مجد القاسم: 'نفسي أخد الجنسية المصرية.. ومينفعش حد ياخد لقب بعد أم كلثوم'
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعرب الفنان السوري مجد القاسم، عن أمنيته في الحصول على الجنسية المصرية، بجانب الكشف رأيه في اختفاء جيل التسعينات، والتعليق على جدل لقب صوت مصر بين شيرين عبدالوهاب والفنانة أنعام.
وقال مجد القاسم في لقائه مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي": نفسي أخد الجنسية المصرية، أنا لازم أخدها لأن بقالي 33 سنة في مصر، ومصر الروح، وربنا كريم وإن شاء الله أخدها.
وعن اختفاء جيل التسعينات، فعلق مجد القارسم: أنا بعتبر جيل التسعينات مع أنه أكتر جيل أثر بعد جيل العظماء، الفترة بتاعتهم كانت قليلة وبدأ موضوع الانترنت وسرقة الأغاني وفجأة انقرضت شركات الإنتاج، وبقى موضوع الإنتاج صعب على الفنان والموضوع مكلف جدًا علشان حد يعمل ألبوم بـ مليون جنيه ولا مليون ونص.
وأضاف: وطلع فترة أنا حسيتها حرب على الفن الأصيل، فترة الأفلام التجارية والأغاني في الأفلام وشكل الأغاني الجديد، بقى أي واحد معاه لاب توب وبرنامج مزيكا ويرغي، بقى في فجوة، ولكن دلوقتي بقى في صحوة للمزيكا والناس فاكرة كل كلمة قولناها.
مفيش صوت مصر زي ام كلثومكما تحدث مجد القاسم، عن أزمة لقب بيت شيرين عبدالوهاب وأنغام، قائلًا: صوت مصر أم كلثوم ومينفعش حد ياخد اللقب بعدها، وهي صوت مصر وصوت العرب، ومسلسل السيرة الذاتية بتاعها أحسن عمل عن سيرة ذاتية لفنان، والناس كانت بتقفل المحلات وقت عرض المسلسل، ومفيش مسلسل سيرة ذاتية نجح قد مسلسل أم كلثوم.
المنسي
وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنسي الفنان مجد القاسم ام كلثوم
إقرأ أيضاً:
الصوت العظيم لا يقارن.. مروة ناجي تحيي تراث أم كلثوم على مسرح قصر النيل
أعربت المطربة المصرية مروة ناجي، عن فخرها الكبير بالغناء على نفس خشبة المسرح التي وقفت عليها سيدة الغناء العربي أم كلثوم قبل خمسين عامًا، في مسرح قصر النيل، مؤكدة أن هذه اللحظة تمثل لها توفيقًا كبيرًا ومسؤولية عظيمة.
وقالت مروة ناجي، خلال لقائها في برنامج «صباح جديد» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية: «أقول للسيدة أم كلثوم الآن، بعد 50 عامًا، تلميذتك ستقف اليوم على مسرحك وتغني أغانيك، وهذه مسؤولية كبيرة، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجمهور».
وأضافت أن هذه التجربة تمثل لها تحديًا فنيًا وشخصيًا كبيرًا، خاصة وأنها تحيي حفلاً غنائيًا يروي رحلة أم كلثوم من ثلاثينيات القرن الماضي حتى السبعينيات.
وكشفت «ناجي» عن التحضيرات المكثفة التي سبقت الحفل، حيث استغرقت فترة طويلة من البروفات والتجهيزات، خاصة في اختيار الأغاني التي تمثل مراحل مختلفة من مسيرة أم كلثوم، موضحة أنهم حرصوا على اختيار أهم وأشهر أغانيها التي لا تزال حاضرة في وجدان الجمهور العربي، مؤكدة أنه تم العمل بدقة على اختيار الأزياء واللوك بما يتناسب مع كل حقبة زمنية من حياة كوكب الشرق، بداية من طفولتها وحتى سنوات نضوجها الفني، محاولةً بذلك تقديم تجربة فنية متكاملة تمزج بين الصوت والصورة والحنين.
كما عبّرت مروة ناجي عن احترامها الكبير لصوت أم كلثوم، قائلة: «هي صوت عظيم لا يُكرر ولا يُقارن، وأنا مجرد تلميذة في مدرستها» ، مشيرة إلى أن الجزء الأسهل بالنسبة لها في هذه التجربة هو الغناء بمرافقة الفرقة الموسيقية والأوركسترا.