مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 7.. حزلقوم وعصابته يُفجرون البنك في مشهدٍ كوميديٍ
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة 7 من مسلسل الكبير أوي 8 اليوم الأحد 17 مارس بطولة الفنان الكوميدي أحمد مكي، بمشهد يجمع بين كل من مربوحة والكبير أوي وهي تحاول إقناعه بذهابها مع أخيه حزلقوم في رحلة للسندباد، وذلك حتى تستطيع أن تنضم لعصابة حزلقوم التي تشارك في فريق السطو على البنك.
تفاصيل الحلقة 7 من مسلسل الكبير أوي 8
وضمن أحداث الحلقة 7 من مسلسل الكبير أوي وافق الكبير على طلب مربوحة بأن تذهب مع حزلقوم، وبعد أن جمع حزلقوم جميع أفراد العصابة بالفعل يبدأ في تنفيذ خطة السطو تحت إشراف البروفسيور (جوني) على البنك ويقوم مع عصابته بتثبيت الرهائن، ويتفاجئ جميع أفراد العصابة بوجود دكتور ربيع والذي ذهب للبنك لسحب رصيده بالكامل من البنك بعد معرفة خطتهم من نفادي والذي يقوم دكتور ربيع بعلاجة نفسيا، وبعد محادثة طويلة بينهم قرر حزلقوم أن يقبض عليه ويضمة إلى صفوف الرهائن.
وبعد عدة مواقف واسكتشات مضحكة، حاول حزلقوم البحث عن مفتاح الخزنة التي تضم الصندوق الخاص به والذي يرغب في استعادته، ليعرف من احدى الموظفات ومدير البنك أن الموظف المسؤول عن مفتاح الخزنة لم يحضر اليوم ( لان أمه بتولد)، وهنا يقرر جوني أن يذهب لمنزل الموظف ويحضر مفتاح الخزنة بنفسه.
لحظة قيام حزلقوم وطباظا ونفادي بفتح الخزنة
مفاجأة: حزلقوم ينجح في فتح الخزنة
وفي مفاجأة وأثناء محاولة نفادي وطباظا فتح الخزنة، حضر حزلقوم ليقم بفتحها صدفة وعقب دخولهم للخزنة واجهت الثلاثي مشكلة أخرى وهي عدم وجود مقبض لفتح الخزنة الصغيرة التي تضم الصندوق والسبب الرئيسي في خطة السطو على البنك.
تفجير البنك ونهاية الحلقة 7 من مسلسل الكبير أوي
ووسط حالة من الاحتدام والجدال يخرج طباظا قنبله يدوية كان يضعها معه ويقول أنها كانت خطة بديلة محاولا تفجير الخزنة من خلالها، وحزلقوم طبعا بمواقفه المدهشة يرفض ذلك ويحاول منعه ليمسك بها حزلقوم ودون قصد يسحب فتيل القنبلة ويرميها لتنفجر خارج الخرنة، وهنا تنتهل الخلقة السابعة من ملسلس الكبير أوي الجزء8.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 7 الحلقة 7 من مسلسل الکبیر أوی
إقرأ أيضاً:
دموع على جبل الرحمة.. الحجاج يسطرون لحظات لا تنسى في عرفات
على أرض عرفات، وتحت وهج الشمس، تلاشت المسافات بين الأرض والسماء، حيث سجّل الحجاج مشاهد من أعمق لحظات الخشوع والابتهال.
مشهد روحاني خالص، امتزجت فيه دموع الرجاء بأصوات الدعاء، وخشوع المسنين ببراءة الأطفال.
عند سفح جبل الرحمة، بدا كل شيء أقرب إلى السماء، وكأن الأرواح قد تعلقت بباب الرجاء، تسأل الغفران وتنتظر القبول.
في الزحام، جلس مسن وحيد على الأرض، يرفع يديه متوسلًا، تغمره الدموع وهو يناجي ربه.
وعلى بعد خطوات، وقفت سيدة مسنّة تدعو لأبنائها بحروف صادقة تشق صمت الحشود، تتوسل الصحة والهداية والستر.
بينما يركض صغار بملابس الإحرام، بياضهم يضفي على المشهد لمسة من الطهر، ووجوههم البريئة تسرق الأنظار، كأنهم ملائكة صغار يزينون مشهد الوقوف بعرفة.
جبل الرحمة، الذي شهد خطبة الوداع، لم يكن اليوم مجرد معلم جغرافي، بل تحول إلى مزار إيماني يقصده الحجاج بمشاعر متدفقة.
وبالرغم من أن صعوده ليس من مناسك الحج، إلا أن الكثيرين يتسابقون إلى اعتلائه، مؤمنين بأنه لحظة قرب وفرصة توبة لا تعوّض.
وفي كل زاوية من عرفات، تكررت ذات الصورة، وجوه مرفوعة، وقلوب متضرعة، ونفوس ترجف شوقًا إلى المغفرة. إنها لحظات لا يمكن للزمن أن يمحو أثرها، ولا للكلمات أن تصف عمقها.
مشاركة