قالت الفنانة نجوى فؤاد، إنها لم تخرج من بيتها من قبل جائحة فيروس كورونا، مستطردة،: "بقالي سنتين ونصف قاعدة في البيت من غير شغل ومخرجتش منه إلا للذهاب للدكتور".

نجوى فؤاد: اتجوزت عرفي كتير.. وارتباطي من أحمد رمزي كأنه عشوة حلوة نجوى فؤاد: مش ندمانة على تمثيل المشاهد الجريئة

وأضافت نجوى فؤاد خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،"دفعت تكاليف العميلة الجراحية التي أجريتها من أموالي وهناك أشخاص ولاد حلال وقفوا جنبي الحمد لله، مستطردة،: "بقالي سنتين ونصف قاعدة في البيت من غير شغل ومخرجتش منه إلا للذهاب للدكتور".

تابعت، الفنانة نجوى فؤاد، أن الأزمة الصحية التي تعرضت لها دفعتها لبيع جزء من ممتلكاتها والاقتراض من البنك الأهلي المصري لدفع تكاليف العملية ولم أستطيع سداد الأقساط، وطلبت من النقابة معاش قالولي 600 جنيه في الشهر".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نجوى نجوى فؤاد الفن اخبار التوك شو نجوى فؤاد

إقرأ أيضاً:

تقرير - حملة ذبحتونا: التغييرات على الرسوم الجامعية خطيرة

اختلاف في الآراء حول ارتفاع تكاليف الدراسة محليا خبراء: هجرة الطلبة للدراسة في الخارج لا تقتصر على التكاليف

يعد التعليم العالي أو الجامعي أحد المحركات الرئيسة لتحقيق مزيد من النمو الاقتصادي والازدهار، إلا أنه وفي الاونة الاخيرة ترتفع اصوات تشتكي من ارتفاع تكاليف الدراسة والالتحاق بالجامعات الحكومية.

اقرأ أيضاً : "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية للأردنيين

أسباب عديدة وغير محصورة، تدفع بطلاب الدراسات العليا بالتوجه الى دول اخرى للدراسة فيها، احدى الاسباب ارتفاع تكاليفها التي تستحوذ على جزء كبير من دخل الأسرة.

في إطار متابعة تكاليف الدراسة الجامعية رصدت حملة ذبحتونا مجموعة من التغييرات على الرسوم الجامعية وصفتها بالخطيرة، منها تخصصات جديدة برسوم فلكية، وجامعات حكومية ترفع رسوم التنافس.

وفي محاولة لمعرفة أعداد الطلبة الدارسين في الخارج، لم تملك وزارة التعليم العالي أي إجابة على هذا الاستفسار، او حتى عدد الشهادات المعادلة للعام الماضي على أقل تقدير، في وقت بلغت الأرقام التي تمكنت رؤيا من معرفتها، فإن عدد الطلبة الذين توجهوا الى دول اخرى للدراسة بلغ في عام 2019 نحو 34 ألف و502 طالبا، في حين كانت آخر الأرقام التي نشرت للعام 2020 تشير الى 40 الف طالب.

وبحسب خبراء فإن هجرة الطلبة للدراسة في الخارج لا تقتصر على ارتفاع الرسوم الدراسية، إنما تشترك معها جوانب أخرى منها صرامة القبول ومعاييره.

تفسير آخر لهجرة الطلبة الى دول اخرى، تمثلت في رغبة الطلبة على دراسة تخصصات جامعية لم يؤهلهم التحصيل في الثانوية العامة على دخولها، فكان الخيار الأفضل لهم التوجه الى دول اخرى، كما ان زيادة الخدمات الطلابية، والحاجة إلى أعضاء هيئة التدريس ودفع رواتب أعلى لاستقطاب الكفاءات تتطلب ذلك الأمر.

ومع اختلاف الآراء إذا ما كانت تكاليف الدراسة في الأردن مرتفعة أو مناسبة في ظل التغيرات ومتطلبات الجامعات، يبقى التساؤل مشروعا لماذا يعتبر البعض أنها مرتفعة؟ وهل الأمر مبرر؟ وما هي انعكاسات ذلك على المجتمع؟ وهل هناك حل لمواجهة تلك المتغيرات؟

مقالات مشابهة

  • كوريا الجنوبية تستضيف وفدا أمريكيا لبحث تقاسم تكاليف نشر القوات الأمريكية
  • تقرير - حملة ذبحتونا: التغييرات على الرسوم الجامعية خطيرة
  • بقالي أربع سنين مش بنام.. المخرج أحمد سمير فرج يكشف أسرار وكواليس لأول مرة عن مسلسل المداح
  • بلاغ جديد للدكتور رضا حجازي بسبب تجاهل تعليم الأقصر البت فى تظلمات مسابقة الوظائف الإشرافية
  • أول ظهور للفنانة نجوى فؤاد بعد أزمتها الصحية الأخيرة «صور»
  • أحمد السقا ليس الأول.. نجوم ارتبطت حياتهم بالتبني
  • كتاب ونقاد السينما تكرم الفنانة نجوى فؤاد.. اليوم
  • خطباء الجوامع يوضوحون للناس أحكام الحج والحكم الشرعي للذهاب دون تصريح
  • اليوم.. كتاب ونقاد السينما تكرم الفنانة نجوي فؤاد
  • ولاية إيلازيغ تعلن عن زيادة أسعار الخبز