زعم أنها منطقة آمنة.. الاحتلال يقصف منزلا شمالي رفح
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
وأظهرت المشاهد بحث أحد السكان عن بعض مقتنيات المنزل المدمر، وأجزاء من أشلاء الشهداء جراء القصف، مستهجنا في الوقت نفسه ادعاءات الاحتلال بأن المنطقة آمنة للنازحين.
تقرير: هاني الشاعر
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
محافظ جنوب سيناء يبحث تحديث مُخطط مدينة الطور لتحويلها لقطب تنموي وسياحي |صور
ناقش اللواء الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، مشروع تحديث المخطط الاستراتيجي لمدينة طور سيناء، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بشأن تطوير المخططات العمرانية للمحافظات بما يتوافق مع المتغيرات الحالية ويحقق رؤية شاملة للتنمية المستدامة.
وخلال الاجتماع، استعرض المحافظ النتائج النهائية للدراسات والأبحاث التي شملت الوضع الراهن للعاصمة طور سيناء، وما انتهت إليه من توصيات تهدف لتجاوز معوقات التنمية وتعظيم الاستفادة من مقومات المدينة، إضافة إلى مناقشة المشروعات المقترحة وأولويات التنفيذ.
وتناول العرض عددًا من المشروعات المرتقبة، أبرزها تطوير منطقة الصيادين «محكي الجبيل»، واستكمال تطوير ميناء الصيد، ورفع كفاءة مطار طور سيناء، واستغلال منطقة رأس راية في السياحة البيئية وسياحة السفاري، وتنظيم سباقات دولية لرياضة الشراع بقرية ماجدولينا ، إلى جانب إنشاء متحف «ملتقى الحضارات».
ووجّه المحافظ بضرورة تكامل المخطط الاستراتيجي مع خريطة التنمية الشاملة التي تم عرضها مسبقًا على رئيس الجمهورية، وتعزيز الربط العمراني بين الطور وسانت كاترين باعتبارها مركزًا عالميًا للتراث والسياحة الدينية.
كما شدّد على أهمية مراعاة إدراج مشروع الهيدروجين الأخضر ضمن أولويات المخطط، بوصفه أحد أهم الرئات التنموية لمصر، لدوره في دعم الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل واسعة، إلى جانب تطوير منطقة حمام موسى والاستفادة من قيمتها التاريخية والدينية في تعزيز السياحة الاستشفائية.
وأكد المحافظ ضرورة توفير مرونة تخطيطية تسمح بالاستجابة لاحتياجات المستثمرين في ضوء المتغيرات المستقبلية، بما يضمن استمرار حركة التنمية.
وفي ختام الاجتماع، قدّم المحافظ الشكر للحضور، مشيدًا بجهود الهيئة العامة للتخطيط العمراني العمراني ودعم مسار التنمية داخل المحافظة.