شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الداخلية اليمنية تعلن ضبط 21 متهماً في قضية مقتل موظف أممي جنوبي تعز، يمن مونيتور قسم الأخبار أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، الأحد، ضبط 21 متهما في قضية مقتل المسؤول الأممي في مدينة التربة جنوبي محافظة .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية اليمنية تعلن ضبط 21 متهماً في قضية مقتل موظف أممي جنوبي تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الداخلية اليمنية تعلن ضبط 21 متهماً في قضية مقتل...

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، الأحد، ضبط 21 متهما في قضية مقتل المسؤول الأممي في مدينة التربة جنوبي محافظة تعز جنوب غربي اليمن.

وقال الإعلام الأمني بوزارة الداخلية في بيان صحفي، إن “شرطة محافظة تعز ضبطت يوم أمس السبت 21 متهماً في قضية مقتل مدير برنامج الغذاء العالمي مؤيد حميدي ناصر في مدينة التربة محافظة تعز”

وأضاف، أن الأجهزة الأمنية في محافظة تعز كانت باشرت عمليات البحث والتحري عن المتهمين المتورطين”.

الجمعة، قتل مدير برنامج الأغذية العالمي في تعز، الأردني مؤيد حميدي برصاص مسلحين في مدينة التربة، قبل أن تعلن وزارة الداخلية تحديد هوية المتهم الرئيسي في الواقعة.

وأعلنت الشرطة في تعز أنها ألقت القبض على اثني عشر شخصًا مشتبهًا بعلاقتهم بالحادث، بينهم اثنان من المنفذين المباشرين للعملية.

وأثارت الجريمة، استنكارًا واسعًا من قِبل المجتمع الدولي والسلطات المحلية اليمنية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مدینة التربة فی قضیة مقتل محافظة تعز

إقرأ أيضاً:

تصعيد إسرائيلي عنيف في غزة.. أونروا تعلن مقتل 300 من موظفيها منذ بدء الحرب

تواصل القوات الإسرائيلية قصفها المكثف لمناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر الاثنين، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى، وسط تدهور الوضع الإنساني في المستشفيات ومخيمات النزوح.

وقال الدكتور مروان الهمص، مدير المستشفيات الميدانية بوزارة الصحة في غزة، إن نحو 500 شهيد سقطوا خلال الأيام الثلاثة الماضية، بمعدل قتيل واحد كل 15 دقيقة.

وشهدت المناطق الوسطى والجنوبية من القطاع غارات جوية إسرائيلية استهدفت منازل وخيام نازحين، كان من بينها قصف منزل شمال غرب خان يونس أسفر عن 5 قتلى وعدد من الجرحى، وقصف منزل في بلدة عبسان الكبيرة خلف شهيداً و9 جرحى، إضافة إلى استهداف خيام في بني سهيلا والنصيرات ودير البلح واليرموك وسط غزة أسفر عن سقوط قتلى وإصابات عديدة.

وفي تطور ميداني خطير، أطلق الجيش الإسرائيلي النار على المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا شمالي القطاع، وقامت بهدم السور الشمالي له، ما زاد من مخاوف العاملين والمرضى الذين يبلغ عددهم 55 شخصاً بينهم أطباء وجرحى، في ظل شدة القصف والعشوائية التي تعيق التنقل داخل المستشفى.

كما استهدف القصف مجدداً خيام النازحين في المواصي غرب خان يونس ومناطق أخرى، وسط تحذيرات من ازدياد أعداد المفقودين تحت الأنقاض، حيث أفاد الدفاع المدني بغزة بأن أكثر من 200 شخص لا يزالون في عداد المفقودين، مع صعوبة وصول فرق الإنقاذ إليهم.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 53,339 شهيداً و121,034 مصاباً، وسط نزوح عشرات الآلاف من منازلهم، عقب استئناف إسرائيل للعمليات العسكرية في 18 مارس الماضي بعد الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار.

وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) تكشف مقتل أكثر من 300 من موظفيها خلال الحرب على غزة

أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، عن مقتل أكثر من 300 من موظفي الوكالة في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى منهم قتلوا على يد الجيش الإسرائيلي مع أطفالهم وأحبائهم، بينما سقط عدد منهم أثناء تأديتهم واجبهم في خدمة مجتمعاتهم.

وأوضح لازاريني أن معظم القتلى كانوا من العاملين في قطاعي الصحة والتعليم التابعين للأمم المتحدة، والذين يقدمون الدعم الحيوي للمجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وشدد على أن “لا شيء يبرر الجرائم في غزة، وأن الإفلات من العقاب سيؤدي إلى مزيد من القتل”.

وفي وقت سابق، كشف المفوض العام أن الجيش الإسرائيلي اعتقل أكثر من 50 من موظفي الأونروا منذ بدء الحرب، بينهم معلمون وأطباء، تعرضوا للتعذيب واستخدامهم كدروع بشرية. كما أعلنت الخارجية الإسرائيلية في نوفمبر الماضي إلغاء الاتفاقية التي تسمح للأونروا بالعمل في فلسطين.

إسرائيل تسمح بدخول مساعدات إنسانية مؤقتة إلى غزة تحت ضغط أميركي

أعلن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرار السماح بدخول مساعدات إنسانية مؤقتة إلى قطاع غزة لمدة أسبوع، بناءً على توصية الجيش الإسرائيلي ضمن خطة توسيع العملية العسكرية في القطاع. ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين نقلتهم صحيفة “جيروزاليم بوست”، ستكون مراكز توزيع المساعدات الجديدة معظمها في جنوب غزة وتحت إدارة الجيش الإسرائيلي وشركات أميركية.

وأفادت مصادر في الجيش الإسرائيلي بأن أول قافلة مساعدات ستدخل غزة اليوم الاثنين محملة بمواد غذائية وأدوية، على أن يتم نقلها عبر منظمات دولية مثل برنامج الغذاء العالمي ومنظمة المطبخ المركزي العالمي، وذلك حتى بدء تشغيل آلية المساعدات الجديدة في 24 مايو الجاري.

وجاء هذا القرار وسط جدل واسع في اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي، حيث عارض وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير القرار معتبراً أن أي مساعدة إنسانية تغذي حركة حماس، فيما عارض وزير المالية وعدد من الوزراء الآخرين القرار، لكن تم اتخاذه دون تصويت رسمي.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن القرار جاء نتيجة ضغوط أميركية، بعد تحذيرات مبعوث الرئيس دونالد ترامب الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي وصف الأوضاع في غزة بأنها خطيرة للغاية، مؤكداً أن الإدارة الأميركية لن تسمح بحدوث أزمة إنسانية في القطاع.

في السياق، حذر برنامج الأغذية العالمي من خطر المجاعة في غزة، داعياً المجتمع الدولي للتحرك السريع لاستئناف تدفق المساعدات، مع التأكيد على أن الانتظار حتى وقوع المجاعة سيكون فادحاً.

إسرائيل تصادق على بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن لتعزيز السيطرة وتأمين الحدود

صادق المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية في إسرائيل على خطة لإنشاء سياج أمني متطور على الحدود الشرقية مع الأردن، وفق ما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي. وتأتي هذه الخطة ضمن جهود وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي لإنشاء نظام دفاعي متعدد الطبقات يمتد على طول 425 كيلومتراً من جنوب مرتفعات الجولان المحتل حتى شمال مدينة إيلات.

وتشمل الخطة تعزيز السيطرة على منطقة غور الأردن عبر إقامة بؤر استيطانية، مزارع، ومعسكرات تدريب عسكرية. ووصف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس خطوة بناء السياج بأنها “خطوة إستراتيجية ضد محاولات إيران لتحويل الحدود الشرقية إلى جبهة إرهابية”.

يأتي قرار بناء السياج الأمني بعد تصاعد الهجمات والعمليات الأمنية على الحدود، لا سيما بعد عمليتي معبر اللنبي في سبتمبر 2024 والبحر الميت في أكتوبر 2024، اللتين شهدتا سقوط قتلى في الجانب الإسرائيلي واستشهاد منفذي العمليات من الأردن.

من جهتها، أدانت حماس خطة بناء السياج، معتبرة أنها لن توفر الحماية للاحتلال من تبعات جرائمه المتواصلة بحق الفلسطينيين، مؤكدة أن المشاريع الأمنية السابقة فشلت في مواجهة المقاومة، وأن الجدار الجديد لن يكون استثناءً.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يتوغل مجددا جنوبي محافظة القنيطرة السورية
  • مقتل موظفَين بالسفارة الإسرائيلية بإطلاق نار في واشنطن
  • مقتل موظفَين بالسفارة الإسرائيلية في هجوم قرب المتحف اليهودي بواشنطن
  • أحدهما موظف بالسفارة الإسرائيلية .. مصرع شخصين بإطلاق نار في واشنطن
  • الوحدة اليمنية قضية تحرر واستقلال وليست قضية المناطقي والمذهبي والمرتهن..
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل قيادي بحزب الله في غارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل عنصر في حزب الله خبير في مجال انتاج الوسائل القتالية في غارة استهدفته جنوبي لبنان
  • وزارة الداخلية تضبط قضية غسل أموال بقيمة 50 مليون جنيه
  • بتقديم الكفن .. إنهاء خلاف بين عائلتين بسبب قضية قـ.تل ..شاهد
  • تصعيد إسرائيلي عنيف في غزة.. أونروا تعلن مقتل 300 من موظفيها منذ بدء الحرب