اكتمال مغادرة "ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة" إلى بلدانهم
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
كتملت اليوم مغادرة الدفعة الرابعة والأخيرة لعام 1445 هـ، من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، متجهين إلى بلدانهم؛ بعد أن أدوا مناسك العمرة وزاروا المسجد النبوي الشريف، ومواقع تاريخية، حيث تضمنت الدفعة 250 معتمراً ومعتمرة من 16 دولة شملت قارتي أوروبا وآسيا، وهي (روسيا، بنغلاديش، طاجاكستان، أستراليا، سيرلانكا، المالديف، الهند، كازاخستان، باكستان، أذربيجان، النيبال، تركيا، كوسوفو، قرغيزستان، تركمانستان، نيوزلاندا).
وعبّر الضيوف عن بالغ سعادتهم بهذه الزيارة، وتمكينهم من أداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، رافعين أكف الضراعة إلى المولى- عز وجل- أن يجزي خادم الحرمين الشريفين, وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- خير الجزاء على الاستضافة، مشيدين بما وجدوه من حفاوة وتسهيلات وخدمات متكاملة على جميع المستويات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة
إقرأ أيضاً:
فلكيًا.. الجمعة 5 سبتمبر المولد النبوي الشريف
د. صبيح بن رحمن الساعدي
قال الدكتور صبيح بن رحمن الساعدي الخبير الفلكي، إن يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م سيكون غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447.
وأضاف: من خلال حساباتنا الفلكية الدقيقة جدًا لحركة الشمس والأرض والقمر وتأثير الكواكب السيارة الأخرى على حركة القمر، فبإذن الله ومشيئته سيقترن هلال شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447 بالشمس عند الساعة العاشرة والدقيقة السابعة و37 ثانية صباح يوم السبت الموافق 23/8/2025م (حسب التوقيت المحلي للسلطنة)، وتكون رؤية الهلال في ذلك اليوم غير ممكنة في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية، حيث يغرب الهلال بعد غروب الشمس بحوالي 13 دقيقة (بالنسبة لمسقط)، ويكون على ارتفاع حوالي 3 درجات فوق الأفق الغربي لسماء السلطنة، بينما سيشاهد الهلال في اليوم التالي في جميع محافظات السلطنة وغالبية الدول العربية والإسلامية بوضوح، وعليه سيكون يوم الاثنين الموافق 25/8/2025م غرة شهر ربيع الأول للعام الهجري 1447، والمولد النبوي الشريف عليه أفضل الصلاة والسلام يوم الجمعة 12 ربيع الأول 1447هـ الموافق 5/9/2025م.
وأضاف: نغتنم هذه المناسبة المباركة، لندعو الله مخلصين أن تبقى عُمان دارًا للسلام وحصنًا للأمن والأمان، بقيادة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- وكل عام وجلالته وعُمان والأمة الإسلامية بألف خير".