الاحتفال بالنجاح والقيادة في حفل توزيع الجوائز لشركة Perfetti Van Melle
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
مارس 13, 2024آخر تحديث: مارس 13, 2024
المستقلة/- استضافت شركة Perfetti Van Melle ، وهي شركة بارزة في قطاع السلع الاستهلاكية سريعة الحركة في الشرق الأوسط وإفريقيا وباكستان، علامات تجارية مشهورة عالميًا مثل Mentos وChupa Chups وSmint وFruittella مؤخرًا حفل توزيع الجوائز، في فندق ون آند أونلي رويال ميراج المرموق.
يتمتع السيد روحانا بسجل حافل من النجاح بصفته قائدًا للتحول، مما جعل له دورًا محوريًا في توجيه شركة Perfetti Van Melle إلى آفاق جديدة، وتسريع النمو، وتعزيز الابتكار عبر الأسواق المتنوعة. في ظل توجيهه، عززت Perfetti Van Melle مكانتها لتصير شركةً رائدةً في صناعة الحلويات عبر العديد من الأسواق، وسلع “العلكة” في عدد قليل من الأسواق، وكان لها دور رئيسي في تنمية هذين النوعين من السلع، مما أكسبها الكثير من الامتيازات على طول الطريق، مع تحقيق نتائج استثنائية، وإحداث تأثير كبير في قطاع السلع الاستهلاكية سريعة الحركة.
جمع حفل توزيع الجوائز الموظفين والشركاء والموزعين وتجار التجزئة وغيرهم من المُساهمين الرئيسيين للاحتفال بنجاحات المؤسسة خلال العام الماضي. وأتيحت للحاضرين فرصة التحدث مع السيد روحانا، والحصول على معلومات حول رؤية Perfetti Van Melle الإستراتيجية ومبادرات التوسع في السوق والالتزام بالتميز.
أبرز ما احتوت عليه الأُمسية:
تقديم 20 جائزة تكريمًا للموزعين وتجار التجزئة المتميزين.عرض إنجازات Perfetti Van Melle، بما فيها رؤى من أبحاث Kantar ومناقشات حول الفرص المتاحة في إفريقيا.عرض أعمال التجديد لفريق التسويق التابع للمؤسسة ونمو حصتها في السوق.تقدير الموظفين والشركاء والمُساهمين لمساهماتهم التي لا تقدر بثمن في نجاح Perfetti Van Melle.الرؤية التي يضعها ميلاد روحانا للفترة المقبلة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.قال روحانا: “لقد سُررنا باستضافة حفل العشاء ليكون تعبيرًا منّا عن التقدير لأعضاء فريقنا المتفانين والشركاء والمُساهمين الذين ساهموا في رحلة النمو والنجاح لشركة Perfetti Van Melle”. كما أضاف قائلًا: “كانت هذه الأُمسية بمثابة شهادة على التزامنا بتعزيز علاقات قوية ودفع عجلة الابتكار وتقديم قيمة استثنائية لعملائنا ومجتمعاتنا”.
تميزت الأمسية بكثرة فرص التواصل والرؤى المتعلقة بالقطاع والاحتفالات بالإنجازات.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
إجازة ينتظرها المصريين.. هل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي وحكم شراء الحلوى؟
كشفت الحسابات الفلكية، عن موعد احتفالات المولد النبوي 2025، حيث تشير الحسابات الفلكية إلى أن المولد النبوي 2025، سيوافق الخميس 4 سبتمبر المقبل، ومع اقتراب ذكرى المولد النبوي، يتجدد الجدل حول مشروعية الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى جواز شراء الحلوى وتوزيعها في هذا اليوم.
أجازة رسمية ينتظرها المصريين
يترقب المصريين ببالغ الاهتمام، موعد يوم المولد النبوي 2025، الذي يعد إحدى أبرز المناسبات الدينية والوطنية التي يحتفل بها المسلمون في شتى أنحاء العالم، وخاصة في مصر، إضافة إلى أبعادها الروحية العميقة التي تجسد ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تحمل هذه العطلة أهمية اجتماعية واقتصادية كبيرة.
وتوفر الاحتفالات فرصة للراحة والتجمع العائلي، وقد أصبحت إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في القطاعين العام والخاص، مما يسمح للجميع بالمشاركة في الاحتفالات أو الاستفادة من وقت الفراغ بعيداً عن ضغوط العمل.
حكم الاحتفال بالمولد النبوي
لم يُنقل عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولا عن الصحابة، ولا عن التابعين أو أئمة الإسلام المعروفين، أنهم احتفلوا بيوم مولده، أو خصصوا هذا اليوم بعبادات أو طقوس معينة، الا أن «النبي محمد صلى الله عليه وسلم» كان يصوم يوم الاثنين ويقول «هذا يوم ولدت فيه»، وبعدها بدأ الكثير الاحتفال بمولد سيد المرسلين وخاتمهم.
وقد ظهرت عادة الاحتفال بالمولد في عهد الدولة الفاطمية، المعروف عنها أنهم أول من ابتدع فكرة الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف، وجعلوه من الأعياد العامة في كل أمة من الأمم الإسلامية، كما ابتدعوا غيره من الاحتفالات الدورية التي عدت من مواسمها، وكذلك صرفوا الكثير من اهتمامهم إلى إحياء ما كان معروفًا من المواسم والأعياد قبل الإسلام، واعتبر كثير من العلماء أن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة محدثة لا أصل لها في السنة.
حكم شراء حلوى المولد
من حيث الأصل، فإن تناول الطعام والحلوى مباح شرعًا، ما دام خاليًا من المحرمات أو الضرر، ولكن عند ارتباط الحلوى بمناسبة دينية مبتدعة، يصبح شراءها وتوزيعها جزءًا من مظاهر الاحتفال، وبالتالي، فإن شراء حلوى المولد أو إهداءها في هذا اليوم يعد مشاركة غير مباشرة في الاحتفال، حتى وإن كانت النية مجرد عادة أو مجاملة اجتماعية.
وقد أكدت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في فتاوى سابقة (منها فتوى عن عيد الحب) أن أي مشاركة في الأعياد المبتدعة من أكل أو شرب أو بيع أو شراء أو هدية أو إعلان، هي من التعاون على الإثم والعدوان، واستدلت اللجنة بقوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2].
وهناك من رأى فيه أنه نشاط اجتماعي يبتغي منه خير دينيّ، كالمؤتمرات والندوات الدينية.