في  السباق الرمضاني  2024 قائلا: "أنا وعصام عمر ممثلين شباب والمسلسل تحدي بالنسبة لنا لاننا نتمنى أن نقدم مايحوز على رضا المشاهد ولكن بالرغم من ذك مش بنفكر في الضغط الي علينا لكن نفكر  في المسلسل". 


تابع خلال مداخلة عبر  برنامج " كلمة أخيرة  " الذي تقدمه  الاعلامية لميس الحديدي  على شاشة  ON:" المسلسل 15 حلقة دي ثالث سنة لي على التوالي بعمل النوعية دي وهي فكرة حلوة ومريح لان الوقت أققل والظروف الرمضانية بيبقى فيها ضغط في السباق الدرامي ومسلسلات 30 حلقة بتبقى مرهقة جدا على الصناع وتبقى مريحة  للكتاب".

 


كشف أنه تبقى سبعة أيام من التصوير حتى يتم الانتهاء من تصوير كافة مشاهد العمل وأن وجود نجوم  كبار لهم خبرة يكون سند وعون للممثلين الشباب  قائلا : "وجود صابرين ومي الغيطي   وغيرهم    بيعمل دعم لينا كويس". 

ووجه الشكر للشركة المتحدة للخدمات الاعلامية  قائلا : بشكرهم على كل العون الذي وفروه  للمسلسل".

▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/nXh7Hd5bB5RnTwqc/?mibextid=ox5AEW

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي السباق الرمضانى الفنان احمد داش المتحدة للخدمات الإعلامية

إقرأ أيضاً:

فاضل العزاوي: لماذا أسقطت واشنطن نظام صدام لو كان عميلا لـسي آي إيه؟

وفي الشهادة التي بثتها منصة "الجزيرة 360" (يمكن مشاهدتها كاملة عبر هذا الرابط)، يكشف العزاوي أسرارا تتعلّق بسياسة الاغتيالات التي طالت شخصيات مهمة في تلك الفترة، من أمثال عبد الرازق النايف، معاون مدير المخابرات الأسبق، ووزير الدفاع الأسبق صالح مهدي عماش، ونائب رئيس مجلس قيادة ثورة 1968 حردان التكريتي، وعلاقة الرئيس الراحل صدام حسين بهذه الاغتيالات.

وحول مقتل النايف في 9 يوليو/تموز 1978 في لندن، يؤكد العزاوي أن من أطلق عليه الرصاص كان ضابط مخابرات اسمه أحمد العباسي، بتكليف من المخابرات العراقية، والسبب في ذلك أن المخابرات اعتقدت أن النايف كان على علاقة بالإنجليز، بالإضافة إلى أن الرجل كان صاحب نفوذ وقوة، "ولأن الثورة وليدة كانوا يريدون القضاء على كل الرؤوس المناوئة القادرة أن تأخذ الثورة من عندهم".

ويكشف أن الضابط الذي قتل النايف كان معه بالسجن بعد الغزو الأميركي للعراق عام 2003، وتمت محاكمته في إنجلترا وسُجن 20 سنة، ثم أُطلق سراحه وعاد إلى العراق، وأُدخل السجن "ظلما وعدوانا" بعد الاحتلال الأميركي.

غير أن مدير مخابرات صدام ينفي في شهادته المعلومات التي تقول إن اغتيال النايف كان بسبب وثائق كانت بحوزته تثبت علاقة صدام بوكالة المخابرات الأميركية (سي آي إيه)، ورد بالقول وهو يضحك "لماذا لما أصبح صدام حسين رئيسا قويا وفعّالا استعملوا كل وسائل الكذب والتضليل في عام 2003 لتغير نظامه والحكم عليه؟ الذي لم يكن حكما عراقيا بل أميركيا".

الرئيس العراقي الأسبق أحمد حسن البكر مع صدام حسين (الصحافة العراقية)

ويضيف "أن كل 15 سنة تنشر (سي آي إيه) غسيلها.. فهل ذكرت أن صدام كان عميلا لديها؟".

وبالنسبة لاغتيال حردان التكريتي، يؤكد مدير المخابرات العراقية الأسبق -وعمل أيضا سفيرا في موسكو وواشنطن- أن الرجل قُتل في الكويت بتكليف من قيادة حزب البعث، وكان المسؤول الأول في جهاز المخابرات حينها هو سعدون شاكر.

وبخصوص صالح مهدي عماش الذي يُقال إنه قُتل مسموما في فنلندا، يقول العزاوي في شهادته إنه لا ينفي ولا يثبت هذه المعلومة، مؤكدا أن الرجل كان ركنا أساسيا في انقلاب 1968، أو كما يسميها "الثورة"، وكان أهله يبعثون له الأكل من العراق.

ويتحدث مدير مخابرات صدام عن التصفيات التي حصلت خلال حكم حزب البعث، ويقر بوجود ضباط تمت تصفيتهم ربما لخطورتهم على العهد الجديد أو المسؤول الجديد، إلا أنه يؤكد أنه اشتغل في المخابرات طوال 6 سنوات، ولا مرة طلب منه أحد قتل فلان، ويلفت إلى أن صدام كان له جهاز أمن خاص وبداخله دائرة خاصة للأعمال الخاصة، ورفض تسميتها بدائرة أو قسم الاغتيالات.

ولم ينفِ ما ورد في كتاب "بعث العراق"، وهو من تأليف حازم صاغية، بأن عدد الضباط الذين أُطيح بهم من الجيش منذ انقلاب 1958 حتى انقلاب 1968 بلغ 3 آلاف ضابط.

ويصف صدام بأنه "كان حاكما شديدا وقويا، وكان من النادر أن يعارضه أحد في قراراته"، ويقول العزاوي في هذا السياق "كنت أنا أول واحد عارض غزو العراق للكويت عام 1990، وقلت هذا خطأ تاريخي، رغم علاقتي القوية بصدام".

ومن جهة أخرى، يقر المسؤول العراقي الأسبق في شهادته بأن معيار العمل في الأجهزة التنفيذية العراقية كان الولاء قبل الكفاءة، ومراعاة البعد العشائري، لكن التكارتة (نسبة إلى مدينة تكريت التي ينحدر منها صدام) لم يحكموا خلال حزب البعث، بدليل أن صدام جاء بسعدون شاكر إلى المخابرات.

21/9/2024المزيد من نفس البرنامجمدير المخابرات العراقية الأسبق يكشف تفاصيل دخول الجيش للكويتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 11 seconds 01:11أبرز ما أدلى به مهاتير محمد بشهادته: لهذا كرهت البريطانيين وعلى الإمارات أن تعيد الأموال التي سرقتها من ماليزياplay-arrowمدة الفيديو 49 minutes 57 seconds 49:57مهاتير محمد: هذه قصة تحول ماليزيا إلى مكب نفايات للدول الغنية وهكذا أوقفت المهزلةplay-arrowمدة الفيديو 45 minutes 00 seconds 45:00مهاتير محمد: هذه حكاية تسليم 4 معارضين للنظام المصريplay-arrowمدة الفيديو 38 minutes 40 seconds 38:40مهاتير محمد: ديننا يلزمنا بالاستعداد للدفاع عن الأمةplay-arrowمدة الفيديو 41 minutes 49 seconds 41:49مهاتير محمد.. هذه حكاية 681 مليون دولار التي أهدتها السعودية لنجيب رزاقplay-arrowمدة الفيديو 47 minutes 44 seconds 47:44مهاتير محمد: لهذه الأسباب ليس من السهل حكم ماليزياplay-arrowمدة الفيديو 46 minutes 55 seconds 46:55من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • حلقة بالرستاق تستعرض قانون العمل الجديد
  • باركولي خطبت.. أحمد سعد يعلن عودته لعلياء بسيوني بعد عام من انفصالهما
  • خاص| مؤلفة "برغم القانون": المسلسل قصة واقعية.. واتمنى الأحداث تساهم في رفع الوعي المجتمعي
  • فاضل العزاوي: لماذا أسقطت واشنطن نظام صدام لو كان عميلا لـسي آي إيه؟
  • محافظ البيضاء : ثورة 21 سبتمبر تحول كبير في مسار العمل الوطني وصنع الحرية والاستقلال لليمن
  • أحمد مزيد البوني.. الرجل الذي رَقْمنَ المحظرة الشنقيطية
  • أحمد عزمي يكشف عن خوضه السباق الرمضاني 2025
  • بعد غياب 3 سنوات.. أمل بوشوشة تعود إلى الدراما السورية في رمضان
  • محمد رياض لـ «الأسبوع»: أستعد لـ «قلع الحجر» الجزء الثاني بموسم رمضان 2025
  • خاص| مؤلفة "برغم القانون": استعنت بالقانون لكتابة المسلسل.. وبحثت كثيرًا عن شخصية المرأة البورسعيدية