مسلسل صدفة الحلقة 2.. ريهام حجاج تخرج من السجن بفضل عصام السقا
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
مسلسل صدفة الحلقة 2.. عرضت منذ قليل الحلقة الثانية من مسلسل «صدفة»، بطول الفنانة ريهام حجاج.
أحداث مسلسل صدفة الحلقة 2بدأت الحلقة الثانية من مسلسل صدفة، بمجئ الشرطة لمنزل صدفة لاتهامها بالشروع في قتل، بسبب إعطائها لحبوب مسكنة لطالبة عندها كانت تعاني من ألم في معدتها، مما جعلها تدخل على إثر هذه الحبوب المستشفى فيتقدم والدها ببلاغ ضد المدرسة بتهمة الشروع في قتل ابنته.
ويحاول طارق «عصام السقا» مساعدة صدفة وأحضر لها المحامي الخاص به، ولم يكتف بذلك بل ذهب لأهل الطالبة وأقنعهم أن يتنازلوا عن القضية وأن المدرسة صدفة لم تكن تقصد إيذاء ابنتهم بل كانت تود مساعدتها وأيدت ابنتهم كلامه، مما دفع والدها ليوافق على التنازل، وبالفعل خرجت صدفة قبل أن تعرض على النيابة.
و يقرر فؤاد «خالد الصاوي» أن يراقب ابنته منار «ميار الغيطي» بعد أن دب الشك في قلبه بسبب ما قالته له صدفة، وبعد مراقبتها اكتشف أنها ذهبت لصديقه معتز «فراس سعيد»، ويدخل عليهم خالد الصاوي وسط صدمة من صديقه معتز ومحاولة لتبرير فعلته ولكن دون جدوى.
أبطال مسلسل صدفةمسلسل صدفة، عمل اجتماعي كوميدي، يضم عدد من نجوم الفن أبرزهم: ريهام حجاج، خالد الصاوي وعصام السقا ورحاب الجمل، سلوى خطاب، ميار الغيطي، فراس سعيد، نور إيهاب، رشدي الشامي ونخبة من النجوم، ومدير التصوير وائل درويش ومهندس الديكور رامي دراج، ومن إخراج سامح عبد العزيز وتأليف أيمن سلامة.
ويعرض مسلسل صدفة، يوميا خلال شهر رمضان المبارك، الساعة 8:15 على شاشة قناة الحياة، و10:30 عبر شاشة cbc، كما تعرض أيضا عبر قناة dmc في تمام الساعة 1:15 بعد منتصف الليل.
اقرأ أيضاًمسلسل صدفة رمضان 2024.. تعرف على دور خالد الصاوي وعلاقته بـ ريهام حجاج
مسلسلات رمضان 2024.. قصة وأبطال وقنوات عرض مسلسل صدفة «صور»
مسلسلات رمضان 2024.. طرح البرومو الرسمي لـ مسلسل صدفة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحلقة 2 من مسلسل صدفة رمضان 2024 صدفة الحلقة 2 صدفة الحلقة الثانية مسلسل صدفة مسلسل صدفة الحلقة 2 مسلسل صدفة الحلقة الثانية مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 خالد الصاوی مسلسل صدفة
إقرأ أيضاً:
حزب الجيل عن بطل واقعة حريق العاشر من رمضان: سطر صفحة مضيئة
قال المهندس إيهاب محمود، رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية، إن المواطن المصري خالد محمد شوقي عبدالعال بطل واقعة حريق محطة بنزين العاشر من رمضان سطر صفحة مضيئة في سجل الوطنية، حين قرر أن يقدّم روحه الطاهرة قربانًا للواجب والمسؤولية، في موقف بطولي قلّ أن يتكرر، لكنه يُرسخ في الأذهان حقيقة خالدة هي أن مصر أرض الشهداء والعطاء، لا زالت تنجب رجالًا يُجسّدون البطولة في أبهى صورها.
وعلق "محمود"، في بيان، على هذه الحادثة المؤلمة، موضحًا أن ما حدث "رسالة إلهية إلى شعب مصر العظيم"، تُعيد تشكيل الوعي، وتوقظ الضمائر، وتُعيد التذكير بقيمة الفداء والتضحية، وتؤكد أن البطولة لا تقتصر على ميادين القتال وحدها، بل قد تولد في لحظة صدق إنساني، وفي موقف شجاع على قارعة الطريق، مؤكدًا أن ما فعله الشهيد البطل خالد عبدالعال ليس مجرد تصرف إنساني عابر، بل هو نموذج وطني مخلص، يُمثل الروح المصرية في أصفى معانيها، حين تمتزج الشهامة بالفداء، ويتحول الإنسان البسيط إلى رمز خالد لمعنى الواجب.
وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية، أن قرار الأجهزة التنفيذية بمحافظة الشرقية إطلاق اسم الشهيد خالد محمد شوقي عبدالعال على أحد شوارع مدينة العاشر من رمضان تخليدًا لذكراه العطرة، وتكريمًا لموقفه البطولي الذي أبهر الجميع يُجسد بوضوح التقدير العميق للبطولة اليومية التي يقدمها أبناء هذا الوطن، ويُعزز ثقافة الوفاء والاعتراف بالجميل، ويُعيد للأذهان أن التضحية من أجل الآخرين ليست خيارًا نادرًا، بل جزءًا أصيلًا من الشخصية المصرية، معربًا عن بالغ حزنه لما حدث، مؤكدًا أن ما أقدم عليه الشهيد خالد عبدالعال هو "نموذج مُعبر عن الشخصية المصرية في أوقات التحدي والمحن، وتعبير صادق عن التفاني والتضحية من أجل الوطن والناس، حتى وإن لم يكن في موقع سلطة أو مركز رسمي.
ولفت إلى أنه في الوقت الذي تتعدد فيه أوجه الفساد والإهمال، يطل علينا رجل بسيط، لا يحمل رتبة ولا يبحث عن شهرة، ليقدم إلينا درسًا عمليًا في معنى الوطنية، إننا أمام لحظة يجب أن تتحول إلى وعي جماعي، وإلى مناهج تُدرّس في المدارس، وإلى قصة تُروى للأجيال، موضحًا أن هناك دعوة للتأمل العميق في دلالة هذه الواقعة، وضرورة أن تكون بداية لإعادة إحياء القيم الوطنية في نفوس الشباب، فهذه لحظة مفصلية، علينا أن نُجيد التقاطها وأن نُحسن قراءتها، لقد جاءت هذه الحادثة، لا لتؤلمنا فقط، بل لتوقظ فينا الضمير، وتُعيد بناء ثقة المواطن في أن الشرف لا يُشترى، والبطولة لا تُصنع في الاستوديوهات، بل تُولد من رحم المواقف الصعبة.
وأكد أننا اليوم أمام حالة بطولية تتجاوز حدود الحادثة ذاتها، وتلتحق بركب الرموز الشعبية التي تصنعها المواقف لا المناصب، مشيرًا إلى أن اسم خالد عبدالعال لن يُمحى من الذاكرة، وسيظل شاهدًا على أن هذا الوطن لا يزال يُنبت رجالًا من طين الكرامة، وماء النخوة، وهواء الصدق، مختتمًا: "لقد منع خالد كارثة، وأنقذ أرواحًا، ومات من أجل أن يعيش غيره، إنها بطولة في زمن يُفتقد فيه المعنى، خالد لم يمت، بل خُلّد".