الوطن:
2025-05-14@00:01:00 GMT

شيخ الأزهر: القرآن الكريم مفتوح للعالم أجمع

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

شيخ الأزهر: القرآن الكريم مفتوح للعالم أجمع

تحدث الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، عن دلائل نزول أسماء الله الحسنى، مشددًا على أن هناك حديث «إن لله تسعة وتسعين اسمًا» وهو ما ورد في السنة النبوية، ويكمن تسمية هذا بالدليل النقلي، موضحًا أنه في العقائد هناك دليلين؛ أولهما نقلي وهو المنقول من الكتب المقدسة «القرآن الكريم».

وشدد الطيب، خلال برنامج «الإمام الطيب»، المُذاع عبر شاشة «الناس»، على أن هناك دليل آخر وهو الدليل العقلي، منوهًا بأن القرآن الكريم مفتوح للعالم أجمع.

إلزام غير المؤمن بالدليل العقلي

وأشار إلى أنه قد يخاطب القرآن الكريم غير المؤمنين بأكثر مما يخاطب المؤمنين، منوهًا بأنه يتم إلزام غير المؤمن بالدليل العقلي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الإمام الطيب أسماء الله الحسنى القرآن الکریم

إقرأ أيضاً:

ماذا كان يقول الرسول الكريم قبل الخلود إلى النوم؟

ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من الأذكار التي كان يداوم عليها عندما يأوي إلى فراشه ليخلد إلى النوم وسار على خطاه الصحابة والتابعون وتابعو التابعين إلى يومنا هذا، ويجب على كل المسلم اتباع هذه السنة النبوية الكريمة والتي وردت من خلال أحاديثه الشريفة صلى الله عليه وسلم.

ماذا كان يقول الرسول عند المساء من أذكار؟

ومن أبرز ما ورد عما كان يقوله الرسول صلى الله عليه وسلم عند المساء، ما يلي:

قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا فُلانُ إِذَا أَوَيْتَ إِلى فِرَاشِكَ فَقُلْ: اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لا مَلْجَأَ وَلا مَنْجَى مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ، فَإِنَّكَ إِنْ مِتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ مِتَّ عَلى الْفِطْرَةِ، وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ خَيْراً». رواه البخاري.

وَعَنْ أَبي سَعِيدٍ الْخدريِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: قَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَن قال حين يَأْوِي إلى فِراشِه، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الذي لا إله إلا هو الحيَّ القيومَ، وأتوبُ إليه، ثلاثَ مرّاتٍ، غفر اللهُ له ذنوبَه، وإن كانت مِثْلَ زَبَدِ البحرِ، وإن كانت عددَ ورقِ الشّجرِ، وإن كانت عددَ رَمْلِ عالِجٍ، وإن كانت عددَ أيّامِ الدّنيا». رواه الترمذي.

ما كان يقوله الرسول عند المساء

أَنَسِ بنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَالَ إِذَا أَوَى إِلى فِرَاشِهِ: الْحَمْدُ للهِ الَّذِي كَفَاني وَآوَاني، والْحَمْدُ للهِ الَّذِي أَطْعَمَني وَسَقَاني، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيَّ فَأَفْضَلَ، فَقَدْ حَمِدَ اللهَ بِجَمِيعِ مَحَامِدِ الْخَلْقِ كُلِّهِمْ». رواه الألباني وروى الترمذي وغيره.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - كان إذا أوى إلى فراشه قال: «الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا، وكم ممن لا كافي له ولا مؤوي».

وفي صحيح مسلم، وسنن أبي داود، والترمذي، والنّسائي، وابن ماجه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - أنّه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: «اللهم ربّ السّماوات وربّ الأرض، وربّ العرش العظيم، ربّنا وربَّ كلّ شيء، فالق الحبّ والنّوى، منزل التوراة، والإنجيل، والقرآن، أعوذ بك من شرّ كلّ ذي شرّ أنت آخذ بناصيته، أنت الأوّل فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنّا الدّين، وأغنني من الفقر»، وفي رواية أبي داود: «واقض عنّي الدّين، وأغنني من الفقر».

اقرأ أيضاًأذكار الصباح اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025

أذكار الصباح اليوم الإثنين 12 مايو 2025

أذكار الصباح اليوم الأحد 11 مايو 2025

مقالات مشابهة

  • مدارس الرواد العالمية تحتفي بخاتمات ومجازات القرآن الكريم في حفل روحاني مميز.. صور
  • مواطن يسيج زنقة وآخر يحولها إلى مطعم مفتوح... احتلال فاضح للملك العمومي بأكادير (صور)
  • ماذا كان يقول الرسول الكريم قبل الخلود إلى النوم؟
  • تأجيل محاكمة وزير العدل الأسبق “الطيب لوح” بتهمة الثراء غير المشروع
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بأدم
  • عُمان الخير والسلام للعالم أجمع
  • مراكش.. مجمع الملك فهد يبرز جهود المملكة في خدمة القرآن الكريم
  • ملتقى التفسير بالجامع الأزهر يستعرض الإعجاز في حديث القرآن عن اللبن
  • مفيدة شيحة: عامر منيب صاحب الأثر الطيب والسيرة الحلوة ويحترم زوجته
  • تسهيلات جديدة لتسوية النزاعات.. حوار مفتوح وشراكة حقيقية مع نقابة الصيادلة بالقليوبية