بط محشي ورق عنب.. وصفة تقليدية لوجبة مميزة في موسم العزايم
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
طريقة عمل بط محشي ورق عنب، تتساءل العديد من ربات البيوت عن الوصفات المتنوعة التي يمكنها أن تقوم بتحضيرها في نهار رمضان لكي يتم تقديمها على الإفطار كل يوم، ولهذا سنعرض لكم اليوم أحد أهم الوجبات والأصناف التي ينبغي تحضيرها في جميع البيوت وهي بط ومحشي ورق عنب، فسنتعرف اليوم على جميع المكونات الخاصة بهذه الوصفة وأيضًا سنتعرف على طريقة التحضير.
يتساءل الجميع عن طريقة عمل بط محشي ورق عنب وأيضًا عن المكونات الخاصة بتلك الوصفة، فتأتي المكونات على النحو الآتي:
بطة.
بصل وعصير ليمون وورق لورا وحبهان.
زنجبيل وملح وفلفل أسود حب.
نصف كيلو من ورق العنب.
3 أكواب من الأرز.
عدد 2 بصلة كبيرة يتم فرمها جيدًا بشكل ناعم وثوم مفروم.
فلفل ألوان مفروم وأيضًا جزر مبشور.
عصير طماطم وملعقة من الكمون والبهارات.
ملعقة من القرفة والملح والزيت والسمن.
مرق دجاج وأيضًا ملعقة من الصلصة الكبيرة.
خطوات عمل بط محشي ورق عنب
تكون خطوات التحضير على النحو الآتي:
يتم أولًا غسل البطة ومن ثم تتبيلها بجميع البهارات وعصير الليمون.
يتم سلق كمية من ورق العنب في المياه وإضافة الكمون عليه.
يتم تصفية ورق العنب ورفعه من الماء.
يتم تحضير حشوة المحشي المكونة من الأرز وعصير الطماطم وورق الشبت والبقدونس مع الفلفل والجزر المبشور.
يتم حشو أوراق العنب بالحشوة الخاصة به ومن ثم وضعها في الحلة لتسويتها.
يتم وضع بضع من أوراق العنب داخل البط.
يتم سلق البطة مع الماء مع إضافة جميع التوابل الخاصة بها وتركها لمدة ساعة.
يتم رفع البطة من الماء ومن ثم إدخالها في صينية في الفرن لكي تأخذ لونًا مميزًا.
يتم تقديم البطة مع المحشي مع التزيين بأوراق الشبت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وأیض ا
إقرأ أيضاً:
“ليست حركة عسكرية تقليدية”.. العدل حين يكون عنوانًا… تكون العدل والمساواة السودانية حاضرة
في وطنٍ تُغتال فيه الحقيقة كل يوم، وتُكسر الأقلام على أعتاب المصالح الضيقة، تبقى حركة العدل والمساواة السودانية صوتًا حرًا لا يُشترى، وضميرًا يقظًا لا ينام، ودرعًا منيعًا لمن لا درع له.من قلب المأساة خرجت، لا كتيار عابر، بل كقضية راسخة، نبتت من أرضٍ أنهكها التهميش، وسُقيت بدماء الشهداء.نشأت لأجل الراعي الذي تُنهب مواشيه، والمزارع الذي يُحرم من أرضه، والطالب الذي كُتم صوته، والمرأة التي حملت الوطن في صبرها، والطفل الذي وُلد في خيمة نازحين ولم يرَ ضوء المدارس.الشهيد الدكتور خليل إبراهيم، المؤسس والقائد، لم يكن مجرد رجل سلاح، بل طبيبًا ومفكرًا وحالمًا بعدالة تُنصف الإنسان حيثما كان. ترك إرثًا من الكرامة، ومدرسةً من الوطنية لا تزال تتسع لكل من آمن بالحق.واليوم، تمضي المسيرة بقيادةمعالي الدكتور جبريل إبراهيم، وزير المالية والتخطيط الاقتصادي لجمهورية السودان، ورئيس حركة العدل والمساواة السودانية،رجلٌ تتقاطع فيه الحكمة مع الثبات، يجمع بين عمق الفكر وصلابة الموقف.تحت قيادته، لم تكن الحركة سلاحًا فقط، بل عقلًا وضميرًا وقلبًا نابضًا بالوطن.إن العدل والمساواة السودانية ليست حركة عسكرية تقليدية، بل بوتقةٌ وطنية انصهرت فيها:كفاءات علمية من دكاترة ومهندسين وخبراءإعلاميون ومثقفون ومفكرونقيادات ميدانية ذات حنكة عاليةنساء مناضلات من عمق المعاناةشباب نشأوا على الوعي والالتزامهنا، لا تُقاس المناصب بكمّ الولاء، بل بمدى الالتزام بخدمة الوطن.وهنا، لا تُمنح القيادة على أساس القُرب، بل على أساس العطاء والتضحية.في ظل حربٍ طاحنة، ضاع فيها العنوان، وتبدّلت الألوان، واختلطت الدماء بالخيانة، تبقى العدل والمساواة السودانية على عهدها. لم تتلون، لم تساوم، لم تَبع البندقية في سوق السياسة الرخيص.هي اليوم ضمن القوات المشتركة، تقاتل من أجل وطن لا يُجزّأ، ووحدة لا تُشترى، وسودان لا يُقسّم على أسس القبيلة ولا الجهة.فيا من تتابع هذه المشاهد، لا تنخدع بالرايات التي تتبدل كل يوم،ولا تنصت للقاتل في الخندق وهو يرتدي زي المظلوم.فمن وقف معك حين خانك الجميع، هو وحده من يستحق أن يُكتب اسمه على جدار الذاكرة.السودان اليوم يدفع الثمن: شعبه، أرضه، حضارته، دماء أبنائه.لكن النصر لا يُولد من أمنياتٍ خاوية، بل من سواعدٍ لا تنثني.وهنا، وفي هذه اللحظة، تبرز حركة العدل والمساواة السودانية كقوة واعية، ومشروع وطني يرفض الانقسام ويقاوم التبعية.سلامٌ وأمان، فالعدل ميزانتوقيع لا يُنسى: عبير نبيل محمد“أنا الرسالة حين يضيع البريد… امرأة من حبر النار.”عبير نبيل محمدالصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب