الأوسكار 2024.. كريستوفر نولان يتوج بجائزة الإخراج
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
توج المخرج البريطاني كريستوفر نولان، بجائزة الأوسكار كأفضل مخرج عن فيلمه “Oppenheimer”، وذلك خلال حفل جوائز الأكاديمية السنوي الـ96، والمقام على مسرح دولبي بلوس أنجلوس.
وتصدر ترشيحات جوائز الأوسكار هذا العام، فيلم الدراما "Oppenheimer" للمخرج كريستوفر نولان، برصيد 13 ترشيحا، تلاه فيلم "Poor Things" للمخرج يورجوس لانثيموس، برصيد 11 ترشيحا.
وتضم قائمة مقدمي حفل جوائز الأوسكار مجموعة من النجوم، بما في ذلك: زيندايا وميشيل فايفر والفائزان بالأوسكار نيكولاس كيدج وآل باتشينو. كما تضم القائمة الفائزين الأربعة بجوائز التمثيل في العام الماضي: بريندان فريزر من فيلم "The Whale" وميشيل يوه، وكي هوي كوان، وجيمي لي كيرتس من الفائز بجائزة أفضل فيلم "Everything Everywhere All at Once"
أما الفائزون بجوائز الأوسكار: ماهرشالا علي “Moonlight وGreen Book”، وجيسيكا لانج “Tootsie وBlue Sky”، وماثيو ماكونهي “Dallas Buyers Club”، ولوبيتا نيونجو “12 Years a Slave”، وسام روكويل “Three Billboards Outside Ebbing، Missouri”، سيكونون من بين الأسماء المقرر أن تعتلي المسرح أيضًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوائز الأوسكار 2024 حفل جوائز الأوسكار 2024 كريستوفر نولان
إقرأ أيضاً:
تراث الجمال العربي يتوج عالميًا… الكحل التونسي على لائحة اليونسكو
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" ملف تسجيل الكحل العربي في سجل اليونسكو للتراث غير المادي، في خطوة تمثل إنجازًا عربيًا مشتركًا، إذ قالت مراسلة القناة نسرين رمضاني، إنه تم تسجيل الكحل العربي خلال اجتماع اللجنة الحكومية المختصة، بحسب ما أعلن المعهد الوطني للتراث التونسي، ويعد هذا التسجيل ضمن ملف مشترك بين تونس وثمان دول عربية أخرى".
وأشارت نسرين في رسالة لها على الهواء، خلال برنامج صباح جديد على شاشة "القاهرة الإخبارية" إلى أن هذا الملف يمثل عاشر عنصر تونسي يُدرج في سجل اليونسكو للتراث غير المادي، موضحة أن أول تسجيل تونسي كان في 2018 بفخار سجنان، وتوالت التسجيلات للعناصر التراثية التونسية، مثل عروض الرقص والغناء لطوائف بونتون في جنوب البلاد، والتي تتميز بخصوصيتها الثقافية والفنية
الحناء والكسكسيوأضافت نسرين أن تونس تعمل حاليًا على إعداد ملفات تراثية جديدة، تشمل التعاون مع دول عربية أخرى لتسجيل عناصر مثل الحناء والكسكسي، بهدف إبراز الهوية التراثية المشتركة، مؤكدة أن الكحل العربي يمثل أحد أبرز أشكال الزينة التقليدية للمرأة التونسية والعربية على مر العصور، وما زال يُستخدم بين النساء الكبيرات والصغيرات على حد سواء.
وختمت نسرين: "هذا الإنجاز يعكس جهود تونس والدول العربية الشريكة في الحفاظ على التراث الثقافي المشترك، ويؤكد أهمية استمرار تسجيل وحماية عناصر التراث غير المادي على مستوى العالم العربي".
https://www.youtube.com/shorts/QFH2IvjwXYk