نجل عبدالله الرويشد يكشف عن حالة والده الصحية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
#سوايلف
بعد تضارب الأخبار عن #صحة الفنان الكويتي #عبدالله_الرويشد، خرج نجله خالد الرويشد عبر صفحات التواصل الاجتماعي ليطمئن جمهور #الفنان عن حالته الصحية.
وكتب خالد الرويشد على إنستغرام :”مساكم الله بالخير، تقبل الله طاعتكم وصيامكم، نفيا للأخبار المتداولة بشأن الحالة الصحية لوالدي الفنان عبدالله الرويشد.
وأضاف:” الوالد حاليا يستكمل البروتوكول العلاجي من خيرة الأطباء الكويتيين، يرجى تحري الدقة ودعواتكم بالشفاء العاجل، أسأل الله أن لا يريكم مكروها بأحد”.
مقالات ذات صلة فيفي عبده تكشف عن وصية “صادمة” لأسرتها بعد موتها 2024/03/15وكان العديد من الفنانين قد وجهوا رسائل الدعم والتضامن للفنان عبدالله الرويشد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ كتب الفنان الكويتي محمد هاشم في تغريدة له :” اللهم اشفني واشف حبيبنا أبو خالد عبدالله الرويشد شفاء لا يغادر سقما. اللهم ألبسه وألبسنا لباس العافية وأنزل علينا وعليه شفاءك وعلى كل مريض يا ذا الجلال والإكرام”.
كما نشرت الفنانة نوال الكويتية تغريدة على موقع “X” للتواصل الاجتماعي كتبت فيها:” دعاء له: اللهم يا من يجيب دعوة المضطر اشف عبدك عبدالله الرويشد ومدّه بالصحة والعافية، اللهم اشفه شفاء ليس بعده سقم أبدا، اللهم خذ بيده، واحرسه بعينك التي لا تنام، يا رب تقوم لنا ولحبايبك بالسلامة يا خوي الغالي بوخالد”.
وتجدر الإشارة إلى أن عبدالله الرويشد كان قد تعرض لوعكة صحية في فبراير الماضي، نقل على إثرها إلى أحد المشافي الكويتية، وأشار نجله حينها إلى أن صحة والده مستقرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: صحة عبدالله الرويشد الفنان عبدالله الرویشد
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف عن مستجدات حالتها الصحية
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الديجوي وابنتها منى الدجوي وحفيدتيها إنجي وماهيتاب، تفاصيل الحالة الصحية للدكتورة نوال الدجوي.
وقال محمد إصلاح في مداخلة هاتفية مع الغعلامية لميس الحديدي في برنامج “ كلمة اخيرة ” المذاع على قناة “ أون”،:" صحتها جيدة، وكان هناك برنامج أُذيع لمدة ساعة كاملة، في نفس توقيت قضية الحجر، سردت فيه ذكرياتها مع والدها الراحل، وكانت في حالة صحية جيدة تمامًا."
ثم وجهت الحديدي سؤالًا مباشرًا:"هل أنتم تنفون تمامًا أي شبهات تتعلق بالقتل أو إرسال تهديدات للراحل أحمد الديجوي؟ وهل مارستم ضغوطًا عليه قد تكون دفعت به للانتحار؟ لأن كل الكلام عنه أنه كان شخصًا طيبًا ومتربيًا وعاقلًا."فأجاب المحامي:"أحمد كان شخصًا نقيًا، بعيدًا كل البعد عن هؤلاء (يقصد أطرافًا خارجية وصفهم لاحقًا بـ"الأشرار")، وأتمنى من وزارة الداخلية أن تفحص هاتفه بدقة، وتراجع من تواصل معهم وأنا شخصيًا تشرفت بمعرفته، كان إنسانًا مثاليًا بكل معنى الكلمة."
وفي سؤال آخر من لميس الحديدي: "هل هناك استعداد حقيقي للصلح، رغم ما حدث من ألم وحزن ودم؟" فأجاب:"الدكتورة منى الديجوي، الله يرحمها، توفيت إثر أزمة نفسية شديدة، بعد أن قُدمت ضدها هي الأخرى دعوى حجر. وآخر اتصال بيني وبينها كان قبل وفاتها بيوم واحد فقط، وكانت ستُستدعى في اليوم التالي للتحقيق أمام النيابة في هذه القضية.
أردف : " مع ذلك، رغم كل الألم الذي اعتصر الأسرة، كان هناك توافق على الصلح، والنية ما زالت قائمة."
وفي رسالة أخيرة وجّهها إلى أبناء الدكتور شريف الديجوي، قال المحامي:"إنّا لله وإنّا إليه راجعون، فرّوا إلى الله. كلنا هنلتقي أمام الله، والي شايف إنه أذنب أو أخطأ، يجنح للسلم والتسامح والصفح. مش ممكن، في ظل الظروف دي، نحمل أشخاصًا أبرياء كل هذه الشكوك والاتهامات والظنون."
وفي ختام المداخلة، سألته الحديدي: "هل كنت تتخيل يومًا أن يقدم أحمد الديجوي على الانتحار؟" فأجاب: "عمري ما تخيلت، ولا أتخيل أي إنسان يقدم على الانتحار، لأنها حاجة خارجة تمامًا عن ثقافتنا الإسلامية. ولا أتمناها لا لعدو ولا لحبيب."