الجنجويد : بعض من حياء مهم…

قواتنا المسلحة : أجبرت (آل دقلو) جميعاً علي الفرار ولم يبق منهم هواناً واحداً…

++ ألفت النظر إلي أنني تفرست وجوه أسرى الجنجويد فى : حوش الإذاعة والتليفزيون والجزيرة والمناقل وبابنوسة وجنوب الحزام كلهم جميعاً من دول الجوار ((جنوبيين وتشاديين وأحباش وصوماليين ومالييين وسنغاليين…))…

++ تفرست وجوههم ما وجدت هواناً واحداً ينتمى لآل دقلو ((بالغلط)) ذاك له تفسير واحد أنهم ولوا الدبر مكتفين بما أخذوه سلباً ونهباً وسحلاً وفساداً…

++ من باب الإنصاف إثبات أن كبيرهم الهالك المجرم الكبير حميدتي كان قد هلك في الأيام الأولى للحرب متأثراً بجراحه الغائرة ذات ما حدث لبعض أفراد عائلته الذين وجدوا حتفهم على رأسهم شقيقه القاتل جمعة دقلو…

++ أما البقية من بعد ذلك فقد توزعوا هاربين: منهم من لاذ بالفرار مختبئاً في الضعين أو لاجئاً في بعض دول الجوار مثل المجرم السفاح عبدالرحيم دقلو ومنهم أوالخليج إقراراً منهم بالهزيمة النكراء التي تعرضت لها المليشيا المجرمة المتمردة…

++ يحزن القلب حقاً وهو يرى هؤلاء الهوانات الكلاب سبباً مباشراً في ما لحق الشعب السوداني من أضرار جسيمة وخسائر فادحة في الأرواح والأموال والممتلكات…

++ هوانات بحق حملوا من الدناءة والوضاعة والقبح والذلة والخسة والتفاهة معطياتها أسبابها ومسبباتها…

++ شجاعة أهل السودان وكرامتهم وعزتهم وبسالتهم أصلب وأعتى من أن ينال منها هؤلاء الهوانات الكلاب هنا تكمن الحسرة والوجعة…

++ كل يوم يمر يكتشف الرأي العام نذالة قيادة الجنجويد التي هربت وتركت هؤلاء الأقزام وقوداً لنيران سخوي ومسيرات وبريقدار لا ترحم من يعترض طريقها أو يغرر بالوطن وأهله ومقدراته…

++ بالطبع لن نعفي هوانات قحط/تقزم ((الله يكرم السامعين)) من هذه المسؤولية فهم شركاء جرم مع مليشيا الجنجويد الإرهابية حاضنتهم العسكرية حتى ولو حاولوا التملص بتصريحات لا تجدي فتيلاً…

++ آخر قولنا أن الواقع الميداني يقول أن آل دقلو ليس فيهم هوان واحد حاضراً في المعركة فقد ((عردوا)) بعيداً وهم يمدون ألسنتهم لمرتزقتهم الذين يحدق الهلاك بهم من كل جانب…
((لعنة الله عليهم أجمعين))٠٠٠
عمر كابو

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

أبرز الأسرى الذين استبعدتهم إسرائيل من صفقة التبادل

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم السبت، بأن مصلحة السجون بدأت بنقل الأسرى الفلسطينيين الذين من المقرر الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل المرتقبة، إلى سجني "كتسيعوت" و"عوفر".

ووفقا لهيئة البث الإسرائيلية، فقد تم نقل الأسرى الذين سيفرج عنهم إلى قطاع غزة أو سيبعدون إلى الخارج عبر معبر رفح إلى سجن كتسيعوت، في حين جرى نقل الأسرى المقرر إبعادهم إلى الضفة الغربية إلى سجن عوفر، غرب رام الله.

ومن المتوقع أن تفرج إسرائيل عن 250 فلسطينيا يقضون أحكاما طويلة في سجونها، بالإضافة إلى 1700 آخرين اعتقلوا منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.

ومن المنتظر أن تفرج حماس عن الـ20 محتجزا الإسرائيليين الأحياء دفعة واحدة، بعد 72 ساعة من بدء وقف إطلاق النار.

وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود 48 أسيرا إسرائيليا في غزة، بينهم 20 على قيد الحياة، والبقية يُعتقد أنهم لقوا حتفهم خلال الحرب.

وجاء في تقرير القناة السابعة العبرية أن حكومة نتنياهو وافقت في تصويت استثنائي عبر الهاتف على إدخال 11 أسيرا من حركة حماس بدلا من أسرى من حركة فتح، بناء على طلب مباشر من حماس.

 أبرز الأسماء المستبعدة من الصفقة

ووفقا للمعلومات، فقد استبعدت إسرائيل أسماء 4 من كبار الأسرى الذين طالبت حماس بإطلاق سراحهم ضمن الصفقة.

وأبرز الأسماء المستبعدة هي:

مروان البرغوثي: اعتقل القيادي البارز في حركة فتح مروان البرغوثي عام 2002، حيث حُكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات. أحمد سعدات: الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حكمت المحكمة العسكرية الإسرائيلية في سجن عوفر على أحمد سعدات بالسجن 30 عاما. حسن سلامة: أحد رموز العمل المسلح الفلسطيني، واتهم بالانتماء لكتائب عز الدين القسام، وقيادته لعمليات الثأر للقيادي القسامي يحيى عياش، التي أدت لوقوع عشرات القتلى الإسرائيليين، وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً وثلاثين عاماً (1175 عاما). عباس السيد: قائد سياسي وعسكري في حماس في محافظة طولكرم، اعتقلته إسرائيل عام 2002 وحكمت عليه بالسجن 35 مؤبدا و100 سنة، ورفضت الإفراج عنه في صفقات تبادل الأسرى، ومنها صفقة "وفاء الأحرار" التي حدثت عام 2011. إبراهيم حامد: قياد كبير في كتائب عز الدين القسام في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، واعتقل في رام الله في مايو 2006، وصدر عليه حكم بالسجن المؤبد 54 مرة، حيث اتهم بتدبير سلسلة هجمات، منها تفجير مقهى مومنت في القدس (11 قتيلا)، وتفجير كافيتريا الجامعة العبرية (9 قتلى). حكيم عواد: قاتل عائلة فوجل عام 2011، الذي يقضي 5 أحكام بالسجن المؤبد. محمود عطالله: اعتقل محمود عطالله، وهو من مدينة نابلس منذ العام 2003 ويقضي حكماً بالسجن المؤبد، إضافة إلى 15 عاماً. حسام أبو صفية: مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، اعتُقل في ديسمبر 2024، عقب اقتحام القوات الإسرائيلية للمستشفى، الذي كان في ذلك الوقت آخر منشأة طبية عاملة في المنطقة. مروان الهمص: مدير المستشفيات الميدانية والمتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية، اعتقل في يوليو 2025 على يد قوة إسرائيلية خاصة أثناء زيارة ميدانية إلى مستشفى الصليب الأحمر في المواصي غرب خان يونس.

والطبيبان الفلسطينيان البارزين حسام أبو صفية ومروان الهمص، من أبرز الشخصيات الطبية في القطاع الصحي بغزة، وقد أثار اعتقالهما موجة إدانة دولية ومطالبات من منظمات حقوق الإنسان بالإفراج الفوري عنهما، وففا لما ذكرته شبكة سي إن إن الإخبارية الأميركية.

وتعتبر هذه الشخصيات من أهم رموز الكفاح الفلسطيني المسلّح، وقد شكلت المطالبة بالإفراج عنهم عقبة دائمة أمام التقدم في المفاوضات خلال العامين الماضيين.

مقالات مشابهة

  • أبرز الأسرى الذين استبعدتهم إسرائيل من صفقة التبادل
  • الكلاب تصاب بإدمان اللعب... دراسة تكشف تشابهها مع البشر
  • خطة لصرف الرواتب من الحكومة بعيدا عن الرئاسي والمادة الرابعة تعود لليمن بعد انقطاع
  • عمرو الليثي: جميع الأفلام التي تناولت حرب أكتوبر لا تتضمن مشاهد من المعركة
  • من هم القادة الفلسطينيون الستة الذين لن يُفرج عنهم
  • هؤلاء ليسوا دعاة سلام ولا أنصار ديمقراطية، بل تجّار مواقف
  • من أجل الترشح لانتخابات النواب.. القانون يلزم هؤلاء بالاستقالة| تفاصيل
  • السيد القائد: العدو الإسرائيلي أخفق في حسم المعركة في غزة
  • «تقلل الإصابة بالربو».. دراسة تفجر مفاجأة بشأن اقتناء الكلاب في المنزل
  • حين تفشل القوة تنتصر الرواية.. هكذا خسرت إسرائيل المعركة النفسية أمام حماس