هذا ما يحدث لجسمك ودماغك عند ممارسة العلاقة الحميمة في الصباح لايف ستايل
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
لايف ستايل، هذا ما يحدث لجسمك ودماغك عند ممارسة العلاقة الحميمة في الصباح،10 00 م الأحد 23 يوليه 2023 كتبت شيماء مرسي يفضل البعض ممارسة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذا ما يحدث لجسمك ودماغك عند ممارسة العلاقة الحميمة في الصباح ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
10:00 م الأحد 23 يوليه 2023
كتبت- شيماء مرسي
يفضل البعض ممارسة الجنس الصباحي ويعد من أفضل الطرق لبدء يومك منتعشًا وحيويًا، كما أنه يحسن مزاجك ويعزز طاقتك وثقتك بنفسك، ويساعدك أيضا على الاسترخاء بكفاءة أكبر.
وفيما يلي نقدم لكم أهم فوائد ممارسة الجنس في الصباح، وفق ما أورد موقعي "تايمز أوف إنديا" و" healthshots".
يخفف من التوتر:
الإجهاد هو أحد أكبر الأسباب التي تمنع الأزواج من الاستمتاع بحياتهم على أكمل وجه، لذا، فإن الانغماس في نشاط يخفف من التوتر ويفيد حياتهم الجنسية أيضًا يعد خيارًا رائعًا، وتميل الأنشطة الممتعة مثل الجنس إلى تقليل مستويات هرمون التوتر وستكون سعيدًا ومنتجًا لبقية اليوم.
النشاط والحيوية:
عندما تمارس الجنس في الصباح يتكيف الجسم على الفور مع روتين الجنس الصباحي، وتكون مستويات هرمون الاستروجين والتستوستيرون أيضًا في ذروتها خلال هذا الوقت، لذلك، كلما ارتفعت المستويات الهرمونية، كلما كان المستوى أكثر نشاطًا وحيوية.
يساعد في تقوية الذاكرة:
يساعد الجنس في تنشيط عقلك، لأنه يتسبب في اندفاع الهرمونات في جسمك، لذا فهو يساعد على قوة عقلك طوال اليوم.
يعزز المزاج وجهاز المناعة:
ممارسة الجنس يساهم في إطلاق الإندورفين في أجسامنا والذي يلعب دورًا رئيسيًا في تحسين مزاجنا في الصباح الباكر، بالإضافة إلى ذلك، فهو يعزز المناعة في جسمك عن طريق تنشيط نظام الدفاع في جسمك ضد البكتيريا والفيروسات.
يساعدك على أن تبدو أصغر سنا:
الجنس الصباحي بالتأكيد هو الحل لتبدو أصغر سنًا لأنه يفرز الأوكسيتوسين وبيتا إندورفين والهرمونات الأخرى، وأشارت الدراسات إلى أن الأزواج الذين يمارسون الجنس ثلاث مرات في الأسبوع يبدون أصغر كثيرًا من أولئك الذين يمارسونه بشكل أقل.
"حدث كارثي".. رجل يجري عملية جراحية لنفسه بالدماغ للتخلص من الأحلام
أموال في الطريق لمواليد 4 أبراج في آخر 5 أشهر لعام 2023
رغم فوائده.. خبير تغذية يحذر من الإفراط في تناول البطيخ لهذا السبب
أعراض إذا ظهرت عليك تدل على سرطان الدم.. احذرها
4 أبراج "مبيعرفوش يتمسكوا بحبايبهم".. هل أحدهم في حياتك؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الصباح
إقرأ أيضاً:
قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟
انتشرت مؤخرا على منصة تيك توك طريقة جديدة لإنقاص الوزن تعرف باسم قاعدة "30-30-30″، وتعتمد على تناول 30 غراما من البروتين خلال أول 30 دقيقة بعد الاستيقاظ، ثم ممارسة تمارين رياضية منخفضة إلى متوسطة الشدة لمدة 30 دقيقة. يزعم مؤيدو هذه الطريقة أنها تساعد في تنشيط الأيض وثبات مستوى السكر في الدم وتحفيز الجسم على حرق الدهون؟ فما مدى صحة هذه الادعاءات؟
30 الرقم السحري لإنقاص وزنكترجع جذور فكرة قاعدة 30-30-30 إلى كتاب تيم فيريس "الجسم في 4 ساعات" (The 4-Hour Body)، لكنها اكتسبت شهرتها مؤخرا بفضل المؤثر وخبير البيولوجيا غاري بريكا، الذي روج لها كطريقة فعالة لإنقاص الوزن. هذا الترويج دفع الآلاف إلى تجربتها بأنفسهم، ومشاركة نتائجهم عبر منصة تيك توك، مما ساهم في انتشارها الواسع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رحلة كيس الطحين.. أب يعود منتصرا من جبهة الجوعlist 2 of 2لهزيمة خمول ما بعد الظهر تجنب هذه الأطعمة في وجبة الغداءend of listويبدو أن أحد أهم أسباب رواج هذه الطريقة هو بساطتها ومرونتها؛ فهي لا تفرض قيودا صارمة على السعرات الحرارية اليومية أو نوعية الطعام. حتى وجبة الإفطار، التي تُعد محور النظام، يمكن أن تتضمن دهونا أو كربوهيدرات ما دامت تحتوي على 30 غراما من البروتين. أما التمارين المطلوبة فهي معتدلة الشدة، ويمكن أن تشمل المشي، ركوب الدراجة، أو حتى الرقص، بشرط الحفاظ على معدل ضربات قلب لا يتجاوز 135 نبضة في الدقيقة.
رغم عدم وجود دراسات علمية مخصصة لتقييم فعالية قاعدة 30-30-30 تحديدا، فإن العديد من الأبحاث تدعم الجوانب المختلفة التي تقوم عليها هذه الطريقة. فعلى سبيل المثال، يوصي الخبراء بتناول ما لا يقل عن 0.8 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميا، مع الإشارة إلى أن هذا الاحتياج يختلف باختلاف العمر، ومستوى النشاط البدني، والحالة الصحية.
من ناحية أخرى، يُنصح بتوزيع كمية البروتين على مدار اليوم بدلا من تناولها دفعة واحدة، نظرا لأن البروتين، بخلاف الدهون والكربوهيدرات، لا يُخزن في الجسم، بل يستخدم مباشرة في بناء وصيانة الأنسجة. أما الكمية الزائدة منه فتتحول إلى أحماض أمينية أو تُستخدم كمصدر طاقة.
إعلانلهذا السبب، فإن التركيز على بدء اليوم بوجبة تحتوي على كمية كافية من البروتين، كما تقترح هذه القاعدة، يساعد في تحسين الاستفادة من البروتين، ويُعزز عملية تخليق البروتين العضلي. كما أن تناول البروتين صباحا يُسهم في زيادة الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يقلل من الحاجة إلى تناول وجبات خفيفة بين الإفطار والغداء.
كما أوصت مراجعة نُشرت عام 2018 بإدراج ما لا يقل عن 30 غراما من البروتين الصلب في وجبة الإفطار لتعزيز الشعور بالشبع واستهلاك الطاقة. ومن ناحية أخرى أكدت دراسة نشرت عام 2014 على أهمية توزيع كمية البروتين على الوجبات اليومية الثلاث الرئيسية لزيادة تخليق البروتين العضلي وتعزيز تكوين العضلات.
أما في ما يتعلق بالتمارين الصباحية، فقد أظهرت دراسة بعنوان "التمارين الرياضية كدواء: الفوائد الدوائية للنشاط البدني" أن ممارسة التمارين متوسطة الشدة لمدة تتراوح بين 15 إلى 30 دقيقة يوميا يمكن أن تسهم في زيادة متوسط العمر المتوقع، مما يؤكد الدور الحيوي للرياضة في تحسين جودة الحياة وتعزيز الصحة العامة.
كما تشير دراسات أخرى إلى أن ممارسة التمارين الرياضية يوميا يمكن أن تحسن المؤشرات الصحية مثل الكوليسترول واللياقة القلبية التنفسية.
ورغم أن ممارسة التمارين الرياضية مفيدة في أي وقت من اليوم، إلا أن إحدى الدراسات تشير إلى أن الساعة البيولوجية للجسم تؤدي دورا مهما في تنظيم الإيقاع اليومي لعملية التمثيل الغذائي وإفراز الهرمونات. وبناء على ذلك، فإن أداء التمارين في الفترة الصباحية قد يكون أكثر فعالية في تعزيز فقدان الوزن مقارنة بممارسة التمارين نفسها في أوقات لاحقة من اليوم، وذلك بسبب التناسق الأفضل بين النشاط البدني والإيقاعات الطبيعية للجسم.
وفقا لهذه الدراسات المتنوعة فإن اتباع هذا النظام الغذائي قد يساعدك فعلا على إنقاص وزنك وإدارة الشعور بالشبع، وتحسين عاداتك الصحية بشكل عام.
رغم أن أبرز ما يميز هذا النظام هو بساطته ومرونته، إلا أن هذه السهولة قد تنقلب إلى نقطة ضعف إذا لم يتم اتباعه بوعي وانتباه. فغياب القيود الصارمة على السعرات أو نوعية الطعام قد يؤدي بالبعض إلى تناول كميات زائدة من السعرات الحرارية دون أن يشعر، مما يُضعف من فاعلية النظام في تحقيق فقدان الوزن.
كما أن نوعية البروتين التي يتم تناولها تلعب دورا مهما في النتيجة النهائية؛ فاختيار مصادر غير صحية مثل النقانق أو اللحوم المصنعة، الغنية بالدهون المشبعة، قد يكون له تأثير سلبي يفوق أي فائدة مرجوة من النظام.
وكما هو الحال مع أي نظام غذائي جديد، يُنصح بشدة باستشارة طبيبك أولا، خاصة إذا كنت مصابا بأي حالة صحية مزمنة، أو تعاني من مشكلات في الكلى أو الكبد تستوجب الحذر في تناول كميات البروتين.
إعلانقاعدة 30-30-30 ليست وصفة سحرية، لكنها قد تشكل نقطة انطلاق فعالة نحو نمط حياة أكثر صحة. تناول البروتين في الإفطار وممارسة التمارين في الصباح قد يساعدان في تحفيز عملية الأيض وتحسين القدرة على حرق الدهون، لكن النجاح الحقيقي يتطلب نظاما غذائيا متوازنا وروتينا رياضيا منتظما لتحقيق نتائج مستدامة على المدى الطويل.