المؤبد لـ “كويتي” خطف موظفة من مقهى وهتك عرضها
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
خالد الظفيري
قضت محكمة الاستئناف بالحبس المؤبد لمجرم كويتي الجنسية ، كان قد اختطف موظفة فلبينية وهتك عرضها .
وبدأت القصة ، عندما انتحل المجرم صفة رجل شرطة واحتال على الموظفة التي كانت تعمل في كافيه بالسالمية .
ونجحت التحريات في كشف الجريمة والقبض على المجرم وتسليمه للشرطة ، وتنفيذ فيه الحكم العادل بالمؤبد.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكويت ستاربكس هتك عرض
إقرأ أيضاً:
كيف استفز فنان كويتي المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي؟
#سواليف
بينما تتصاعد وتيرة #التوتر في المنطقة، بدا واضحًا أن #الحرب #الإعلامية والثقافية لا تقل أهمية عن الميدان، وأن الفن الساخر، حين يُوجَّه بدقة، قادر على خلخلة الصورة الزائفة التي يسعى #الاحتلال_الإسرائيلي لترويجها.
في هذا الإطار، أثار #الفنان_الكويتي #محمد_عاشور موجة واسعة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي بعد أن نشر في الآونة الأخيرة فيديو ساخرًا يقلّد فيه المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، #أفيخاي _أدرعي، بأسلوب كوميدي ساخر، يسعى من خلاله إلى فضح وتعرية الدعاية الإسرائيلية بالفن والكوميديا.
وقد لاقى هذا الفيديو رواجًا كبيرًا بين المستخدمين في الكويت والعالم العربي، حيث تم تداوله على نطاق واسع، ما أعاد تسليط الضوء على الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه الكوميديا في مواجهة الروايات الزائفة، لا سيما عندما يصدر هذا التعبير من فنان عربي خليجي في توقيت إقليمي حساس يتسم بتوترات متزايدة.
مقالات ذات صلةوعبر حسابه على منصة “إكس”، وجّه محمد عاشور تحية إجلال وتقدير للمقاومين، قائلاً: “تحية إجلال للمقاومين، ولا عزاء لليهود والمنافقين والمتصهينين… أقل ما يمكنني تقديمه هو استخدام سلاحي: الفن والكوميديا.”
وأكد عاشور أن الكوميديا بالنسبة له ليست مجرد وسيلة للتعبير الفني، بل هي “سلاح فعّال في مواجهة الاحتلال وأبواقه الإعلامية”.
وشدد على أن الموقف الرسمي والشعبي في الكويت تجاه القضية الفلسطينية ثابت وصلب، ويُعلم الأجيال بأن “لا وجود لدولة اسمها إسرائيل”.
وقال الفنان الكويتي، إن “فلسطين كانت ولازالت وستظل قضيتي وقضية كل مسلم و كل عربي شريف”.
من جانبه، لم يتمالك أفيخاي أدرعي نفسه من الرد، حيث وصف الفيديو بـ”الفاشل” و”التمثيل الركيك”، وقال في تعليق مستاء:”ليست لديّ أزمة مع من يقلّدني، لكن ما شاهدته هو محاولة يائسة لجذب الانتباه، لا تشبهني في شيء ولا تحمل أي مصداقية”.
هجوم أدرعي على الفيديو لم ينجح في الحد من موجة التفاعل، بل زاد من انتشار المقطع، وعمّق السخرية من خطابه المتكرر والممجوج، فيما اعتبر متابعون أن مجرد انزعاج أدرعي هو “أكبر دليل على أن الرسالة وصلت وأوجعت”.