2025-12-15@07:15:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 57

«قداسة البابا لاون»:

    وجّه اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، نداءً رعويًا قويًا إلى المؤمنين دعاهم فيه إلى مشاركة الفقراء الخبز، والإنجيل، اقتداءً بعمل السيد المسيح، وذلك في كلمته التي ألقاها قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي، مع آلاف المؤمنين المحتشدين، بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.أحد افرحواوفي كلمته بمناسبة "أحد افرحوا" (Gaudete)، الأحد الثالث من زمن المجيء، شدّد الأب الأقدس على أن الفرح المسيحي الأصيل لا ينبع من الظروف الخارجية، بل من يسوع المسيح، رجائنا الوحيد، لا سيما في أزمنة التجربة، والظلام.وتوقف الحبر الأعظم عند إنجيل اليوم الذي ينقل تساؤل يوحنا المعمدان من سجنه: "أ أنت هو الآتي أم ننتظر آخر؟"، موضحًا أن يسوع لم يُجب بالكلام، بل بالأفعال الملموسة الموجّهة إلى الفقراء، والأخيرين، والمرضى، مؤكدًا أن المسيح أعلن هويته، ورسالة خلاصه من خلال أعماله،...
    ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، صباح اليوم الأحد، قداس "يوبيل المساجين"، وذلك ببازيليك القديس بطرس، بالفاتيكان، موجّهًا رسالة رعوية قوية إلى السجناء، والعاملين في مؤسسات الإصلاح، ركّز فيها على الرجاء، والعدالة الرحيمة، وإمكانية البدء من جديد، حتى في أحلك الظروف.يوبيل الرجاء لعالم السجونوجاءت عظة الأب الأقدس في إطار "يوبيل الرجاء لعالم السجون"، المتزامن مع الأحد الثالث من زمن المجيء "Gaudete – افرحوا"، حيث شدد الحبر الأعظم على أن هذا الزمن الليتورجي يذكّر المؤمنين بأن الانتظار المسيحي ليس انتظارًا مظلمًا، بل ثقة راسخة بأن شيئًا جميلًا ومفرحًا سيحدث.واستعاد قداسة البابا في كلمته نداء سلفه قداسة البابا فرنسيس الموجّه إلى السجناء العام الماضي، والذي تمحور حول صورتين أساسيتين: الحبل في اليد، ومرساة الرجاء، في إشارة إلى الإيمان بمستقبل أفضل، وفتح أبواب...
    استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وذلك بمقر القصر الرسولي، حيث عبّر عن تقديره العميق للدور العالمي الذي تؤديه الجائزة في نشر قيم الرحمة، والتضامن، والتعايش بين الشعوب.وخلال اللقاء، أشاد الأب الأقدس بالرسالة التي تحملها الجائزة، مؤكدًا أنها تُكرّم مؤسسات، وشخصيات اتخذت إجراءات عملية لإظهار الشفقة، والتضامن، وقدّمت نماذج حيّة لكيفية تعزيز الأخوة الإنسانية في عالمنا اليوم.وأشار الحبر الأعظم إلى أن الجائزة تستند إلى الجذور التاريخية للحظة توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية من قِبل قداسة البابا فرنسيس، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكدًا أن الجائزة تمثل امتدادًا لإرث هؤلاء القادة، ودعوة موجّهة إلى جميع البشر على اختلاف دياناتهم، وخلفياتهم للمساهمة...
    ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، طقس الإكرام التقليدي للعذراء مريم، سيّدة الحبل بلا دنس، بساحة إسبانيا، وسط العاصمة روما، وذلك بمناسبة عيد العذراء التي حبل بها بلا دنس الخطيئة الأصلية، وفق التقليد السنوي الذي يجمع المؤمنين حول أمّهم السماوية.احتفال الحبل بلا دنس وقبيل وصول الحبر الأعظم، رفعت الجماعة الحاضرة صلوات المسبحة الوردية، وردّدت الترانيم المريمية التقليدية التي تجسد محبة الشعب للعذراء الطاهرة.بدأ الحفل الرسمي بوصول الأب الأقدس، ورسمه إشارة الصليب، تلتها الصلاة الافتتاحية التي وضع خلالها المؤمنين تحت حماية العذراء الوالدية. ثم تقدّم قداسة البابا ووضع إكليلًا من الزهور، عند قاعدة تمثال سيّدة الحبل بلا دنس، في لفتة تعبّر عن تكريس الكنيسة لقلب مريم الطاهر، وثقتها الدائمة بشفاعتها.ويعود هذا التقليد إلى البابا بيوس الثاني عشر، الذي أطلق عادة تقديم الزهور...
    في مستهل زمن المجيء، شدّد قداسة البابا لاون الرابع عشر خلال مقابلته العامة اليوبيلية، التي عُقدت بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، على أنّ شعار اليوبيل حجّاج الرجاء، يتجاوز كونه عبارة رمزية ليشكّل "برنامج حياة"، يقوم على المشاركة، والانخراط العملي في مسيرة الإيمان.وعي روحي وأوضح الحبر الأعظم في تعليمه أن زمن المجيء هو دعوة إلى قراءة علامات الأزمنة بوعي روحي، واستعداد فعلي لمجيء المسيح، مؤكدًا أن الرجاء المسيحي ليس انتظارًا سلبيًا، بل هو مشاركة في عمل الله، وتاريخه، وأحلامه تجاه البشرية.وأضاف الأب الأقدس: الرجاء هو أن نشارك، لأن يسوع يُشركُنا معه، ويطلب أن نعمل إلى جانبه، لنبحث عن الله في حقائق الحياة اليومية، في قضايا العالم، وجماله.واستشهد بابا الكنيسة الكاثوليكية بسيرة الطوباوي الإيطالي ألبيرتو مارفيلي، الذي اشتهر بخدمته الاجتماعية أثناء الحرب العالمية الثانية،...
    نفت بطريركية الروم الملكيّين الكاثوليك، عبر بيان رسمي صادر عن مكتب صاحب الغبطة الإعلامي، ما نشرته وسائل إعلام محلية مستندة إلى مصادر مضللة حول قبول قداسة البابا لاون الرابع عشر، استقالة صاحب الغبطة البطريرك يوسف العبسي.يمارس مهامه ويهمها التأكيد بانه ليس هناك أصلًا من استقالة ليقبلها، أو يرفضها قداسة البابا، ولا حتى هناك أي نية بالاستقالة، وان صاحب الغبطة كان، وما زال، وسيبقى يمارس مهامه كالمعتاد.واذ تجدد بطريركيّة الروم الملكيّين الكاثوليك نفي خبر استقالة غبطة البطريرك يوسف العبسي جملة وتفصيلًا، وتؤكّد إنّه خبر ملفّق محذّرة الأطراف التي تدّعي الكلام باسم الكرسي الرسولي، أو باسم البطريركيّة.الاحتفال بعشية عيد استشهاد الشهيد أبى سيفين بكنيسة في السويسالكنيسة القبطية تحيي ذكرى شهيدها الشجاع مرقوريوس أبو سيفينالأنبا بيشوي يرأس سيامة كاهن جديد بكنيسة العذراء والملاك ميخائيل...
    عاد إلى أرض الوطن، مساء اليوم،  قداسة البابا تواضروس الثاني، عقب انتهاء زيارته الرعوية والطبية إلى العاصمة النمساوية ڤيينا، ووصلت طائرته إلى القاهرة وسط ترحيب ومحبة كبيرة من أبناء الكنيسة.البابا تواضروس يستأنف خدمتهوكان قداسة البابا أجرى خلال الزيارة المتابعة الطبية الدورية، كما قام بعدد من الأنشطة الرعوية واللقاءات التي حرص خلالها على متابعة أبنائه في المهجر وتشجيعهم.الفاتيكان: 150 ألف شخص تجمعوا لحضور قداس البابا ليون الرابع عشر في بيروتقداسة البابا لاون يرفع صلاة صامتة في مرفأ بيروت تكريما لضحايا الانفجارالبابا لاون يصلّي في مرفأ بيروت: لحظة صمت تُجدد النداء للعدالة والرجاءالبابا لاون من مستشفى الصليب: هذا البيت يسكنه المسيح ومرضاه في قلب اللهومن المنتظر أن يستأنف قداسته خدمته وأعماله الرعوية المعتادة اعتبارًا من صباح الغد. طباعة شارك البابا تواضروس...
    شارك منذ قليل، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة الكاثوليك بمصر، في صلاة القداس الإلهي، التي ترأسها قداسة البابا لاون الرابع عشر، ضمن زيارته الرسولية إلى لبنان.صلاة القداس الإلهي وذكّر الحبر الأعظم في عظته، بأن اللبنانيين مدعوون، أسوةً بالمسيح الذي سبّح الآب لإجلاله المتجلي للصغار والمتواضعين، إلى اكتشاف الأنوار الصغيرة، والبراعم الخضراء للأمل المنتشرة في أرضهم.على الرغم من إقراره بالجراح الغائرة التي خلّفها الفقر، والأزمة الاقتصادية، والاضطراب السياسي والعنف – بما في ذلك ندوب انفجار المرفأ المأساوية.وأشاد قداسة البابا بالمخزون الهائل من الإيمان، والتفاني الاجتماعي، والمحبة الذي ما زال يضيء دروب لبنان، كما حثّ عظيم الأحبار الجميع على عدم الانصياع لليأس، والاستسلام، وعلى تجاوز الانقسامات العرقية، والطائفية، والعمل يدًا بيد، لبناء مستقبل قوامه السلام، والعدالة.قداسة...
    في قداس مهيب، أقيم على الواجهة البحرية للعاصمة، بيروت، وجّه قداسة البابا لاون الرابع عشر، رسالة للشعب اللبناني، دعا فيها إلى التمسك بالأمل، وزراعة الشكر في القلب، رغم قسوة الظروف الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية التي تمر بها البلاد.عدم الاستسلام لليأسوخلال عظته، شدّد الحبر الأعظم على أن اللبنانيين مدعوون، على خُطى المسيح الذي سبّح الآب، ومجّده في الصغار، والمتواضعين، إلى النظر حولهم لاكتشاف الأنوار الصغيرة، والبراعم الخضراء التي تبشّر بالرجاء وسط الظلام.وأشار إلى جراح الفقر، والأزمة الاقتصادية، والاضطرابات، والعنف، بما فيها ندوب انفجار مرفأ بيروت، لم تطفئ روح الإيمان، والعطاء، والمحبة المتجذّرة في المجتمع اللبناني.وأكد قداسة البابا ضرورة عدم الاستسلام لليأس، أو الركون إلى الانقسامات، داعيًا جميع مكوّنات الشعب إلى تخطي الحواجز الطائفية، والعرقية، والعمل معًا، من أجل بناء مستقبل قائم على...
    في محطة رمزية مؤثّرة ضمن زيارته الرسولية إلى لبنان، توجّه قداسة البابا لاون الرابع عشر، اليوم الثلاثاء، إلى مرفأ بيروت، حيث قدّم صلاة صامتة تخليدًا لضحايا انفجار الرابع من أغسطس لعام 2020.تضامن روحي واكتفى الحبر الأعظم بالركوع في صمتٍ أمام بقايا الدمار، وصومعة القمح المتصدّعة، في مشهد جسّد تضامنًا روحيًا عميقًا مع عائلات الضحايا، ومع جميع اللبنانيين الذين ما زالوا يحملون جراح تلك الفاجعة، حيث شكّلت الزيارة دعوة جديدة للعدالة، وإلحاحًا على ضرورة كشف الحقيقة كاملة بعيدًا عن أي تدخلات.البابا لاون يصلّي في مرفأ بيروت: لحظة صمت تُجدد النداء للعدالة والرجاءالبابا لاون من مستشفى الصليب: هذا البيت يسكنه المسيح ومرضاه في قلب اللهحصاد اليوم الثاني من الزيارة الرسولية لقداسة البابا لاوُن إلى لبنانالبابا لاون يختتم يومه بلقاء روحي حوارِي مع قادة...
    واصل قداسة البابا لاون الرابع عشر زيارته الرسولية إلى لبنان بمحطة إنسانية، تمثّلت في زيارة مستشفى الصليب، بمنطقة بعبدا، حيث التقى المرضى، والعاملين، موجّهًا لهم كلمات اتسمت بالحنان، والتقدير، والدعم الروحي.واستقبل الطاقم الطبي، والتمريضي، والجوقة الحبر الأعظم بترحيب حار، معبرًا عن امتنانه للأجواء التي رافقت الزيارة، مذكّرًا بأن هذا المستشفى هو بيتٌ يسكنه المسيح، لأن حضور الرب— وفق تعبيره — يتجلى في آلام المرضى، والخدمة اليومية التي يقدّمها العاملون.وأشاد قداسة البابا بإرث الطوباوي الأب يعقوب الكبوشي، مؤسس المستشفى، والراهبات الفرنسيسكانيات اللواتي يواصلن رسالته بمحبة وفرح، كما حيّى الطاقم الطبي، والتمريضي واصفًا إياهم بالسامري الصالح الذي لا يمرّ بجانب الجريح، بل يقترب منه رغم التعب، والضغوط.حصاد اليوم الثاني من الزيارة الرسولية لقداسة البابا لاوُن إلى لبنانالبابا لاون يختتم يومه بلقاء روحي...
    شكل اللقاء الذي جمع قداسة البابا لاون الرابع عشر بآلاف الشباب، بساحة الصرح البطريركي، بكركي إحدى أكثر محطات الزيارة البابوية تأثيرًا وإنسانية، إذ تحوّل الحدث إلى مساحة حوار مفتوح مع الجيل اللبناني الذي يواجه يوميًا تحديات اقتصادية، واجتماعية تهدد مستقبله، وتدفع كثيرين إلى التفكير بالهجرة.واستهلّ نيافة الكاردينال البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للكنيسة المارونية، اللقاء بكلمة رحّب فيها بالحبر الأعظم، معتبرًا أن لبنان يستقبله اليوم بحنان جراحه، لا باحتفالات رسمية، مؤكدًا أن هذه الجراح تحوّلت إلى لآلئ رجاء يحملها الشباب الذين يقفون عند مفترق طرق، ويبحثون عن مستقبل يليق بأرضهم ورسالتهم.وشدّد غبطة البطريرك على أن قوة السلام أقوى من الخوف، وأن لبنان قادر على النهوض من أزماته عبر شبابه، وتنوعه الديني، والثقافي.واتخذ اللقاء بُعدًا أكثر قربًا...
    ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر،اللقاء المسكوني، والحوار بين الأديان، وذلك بساحة الشهداء، ببيروت، في لحظة بلغت فيها الحبر الأعظم إلى لبنان ذروة تعبيرها اللاهوتي، والإنساني، والاجتماعي.فهذه الساحة، التي شهدت عبر العقود صرخات الاحتجاج، وارتدادات الانقسام، تحوّلت في هذا اليوم إلى مساحة لقاء وقرب ورجاء، جمعت تحت سمائها رؤساء الكنائس المسيحية الشرقية كافة، بجانب شخصيات بارزة من الطوائف الإسلامية، في مشهد قلّ نظيره في المنطقة.جاء ذلك بمشاركة غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وأصحاب الغبطة، بطاركة الكنائس الكاثوليكية الشرقية، ورؤساء مختلف الكنائس المسيحية، بجانب شخصيات بارزة من الطوائف الإسلامية.وتجاوز خطاب الأب الأقدس حدود الدعوات التقليدية إلى "التعايش"، فإذ عبّر عن امتنانه لوجوده في هذه "الأرض المباركة" التي ارتقت بأشجار أرزها رمزًا...
    التقى قداسة البابا لاون الرابع عشر، خلال زيارته الرسوليّة إلى لبنان، ممثلي السلطات، والمجتمع المدني في لقاء جمع بين البُعد الوطني، والروحي.تعزيز ثقافة الحواروخلال كلمته، شدّد الحبر الأعظم أهمية تعزيز ثقافة الحوار، والعمل المشترك، مؤكدًا أن مستقبل لبنان يقوم على الشراكة الحقيقية بين أبنائه، وإرادتهم الجماعية في بناء السلام.قداسة البابا لاون من بعبدا: صمود اللبنانيين شهادة حيّة لصنّاع السلامدير المحرق يشارك أسيوط فرحتها بترقية الأنبا يؤانس لرتبة مطران بيد البابا | صورالبابا لاون يصل لبنان في المحطة الثانية من زيارته الرسولية الأولى|صورفي ختام زيارته إلى تركيا.. البابا لاون يشارك في الليتورجية الإلهية بكنيسة القديس جاورجيوس البطريركية بالفنارشكل اللقاء محطة أساسية في زيارة الأب الأقدس، مؤكّدًا التزام الكرسي الرسولي بدعم لبنان، ومساندته في مسيرته نحو الاستقرار والسلام. طباعة شارك البابا...
    استهلّ قداسة البابا لاون الرابع عشر، زيارته التاريخية إلى لبنان بلقاء جمعه مع أعضاء السلك الدبلوماسي، وممثلي المجتمع المدني في القصر الجمهوري، ببعبدا، حيث قدّم رسالة قوية تمحورت حول شعار الزيارة الرسولية: "طوبى لصانعي السلام".طوبى لصانعي السلاموخلال كلمته، ركّز الحبر الأعظم على ثلاث سمات أساسية تميز صانعي السلام في عالم اليوم، وفي مقدّمتها صمود الشعب اللبناني، الذي وصفه بقدرته الاستثنائية على "الولادة من جديد بشجاعة"، معتبرًا هذا الصمود علامة مميّزة لصانعي السّلام الحقيقيّين.ودعا الأب الأقدس إلى تعزيز ثقافة الرجاء، والعمل المشترك، مشدداً على أن السلام لا يتحقق إلا عبر إصرار الشعوب على النهوض من الأزمات، وتجاوز الألم بإرادة الحياة.دير المحرق يشارك أسيوط فرحتها بترقية الأنبا يؤانس لرتبة مطران بيد البابا | صورالبابا لاون يصل لبنان في المحطة الثانية من زيارته...
    وصل قداسة البابا لاون الرابع عشر، إلى مطار بيروت - رفيق الحريري الدولي، في المحطة الثانية من زيارته الرسولية الأولى، منذ بدء حبريته.ويُكرّس الحبر الأعظم فترة ما بعد ظهر اليوم للقاءات المؤسساتية، والتي ستتميّز بكلمة يلقيها أمام السلطات، حيث ستُختتم هذه الزيارة يوم الثلاثاء المقبل، الموافق الثاني من ديسمبر الجاري.في ختام زيارته إلى تركيا.. البابا لاون يشارك في الليتورجية الإلهية بكنيسة القديس جاورجيوس البطريركية بالفنارالبابا لاون من إسطنبول: وحدة المسيحيين تمر عبر حوار المحبة بعيدًا عن الهيمنةالبابا لاون من تركيا يُوجّه نداءً إلى بناء جسور الوحدة داخل الكنيسة ومع سائر المسيحيينسيامة 3 كهنة جدد على مذابـ.ـح إيبارشية النمسا بيد البابا تواضروسوفي سياق منفصل ، نظمت لجنة الشباب الإيبارشي يومًا تكوينيًا لشباب وشابات الإيبارشيّة، وذلك ببطرخانة الأقباط الكاثوليك، بطهطا.شارك في اللقاء...
    أطلق صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، نداءً قويًا لتعزيز الوحدة المسيحية من خلال ما أسماه بحوار المحبة، مؤكدًا أن هذا الحوار لا ينبغي أن يرتكز على أي شكل من أشكال الاستيعاب، أو الهيمنة، بل على الاحترام المتبادل، وتبادل العطايا الروحية.جاء ذلك خلال زيارة الحبر الأعظم للكاتدرائية الرسولية الأرمينية، بإسطنبول، في اليوم الرابع من زيارته الرسولية إلى تركيا، قبيل توجهه إلى لبنان.وخلال استقباله من قِبل صاحب الغبطة بطريرك الأرمن في القسطنطينية، سهاك الثاني، أثنى قداسة البابا على العلاقات الأخوية التي تربط بين الكنيسة الكاثوليكية، والكنيسة الرسولية الأرمنية، مستذكرًا الخطوات التاريخية التي أنجزها أسلافهما على درب الوحدة، من البابا القديس بولس السادس، وصولًا إلى قداسة البابا بندكتس السادس عشر.وفي كلمة ألقاها أمام نحو 300 من المؤمنين، عبّر بابا الكنيسة الكاثوليكية...
    وجّه قداسة البابا لاون الرابع عشر من إسطنبول، نداءً قويًّا، إلى بناء جسور الوحدة، داخل الكنيسة، ومع سائر المسيحيين، وأتباع الديانات الأخرى.القداس الإلهي وجاءت دعوة الحبر الأعظم خلال صلاة القداس الإلهي، الذي ترأسها قداسته، بفولكسفاغن أرينا، في إطار زيارته الرسولية إلى تركيا، ولبنان، وحجّه إلى إزنيق في ذكرى مرور 1700 سنة على انعقاد مجمع نيقية.وربط الأب الأقدس بين بدء زمن المجيء، وذكرى القديس أندراوس الرسول، مشيرًا إلى أن هذا الزمن هو دعوة لاختبار سرّ المسيح من جديد.وانطلق قداسة البابا من نبوءة إشعياء ليقدّم صورتين محوريتين: جبل الرب الذي يشعّ نورًا ويجذب جميع الشعوب، والعالم الذي يسكنه السلام والذي تتحوّل فيه الأسلحة أدوات للحياة.ودعا بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى تجديد شهادتهم بالإيمان عبر الصلاة، والأسرار، ومحبة القريب، مستشهدًا بقديسين جعلت حياتهم نورًا للآخرين.وتوقّف...
    غادر قداسة البابا لاوُن الرابع عشر مطار فيوميتشينو الدولي بروما، متوجهًا إلى تركيا، في المحطة الأولى من جولته الرسولية إلى الشرق.تعزيز الحوار بين الثقافاتتستمر الزيارة من الأحد، الثلاثين من نوفمبر الجاري، وحتى الثلاثاء، الثاني من ديسمبر المقبل، وتشمل لاحقًا محطة رئيسية في لبنان.البابا تواضروس: زيارتي للنمسا تستغرق أسبوعا للمتابعة الصحية والصلاة في قداسينالبابا تواضروس: الله ضابط الحياة.. والرضا يمنح السعادة ويتطلب "طول الأناة"خلال اجتماع الأربعاء.. البابا تواضروس يهنئ ببدء صوم الميلاد | صورالبابا تواضروس: الصوم طريق للتوبة والرحمة وتجديد الحياةوتأتي هذه الجولة في إطار تعزيز الحوار بين الثقافات والديانات، وإيصال رسالة الرجاء والسلام إلى منطقة تمر بتحديات متعدّدة على المستويات الروحية، والاجتماعية، والسياسية. طباعة شارك الفاتيكان البابا لاوُن البابا لاوُن الرابع عشر قداسة البابا لاوُن
    التقى نيافة الأنبّا عمّانوئيل عياد، مطران إيبارشيّة طيبة للأقباط الكاثوليك، الآباء القمامصة والكهنة، والرّهبان، القائمين على الخدمة بالإيبارشيّة، وذلك بمقرّ المطرانيّة، بالأقصر.صلاة القداس الإلهي بدأ اليوم بصلاة القداس الإلهي، حيث ألقى راعي الإيبارشيّة عظة الذبيحة الإلهية حول " ذكرى الاحتفال بمجمع نيقيّة"، الّذي تمّ فيه وضع البذرة الأوّلى لقانون الإيمان النّيقاويّ في مواجهة بدعة آريوس.وأعرب صاحب النيافة عن اتّحاد الكنيسة مع قداسة البابا لاون الرّابع عشر في الصّلاة، من أجل رحلته الرّعويّة المرتقبة خلال هذا الشّهر إلى تركيا، البلدة الّتي انعقد فيها مجمع نيقيّة، ثمّ إلى لبنان، حتى يُبارك الرّبّ مجهوداته، ورسالته في الكنيسة.كذلك، تحدّث الأنبا عمانوئيل عن أهمّيّة العمل المسكونيّ داخل كنائسنا، لتعزيز علاقات المودّة، والتّقارب بين الكنائس على المستوى الإنسانيّ.وعقب القداس الإلهي، قدم الأب مايكل إميل لقاء بعنوان "التّكوين...
    شهد قداسة البابا لاون الرابع عشر، لقاء المحبة، بقاعة البابا بولس السادس، بالفاتيكان، بمناسبة يوبيل الفقراء، حضرها نحو 1300 شخص من الفئات الأكثر احتياجًا، وسط تصفيق حار لقداسته، والذي استقبل المشاركين بكلمات ترحيب مؤثرة.يوم الفقراءواستهل الحبر الأعظم كلمته بالإشادة بمبادرة "يوم الفقراء"، التي أطلقها قداسة البابا فرنسيس، طالبًا من الجميع أن يشاركوا في تصفيق تقديري لسلفه الراحل، تعبيرًا عن الامتنان لتأسيس هذا التقليد الإنساني العميق.وأعرب الأب الأقدس عن امتنانه لرهبانية القديس منصور دي بول، التي تولت تنظيم وتقديم اللقاء في هذه المناسبة، والتي تتزامن مع الاحتفال بمرور 400 عام على ميلاد مؤسس الرهبانية.وجّه قداسة البابا كلمات شكر أيضًا لجميع الكهنة، والراهبات، والمتطوعين الذين يعملون بإخلاص عبر العالم، لمساندة المحتاجين، والأكثر هشاشة.واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر اللقاء بصلاة خاصة، طالبًا...
    أكد قداسة البابا لاون الرابع عشر خلال المقابلة العامة التي أقيمت بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، أن الأخوّة الإنسانية تُعدّ واحدة من أعظم تحديات عصرنا، لكنها في الوقت ذاته ليست حلمًا مستحيلًا، بل واقعًا ممكنًا يتحقق حين يتحرر الإنسان من أنانيته، وينفتح على الآخر بالمحبة.المسيح رجاؤناوأشار الحبر الأعظم، في إطار استكمال سلسلة تعاليمه اليوبيلية حول موضوع "يسوع المسيح رجاؤنا"، إلى أن العالم اليوم، رغم ما يموج به من حروب، وصراعات، وأحقاد متبادلة، لا يزال يحمل في أعماقه عطية الرجاء التي يمنحها المسيح القائم من بين الأموات.موضحًا أن قيامة الرب ليست مجرد ذكرى روحية، بل قوة تحرّرنا من منطق الأنانية، والانقسام، والتسلّط، وتفتح أمامنا دربًا جديدًا للحياة وفق وصية المسيح: "أحبّوا بعضكم بعضًا كما أحببتكم".وأضاف الأب الأقدس أن الأخوّة الحقيقية لا تُبنى...
    تناول اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، في تعليمه الأسبوعي موضوع "فصح الرب يسوع"، مذكرًا بأن القيامة ليست حدثًا سنويًا فحسب، بل حقيقة حيّة تُجدد كل يوم في حياة المؤمنين.وقال الأب الأقدس في كلمته: تعلمنا الكنيسة أن نحتفل بالقيامة كل عام في أحد الفصح، وكل يوم في الاحتفال بالإفخارستيا، ويمكننا أن نقول من دون أي نزعة ساذجة إن كل يوم هو عيد الفصح.وأوضح الحبر الأعظم أن الإنسان في سعيه الدائم لتحقيق ذاته بين الألم، والفرح، يحتاج إلى رسالة الفصح بوصفها "الخبر السار الأجمل"، القادر على الإجابة عن عطشه إلى المعنى، مشيرًا إلى أن البشارة الفصحية، التي تُعلن انتصار المحبة على الخطيئة، والحياة على الموت، هي دواء لضعف الإنسان، ومصدر لرجاء لا يخيب.وأضاف قداسة البابا : زمننا المطبوع بكثرة الصلبان يصرخ...
    في رسالة تعبّر عن عمق الأبوة والإنسانية، رفع قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، نية الصلاة لشهر نوفمبر، من أجل الأشخاص الذين يواجهون أفكار الانتحار، داعيًا إلى أن يجدوا في جماعاتهم الدعم، والمحبة، والرجاء الذي يعينهم على التمسّك بجمال الحياة.جاءت الرسالة من خلال رسالة تسجيلية نية الصلاة الصادر عن شبكة الصلاة العالمية للبابا، بالتعاون مع إعلام الفاتيكان، وبدعم من إيبارشية فينكس، بولاية أريزونا الأميركية، حيث شدّد الأب الأقدس على ضرورة أن تكون الكنيسة بيتًا للرجاء يرافق الذين يعيشون في ظلمة اليأس.وقال الحبر الأعظم في رسالته: نرفع إليك هذا الشهر الصلاة من أجل جميع الذين يعيشون في ظلمةٍ ويأس، لكي يجدوا على الدوام جماعة تقبلهم، تصغي إليهم، وترافقهم.وأكد بابا الكنيسة الكاثوليكية أن العزلة تزيد المعاناة عمقًا، داعيًا الكنيسة في إيبارشياتها، وجماعاتها إلى...
    ترأس، أمس، قداسة البابا لاون الرابع عشر، صلاة القداس الإلهي، لراحة نفس قداسة البابا فرنسيس، والآباء الكرادلة، والأساقفة، الذين انتقلوا إلى جوار الرب، خلال العام الجاري.واستهل الحبر الأعظم القداس بتجديد ما وصفه بالعادة الجميلة، أي تقديم الذبيحة الإلهية، من أجل راحة الراحلين، مقدمًا إياها بمحبة عظيمة من أجل النفس المختارة للبابا فرنسيس، الذي توفي بعد أن فتح الباب المقدس، ومنح روما، والعالم البركة الفصحية.وفي عظته، استلهم الأب الأقدس من رواية تلميذي عماوس، معتبرًا إياها تلخيصًا لحج الرجاء، الذي يعبر من خلال الألم والموت إلى النور والحياة. موضحًا أن الله لا يريد الموت ولا العدم، بل القيامة والحياة، مشيرًا إلى أن المسيح وحده قادر على أن يحمل في داخله الموت دون أن يُفسده.وأضاف بابا الكنيسة الكاثوليكية: إن لحظة كسر الخبز على...
    زار مساء اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، بازيليك القديسة مريم الكبرى، بروما، حيث توقف للصلاة أمام ضريح قداسة البابا فرنسيس، في لحظة جمعت بين الحنين، والامتنان لذكرى سلفه الراحل.وبعد الصلاة، توجه الحبر الأعظم إلى أيقونة العذراء مريم "خلاص الشعب الروماني" (Salus Populi Romani)، التي لطالما ارتبطت بتقليد روحي عريق في حياة الباباوات، حيث رفع أمامها صلاة من أجل الكنيسة، والعالم.الأنبا أنجيلوس وشعب كنائس شبرا الشمالية يهنئون البابا تواضروس بعيد ميلاده وذكرى جلوسهالبابا تواضروس يستقبل المسؤول عن العلاقات المسكونية بـ "الإنجيلية" الألمانيةالبابا تواضروس يقدم التعزية في وفاة القمص إيليا نعيم وزوجتهالبابا تواضروس عن افتتاح المتحف المصري الكبير: الأكبر في العالم ليعرف الجميع من هي مصر العريقةوعقب ذلك، توجه الحبر الأعظم إلى كاستل غاندولفو، في خطوة رمزية تعبر عن الاستمرارية بين...
    التقى اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، الطلاب المشاركين في يوبيل عالم التربية والتعليم، وذلك بقاعة البابا بولس السادس، بالفاتيكان.وألقى الأب الأقدس كلمة، دعا فيها الطلاب إلى أن يكونوا أنبياء في العالم الرقمي، وصناع سلام في عالم يبحث عن النور، والرجاء.واستهل الحبر الأعظم كلمته باستحضار مثال القديس الشاب بيير جورجيو فراساتي، الذي عاش شعار "نحو العلى"، مشجعًا الشباب على أن يحلموا بأكثر مما هو متاح، وأن يرفضوا حياة السطحية، والمظاهر الزائلة، قائلًا: احلموا بالمزيد، أرغبوا بالمزيد، وليكن الله مصدر إلهامكم!.شهود للحق والسلاموأكد بابا الكنيسة الكاثوليكية أن التربية هي المفتاح الحقيقي لتغيير العالم، مشيرًا إلى مبادرة الميثاق التربوي العالمي التي أطلقها قداسة البابا فرنسيس، داعيًا الشباب إلى أن يكونوا شهودًا للحق والسلام، يعملون معًا لبناء مجتمع أكثر عدلًا وإنسانية وأخوة.وفي حديثه...
    خلال المقابلة العامة الأسبوعية بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر نداءً إلى المؤمنين، وممثلي الأديان، دعاهم فيه إلى تعزيز الصداقة، والوحدة في عالم تمزقه الحروب، والانقسامات.الوحدة والصداقة وقال الأب الأقدس في كلمته: إن عالمنا يحتاج إلى وحدتنا وصداقتنا وتعاوننا أكثر من أي وقت مضى!. وفي إطار تعليمه الأسبوعي الذي خصصه لموضوع الحوار بين الأديان، توقف قداسته عند لقاء يسوع مع المرأة السامرية، معتبرًا إياه نموذجًا خالدًا للحوار القائم على الإصغاء، والاحترام المتبادل.وأوضح الحبر الأعظم أن الحوار الحقيقي يولد من العطش المشترك إلى الله، ومن الرغبة الصادقة في فهم الآخر دون خوف، أو أحكام مسبقة، مؤكدًا أن هذا العطش الروحي المشترك يمكن أن يكون نقطة انطلاق، لبناء عالم أكثر إنسانية وسلامًا.واستعاد قداسة البابا مرور ستين عامًا على صدور...
    وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، نداءً إلى البشرية، دعا فيه إلى ضرورة إنهاء الحروب والعودة إلى لغة الحوار والمصالحة، مؤكدًا أن السلام هو الطريق الوحيد الذي يعبر عن إرادة الله.من أجل السلام جاء ذلك في ختام اللقاء السنوي بين الأديان الذي تنظمه جماعة سانت إيجيديو تحت شعار "لنتجرأ على السلام"، بمقر الكولوسيوم، بالعاصمة الإيطالية، روما.وقال الأب الأقدس في كلمته: إن العالم اليوم عطشان إلى السلام أكثر من أي وقت مضى، مشددًا على أن البشرية لا تحتاج إلى مزيد من الاستعراضات العسكرية، أو صراعات القوة، بل إلى زمن جديد من الأخوة، والمصالحة.أقوى سلاح للمصالحةوأضاف الحبر الأعظم بصوت حاسم: كفى حروبًا! إنها صرخة الفقراء، وصرخة الأرض يا رب، استمع إلى صرختنا، مؤكدًا أن الصلاة هي أقوى سلاح للمصالحة، لأنها ليست مجرد شعار...
    التقى قداسة البابا لاون الرابع عشر، المشاركين في يوبيل الفرق السينودسية، والهيئات المشاركة، بحضور غبطة الكاردينال ماريو جريش، الأمين العام لسينودس الأساقفة، وذلك بقاعة البابا بولس السادس، بالفاتيكان.ووجه الحبر الأعظم كلمة تعبر عن عمق الإيمان، والدعوة إلى التجديد الرسولي. وبعد أن استمع قداسته إلى التقارير الواردة حول مرحلة تنفيذ السينودس في مختلف مناطق العالم. وتابع أسئلة المشاركين، وملاحظاتهم، ألقى كلمة باللغات الإنجليزية، والإيطالية، والإسبانية، دعا فيها إلى تعزيز روح التلمذة الحقيقية، والالتصاق بالمسيح.وقال الأب الأقدس: علينا أن نعيش ذلك القرب مع المسيح، الذي يمكنه أن يُشعل في قلوبنا الرغبة في أن نكون تلاميذ، تلاميذ مرسلين أمناء في المسيرة.قداسة البابا لاون يعين الأب مجدي حلمي مدبرا رسوليا لإيبارشية طرابلسالبابا لاون الرابع عشر: القيامة دواء الحزن الذي يعيد للإنسان رجاءهالبابا لاون الرابع عشر...
    أعلن قداسة البابا لاوُن الرابع عشر تعيين الأب مجدي حلمي إبراهيم الفرنسيسكاني، مدبرًا رسوليًا ومسؤولًا عن إيبارشية طرابلس الليبية. وبهذه المناسبة، وجه إقليم العائلة المقدسة للإخوة الأصاغر بمصر تهنئة للأب مجدي حلمي، معبرًا عن فخره بهذه الثقة الكبيرة، ومصليًا من أجل خدمته الجديدة، ليقوده الروح القدس، لما فيه مجد الله، وخير النفوس.كذلك، يهنئ المكتب الإعلامي الكاثوليكي بمصر، الأب مجدي حلمي الفرنسيسكاني، كما يتمنى له خدمة ورسالة مثمرة ومباركة في حقل الرب، بمعونة وإرشاد الروح القدس.من الشخصيات الفرنسيسكانيةوُيعد الأب مجدي حلمي من الشخصيات الفرنسيسكانية التي جمعت بين الخدمة الرعوية، والعمل الدبلوماسي، والقيادة الرهبانية، حيث وُلد في 23 يناير 1972، بمدينة كفر الدوار، بمحافظة البحيرة.والتحق بالمعهد الإكليريكي الفرنسيسكاني الشرقي، بالجيزة عام 1995، ثم ارتدى الثوب الرهباني في 7 سبتمبر 1997، وقدّم نذوره الأولى،...
    في مقابلته العامة مع الشعب، صباح اليوم الأربعاء، بساحة القديس بطرس، تأمل قداسة البابا لاوُن الرابع عشر في معنى قيامة المسيح، واصفًا إياها بأنها "انفجار للحياة والفرح"، سر لا يتوقف المؤمن عن التأمل فيه، فكلما غاص فيه أكثر، ازدادت جاذبيته كنور قوي ولطيف في آنٍ واحد.قيامة المسيح وأوضح الحبر الأعظم أن القيامة ليست مجرد حدث تاريخي، بل هي قوّة حاضرة تشفي القلب الإنساني من "مرض الحزن"، الذي وصفه بأنه أحد أكثر أمراض عصرنا انتشارًا، ذلك الشعور بالفراغ وفقدان المعنى الذي يشلّ الروح، ويغلق البصيرة.واستشهد قداسة البابا بقصة تلميذي عماوس اللذين غادرا أورشليم خائبين بعد موت يسوع، غير مدركين أن الحياة قد انتصرت على الموت. وقال: “اقترب المسيح القائم منهما، لكن الحزن كان قد أعماهما، فلم يعرفاه. وفقط عندما كسر الخبز، انفتحت أعينهما،...
    ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس إعلان قداسة سبعة طوباويين من ثلاث قارّات، وهم: إغناطيوس مالويان، بيتر تو روت، فينتشنزا ماريا بولوني، ماريا كارمن رينديلِس مارتينيز، ماريا ترونكاتي، خوسيه غريغوريو هيرنانديز سيسنيروس، وبارتولو لونغو، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.أهمية الإيمان والصلاة وفي عظته، ركّز قداسة البابا على أهمية الإيمان، والصلاة، مؤكدًا أن الإيمان يُعبَّر عنه بالصلاة، والصلاة الحقيقية تحيا بالإيمان، حيث انطلق الأب الأقدس من سؤال الإنجيل: "متى جاء ابن الإنسان، أترى يجد الإيمان على الأرض؟"، ليبيّن أن الإيمان هو أثمن ما يراه الرب في الإنسان، لأنه الرابط الحيّ بين السماء والأرض.أوضح الحبر الأعظم أن القديسين الجدد هم شهود لمحبة المسيح، إذ أبقوا مصباح الإيمان مضيئًا وسط ظلمات العالم، وأصبحوا هم أنفسهم مصابيح تنشر نور المسيح في التاريخ....
    وجه قداسة البابا تواضروس الثاني التحية لكل من شارك في اتفاقية إنهاء الحرب في غزة، مشيدًا بجهود فخامة الرئيس السيسي والدولة المصرية في المعالجة الحكيمة لأزمة الحرب.وجاء ذلك قبل بدء عظة قداسته في اجتماع الأربعاء مساء اليوم الذي عقده في كنيسة السيدة العذراء والقديس القوي الأنبا موسى بمنطقة النهضة، التابعة لقطاع كنائس مدينة السلام والحرفيين.نصلي من أجل السلام وقال قداسة البابا: "أحيي مؤتمر السلام في شرم الشيخ، وأحيي بلادنا والرئيس عبد الفتاح السيسي والمسؤولين الذين يعملون معه على المعالجة الحكيمة لأزمة للحرب التي استمرت لمدة سنتين."البابا لاون: يسوع وحده يملأ فراغ القلب ويمنح السعادة الحقيقيةالبابا تواضروس يلقي العظة الأسبوعية بكنيسة العذراء بالسلام اليومالبابا تواضروس: توقيع اتفاقية غزة على أرض مصر سيسجله التاريخ بأحرف من نورالبابا لاون في رسالة بمناسبة اليوم الإرسالي...
    أكد قداسة البابا لاون الرابع عشر أن السعادة الحقيقية لا تقاس بالنجاحات أو الثروة أو السلطة، بل تتحقق فقط بلقاء يسوع المسيح القائم من بين الأموات، الذي وحده يستطيع أن يملأ الفراغ العميق في قلب الإنسان.جاءت كلمات الحبر الأعظم خلال المقابلة العامة بساحة القديس بطرس، أمام أكثر من ستين ألف حاج، في إطار المرحلة الختامية من الدورة اليوبيلية تحت عنوان "يسوع المسيح رجاؤنا".وخلال كلمته التي حملت تأملات في موضوع "قيامة المسيح وتحديات العالم الحالي"، وصف قداسة البابا يسوع بأنه "الرفيق في رحلة الحياة الشاقة والمؤلمة أحيانًا"، مؤكدًا أنه وحده القادر على أن يملأ قربتنا الفارغة عندما يصبح العطش لا يطاق"، وأنه الضامن للوصول إلى البيت الأبدي، والسند في وجه المتاعب، والتجارب التي تعرقل مسيرة الإنسان.وحذر الأب الأقدس من الخلط بين...
    بمناسبة الاحتفال باليوم الإرسالي العالمي في التاسع عشر من أكتوبر الجاري، وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رسالة، دعا فيها المؤمنين في مختلف أنحاء العالم إلى المشاركة بالصلاة، والدعم من أجل الرسالة والمرسلين، مؤكدًا أن الكنيسة مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى لأن تحمل المسيح، "رجاء العالم" ، إلى كل الشعوب.بدأ قداسة البابا رسالته بالتذكير بأن هذا اليوم يجمع الكنيسة كلها كل عام في روح واحدة من الصلاة والتضامن، من أجل خصوبة العمل الرسولي، ونمو الإيمان في أراضي الرسالة.وأشار قداسته إلى خبرته الشخصية عندما كان كاهنًا، ثم أسقفًا مرسلًا في بيرو، موضحًا أنه رأى بعينيه كيف يمكن للإيمان والصلاة والسخاء أن يحدثوا تغييرًا حقيقيًا في حياة جماعات كاملة.يوم الإرسالي العالميوأضاف الحبر الأعظم أن المشاركة في اليوم الإرسالي العالمي ليست...
    ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، صلاة القداس الإلهي، بمناسبة الاحتفال بيوبيل الروحانية المريمية، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.ووجّه الحبر الأعظم تحذيرًا شديد اللهجة ضد "استغلال الإيمان" الذي يحوّل المختلفين، "وغالبًا الفقراء"، إلى "أعداء" أو "برص" يجب إقصاؤهم.ودعا الأب الأقدس المؤمنين إلى نزع "الدروع" و"الأوسمة" التي تُخفي "ضعفًا عميقًا"، مثل نعمان السوري الذي شُفي من برصه. واستشهد بالرسول بولس مؤكدًا أن البوصلة الوحيدة للإيمان يجب أن تكون: "تذكّر يسوع المسيح، القائم من بين الأموات".وقال قداسة البابا: يسوع هو أمانة الله، أمانة الله لذاته، وحثّ على عدم إفراغ اسمه "من تاريخه ومن صليبه"، وإلا فإن الخطر هو السقوط في أشكال عبادة "تُخدّر القلب"، ولا تربطنا بالآخرين.الروحانية المريميةوأوضح الحبر الأعظم أن الروحانية المريمية تكشف "الحقيقة العارية والمزلزلة للإنجيل": إن المحبة...
    في أمسيةٍ صلاة مريمية، بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، قاد قداسة البابا لاوُن الرابع عشر المؤمنين في تلاوة المسبحة الوردية، من أجل السلام في العالم.وألقى الأب الأقدس تأملًا روحيًا للحاضرين حول معنى السلام والإيمان في ضوء مثال العذراء مريم. قال قداسته: السلام هو مسيرة، والله يسير معكم!، داعيًا المؤمنين إلى الثبات في بناء مستقبلٍ يقوم على العدالة والمغفرة، والى أن يكونوا أدواتٍ لسلام الله في العالم.نموذج الرجاء والإيمانأوضح عظيم الأحبار أن مريم، أم يسوع، هي نموذج الرجاء والإيمان، إذ كانت قلبًا منصتًا ومأوىً للكلمة الإلهية، ومثالًا للرحمة تجاه المتألمين، داعيًا الجميع إلى التأمل في شجاعتها تحت الصليب، حيث تعلّمنا أن نقف إلى جانب من يتألمون اليوم، فنحمل إليهم العزاء والمشاركة.وأشار قداسة البابا إلى أنّ كلمات مريم الأخيرة في الإنجيل — "مهما...
    وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رسالته بمناسبة اليوم العالمي الأربعين للشباب تحت شعار "وأَنتُم أَيضاً تَشهَدون لأَنَّكُم مَعي مُنذُ البَدْء" (يوحنا ١٥، ٢٧).وفي مستهل الرسالة، عبّر الحبر الأعظم عن شكره العميق للشباب على الفرح والحماسة التي نقلوها خلال احتفالهم باليوبيل في روما، داعيًا إياهم إلى جعل هذا اللقاء خطوة ثابتة نحو الأمام في حياتهم المسيحية، وشهادتهم للإيمان.وأكّد الأب الأقدس أن ديناميكية اليوم العالمي المقبل للشباب، الذي سيُحتفل به في الثالث والعشرين من نوفمبر تقوم على محورين أساسيين يستعدّ الشباب من خلالهما ليكونوا "شهودًا شجعانًا للمسيح" وصولًا إلى اللقاء العالمي في سيول عام 2027.وتوقف قداسة البابا عند جانبين لهذه الشهادة:- الصداقة مع يسوع: الشهادة المسيحية تولد من الصداقة مع الرب المصلوب والقائم. إنها ليست مجرد دعاية، بل تحوّل داخلي وتوعية...
    ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس يوبيل الحياة المكرسة، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، محاطًا بآلاف الرهبان والراهبات، والمكرّسين والمكرسات، من جميع أنحاء العالم.وكانت عظة الحبر الأعظم دعوة مؤثرة للمكرّسين ليكونوا شهودًا أحياء لأولوية الله في العالم، منارة تُضيء درب الآخرين إلى صداقة حقيقية معه.واستلهم الأب الأقدس عظته من كلمات يسوع: "اسألوا تُعطَوا، أُطلُبوا تَجِدوا، إِقرَعوا يُفتَح لَكُم"، مؤكدًا أن هذه الأفعال الثلاثة هي جوهر الحياة المكرّسة:- السؤال: هو اعتراف بـالفقر الروحي وكون كل شيء عطية من الرب، ما يدعو إلى الشكر العميق.- الطلب: هو الانفتاح بالطاعة لاكتشاف طريق القداسة ومشيئة الله في كل يوم.- القرع: هو تقديم عطايا القلب العفيف للإخوة والأخوات، محبين الجميع باحترام ومجانية.وذكّر قداسة البابا المكرّسين بأنهم "خاصَّة الرب"، مختارون منذ الأزل بمحبة...
    دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة، جميع المؤمنين الكاثوليك إلى تلاوة المسبحة الورديّة يوميًّا في شهر أكتوبر من أجل السلام.تدشين كنيسة "مارجرجس" أسيوط بيد قداسة البابا تواضروس | صورمحافظ أسيوط يشارك البابا تواضروس وضع حجر الأساس لكاتدرائية عرس قانا الجليل وافتتاح عدد من القاعاتالبابا لاون يترأس صلاة الغروب الأولى بمناسبة عيد العذراء مريم سيّدة الورديةالبابا تواضروس يزور إيبارشية منفلوط | صوروأعلن الخبر الأعظم إلى أنّ صلاة المسبحة ستُرفَع في ساحة القدّيس بطرس، بالفاتيكان، مساء السبت المقبل، الساعة السابعة مساءً (بتوقيت مصر)، وذلك ضمن يوبيل الروحانيّة المريميّة، وإحياءً لذكرى افتتاح المجمع الفاتيكانيّ الثاني. طباعة شارك البابا لاون البابا لاون الرابع عشر الكاثوليك المسبحة الورديّة
    ترأس، أمس، قداسة البابا لاون الرابع عشر، صلاة الغروب الأولى، بمناسبة عيد العذراء مريم سيّدة الوردية، وذلك بمركز Domus Australia، بروما.وشارك عظيم الأحبار المؤمنين الأستراليين الصلاة، مباركًا صورة العذراء مريم سيّدة بومباي التي أُعيد ترميمها، ومشيرًا إلى الطوباوي بارتولو لونغو الذي قدّمها قبل عقود والذي سيُعلن قديسًا قريبًافضيلة الرجاءوفي عظته، تأمل الأب الأقدس في فضيلة الرجاء، التي تجلّت في مريم بطريقة فريدة، لأنها وثقت بوعد الله دون أن تعرف كيف أو متى سيتمّ الخلاص.وقال قداسة البابا: لقد جسّدت مريم الرجاء الحقيقي، ذاك الذي يمنح القوة لتقديم الذات طوعًا من أجل الإنجيل، والجرأة لتسليم الحياة بكاملها لإرادة الله.وأضاف الأب الأقدس: الله لا يتأخّر أبدًا، بل هو يعمل في الوقت المناسب. نحن الذين علينا أن نتعلّم أن ننتظر بثقة، بصبر، وبقلب يثق...
    أعلن صباح اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، قداسة الطوباويين بييرجورجيو فرسّاتي، وكارلو أكوتيس، وسط حضور عشرات الآلاف من المؤمنين الذين توافدوا من مختلف أنحاء العالم، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.وارتفعت الصلوات باللغات المتعددة فيما زُيّنت واجهة البازيليك بصور القديسين الشابين، لتتعانق مع الهتافات، والتصفيقات لحظة إعلان قداستهما، في مشهد جسّد فرح الكنيسة الجامعة بقداسة الشباب، وبساطة الإنجيل.وفي عظته، استلهم الأب الأقدس من سفر الحكمة سؤال الملك سليمان: "وَمَنْ عَلِمَ مَشورَتَك، [يا رب] لو لم تُؤتِ الحِكمَة؟"، مبيّنًا أنّ هذا التساؤل يعكس عطش الشباب إلى المعنى، تمامًا كما عاشه فرسّاتي وأكوتيس. وأوضح أنّ وفرة الخيرات – الصحة، الجمال، الشباب – لا تكفي ما لم تُستنر بحكمة الله، لأن أكبر خطر في الحياة هو أن تُبدّد بعيدًا عن مشروعه.حمل الصليب وتوقف الحبر...
    في ختام الذبيحة الإلهيّة، وقبل أن يعود إلى الفاتيكان، حيا الحبر الأعظم قداسة البابا لاون الرابع عشر الشباب قائلًا: شكرًا مجددًا لكم جميعًا! شكرًا على الموسيقى، شكرًا لكل من عمل على إعداد هذا الأسبوع، على تنظيم هذا اليوبيل.لقد قلنا سابقًا إن اللقاء المقبل سيكون في كوريا الجنوبية، أطلب منكم أن تنقلوا تحية أيضًا إلى جميع الشباب الذين لم يستطيعوا الحضور معنا هنا، في بلدان كان من المستحيل الخروج منها، والمجيء لأسباب نعرفها جميعًا.قداسة البابا لاون الرابع عشر يختتم فعاليات يوبيل الشباب.. صورالبابا «لاون الرابع عشر» يلتقي المشاركين في يوبيل الشباب بروما .. صورالبابا لاون يستقبل وفد شبان مصريين فقدوا إحدى رفيقاتهم الشابة باسكال رفيقمليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشراحملوا هذه الفرحة، هذا الحماس، إلى العالم أجمع....
    اختتم صباح اليوم، عظيم الأحبار قداسة البابا لاون الرابع عشر، فعاليات يوبيل الشباب، بمشاركة عدد من شباب وشابات مختلف الكنائس الكاثوليكية حول العالم."رجاؤنا هو يسوع"، بهذه الكلمات اختتم الأب الأقدس يوبيل الشباب، موجّهًا نداءً إلى قلوب الآلاف من الشباب، الذين اجتمعوا من كل أنحاء العالم: أنتم لستم للحياة السهلة والثابتة، بل لحياة تتجدّد بالمحبة والعطاء. عطشكم العميق للمعنى ليس ضعفًا، بل علامة على أنكم أحياء!.البابا «لاون الرابع عشر» يلتقي المشاركين في يوبيل الشباب بروما .. صورالبابا لاون يستقبل وفد شبان مصريين فقدوا إحدى رفيقاتهم الشابة باسكال رفيقمليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشرالبابا لاوُن الرابع عشر يوافق على منح لقب ملفان الكنيسة للقديس جون هنري نيومانوحدة اللقاء مع المسيح، القائم من بين الأموات، يبدّد العتمة، ويشعل في...
    التقى اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، المشاركين في يوبيل الشباب بروما. وخلال لقائه مع الشباب، وجّه الحبر الأعظم كلمات صادقة وعميقة لقلوبنا، تناول فيها ثلاثة موضوعات تمس حياتنا اليومية:الصداقة:في عالم التواصل الاجتماعي، نحن مرتبطون بكثيرين، لكننا غالبًا ما نشعر بالوحدة. ذكّرنا الأب الأقدس أن العلاقات الحقيقية تولد من الحقيقة والمحبة، وأن الصداقة مع المسيح هي أساس كل علاقة صادقة وثابتة.شجاعة اتخاذ القرار:الاختيارات تخيف، خصوصًا في زمن يملؤه الشك. لكن الحبر الأعظم قال لنا: أن تختار يعني أن تجيب على الحب. لقد اختارنا الله أولًا، ومن يختبر هذا الحب، ينال الشجاعة ليقرر ويختار لشيء ولشخص يستحق.الانجذاب إلى الخير:رغم ما يُقال عنّا كجيل سطحي، نحن في أعماقنا نبحث عن الحق، عن الجمال، عن الخير. يدعونا قداسة البابا لكي نلتقي بالمسيح القائم...
    استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر بالفاتيكان، الحجاج المصريين الذين قدموا إلى روما للمشاركة في يوبيل الشبيبة، وهم رفاق الشابة باسكال رفيق، البالغة من العمر ثمانية عشر عاما، والتي توفيت خلال تواجدها في العاصمة الإيطالية.كلمة عزاء ووجه الحبر الأعظم لضيوفه كلمة قال فيها: أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، السلام معكم، في وقت مبكر من هذا الصباح، تلقيت الخبر الحزين بشأن إحدى رفيقاتكم في الرحلة، أختكم في الحج، والتي توفيت بشكل مفاجئ الليلة الماضية، على ما أعتقد.وكما تعلمون، فإن الحزن الذي يصاحب الموت هو أمر إنساني وطبيعي للغاية، خاصة وأنكم بعيدون عن أوطانكم، وفي مناسبة كهذه، حيث اجتمعنا لنحتفل بإيماننا بفرح.ثم فجأة، تابع الأب الأقدس قائلًا، جاء ما يذكّرنا بأن حياتنا ليست سطحية، ولا نملك السيطرة الكاملة على حياتنا، ولا نعرف –...
    تلقى قداسة البابا لاون الرابع عشر "ببالغ الحزن"، خبر الوفاة المفاجأة للشابة المصرية باسكال رفيق، البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا، أثناء وجودها في روما، للمشاركة في يوبيل الشباب.وتواصل الأب الأقدس مع سيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، ليُعبر عن قربه الروحي من عائلة الشابة، والجماعة بأكملها.مليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشرالبابا لاوُن الرابع عشر يوافق على منح لقب ملفان الكنيسة للقديس جون هنري نيومانندوة لشباب ملتقى لوجوس مع قداسة البابا تواضروس«حكايات الشجرة المغروسة» (6).. جذور الكنيسة الأرثوذكسية في عظة البابا تواضروسوفي وقت متأخر من صباح اليوم، سيلتقي الحبر الأعظم في الفاتيكان مجموعة من الحجاج الذين كانوا يرافقون الشابة باسكال.وسيكون اللقاء فرصة للصلاة، وتقديم المواساة للشباب الذين...
    أكّد قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، موافقته على الرأي الإيجابي، الصادر عن الجمعية العامة للكرادلة والأساقفة، أعضاء دائرة دعاوى القديسين، بشأن منح لقب "ملفان الكنيسة الجامعة" للقديس جون هنري نيومان، كاردينال الكنيسة الرومانية المقدّسة، ومؤسّس رهبنة أوراتوريو القديس فيليبو نيري في إنجلترا.ندوة لشباب ملتقى لوجوس مع قداسة البابا تواضروس«حكايات الشجرة المغروسة» (6).. جذور الكنيسة الأرثوذكسية في عظة البابا تواضروسقداسة البابا يلتقي مع شباب لوجوس في حلقات نقاشيةالبابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعةوُلد القديس نيومان في لندن (المملكة المتحدة) في ٢١ فبراير 1801، وتوفّي في إدجباستون في ١١ آب/أغسطس 1890، بعد حياة مكرّسة للبحث عن الحق، وخدمة الإنجيل، والدفاع عن ضمير الإنسان في قلب الكنيسة. طباعة شارك قداسة البابا لاوُن البابا...
    وجه قداسة البابا لاون الرابع عشر، رسائل خاصة إلى الآباء الكهنة، بمناسبة الاحتفال بعيد قلب يسوع الأقدس، حيث قال:أيها الكهنة الأعزاء، بالاقتداء بمَثل المُعلِّم نكبر في الإيمان ونصبح شهودا ذوي مصداقية للدعوة التي نلناها.عندما يؤمن الشخص فإن هذا يُرى: إن فرح الخادم يعكس لقاءه المسيح ويدعمه في رسالته وخدمته.البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس قداس المناولة الاحتفالية بكنيسة سيدة البشارة بالمهاجرينالبابا تواضروس يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسيةالأنبا أنجيلوس أسقف شبرا الشمالية يرسم دياكونين جديدين للكنيسةالأنبا باسيليوس يترأس قداس عيد قلب يسوع الأقدس بكنيسة مار جرجس بمنسافيسأيها الإخوة الكهنة الأعزاء! في هذا اليوم المكرس لتقديس الكهنة، الذي نحتفل به في عيد قلب يسوع الأقدس، أتوجه إلى كل واحد منكم بقلب ممتن ومليء بالثقة. ستكون الخدمة الكهنوتية أكثر خصوبة كلما كانت متجذرة في...
    قام نيافة الأنبا عمّانوئيل عياد، مطران إيبارشيّة طيبة للأقباط الكاثوليك الأقصر، ووفد كنسيّ مُصاحب له، بزيارة فضيلة الأمام الأكبر الدّكتور أحمد الطّيب، شيخ الأزهر الشّريف، لتقدمة التّهاني بمناسبة حلول عيد الأضحى المُبارك.المحبّة الأخويّةتخلّل اللقاء جوّ من المحبّة الأخويّة، والودّ المتبادل، حيث عبّر نيافة المطران عن مشاعر السّعادة والفرحة الّتي تغمر أبناء الوطن الواحد في مشاركتهم أجواء البهجة، احتفالًا بفترة الأعياد الّتي تسود البلاد، خاصًّة في ظلّ قيادة سياسيّة حكيمة لفخامة السيد الرّئيس عبد الفتاح السّيسي.وأيّد فضيلة الإمام هذا مؤكّدًا قوّة مشاعر الأخوّة الإنسانيّة الّتي تربط بين أفراد الشّعب المصريّ على مرّ التّاريخ، كما أكّد فضيلته أهمّيّة العمل على تفعيل وثيقة "الأخوّة الإنسانيّة" الّتي قام بتوقيعها مع قداسة البابا فرنسيس في أبوظبي عام 2019، واصفًا إيّاها بأنّها "رسالة إنسانيّة"، لذا فهي...
    ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس عيد حلول الروح القدس (عيد العنصرة)، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.في عظةٍ عميقة ومؤثرة، توقّف البابا عند رمزية علّية صهيون التي ما تزال تتجدّد في قلب الكنيسة وفي حياة كل مؤمن، مشدّدًا على أنّ عطية الروح القدس لا تقتصر على حدث تاريخي بل تتواصل اليوم كريح تهزّ، وكدويّ يوقظ، وكشعلة تنير وتُلهب القلوب.الصعود إلى السماء وقال: "لقد أشرق لنا اليوم المفرح، ذلك اليوم الذي فيه أرسل الرب يسوع المسيح، الممجد بصعوده إلى السماء بعد قيامته، الروح القدس". واليوم أيضًا يتجدد ما حدث في علّية صهيون: كريح عاصفة تهزّنا، وكدويّ يوقظنا، وكنارٍ تنيرنا، تنزل علينا عطية الروح القدس.وتابع الأب الأقدس يقول: كما سمعنا في القراءة الأولى، يعمل الروح شيئًا استثنائيًا في حياة الرسل. فهؤلاء، بعد...
    أجرى قداسة البابا تواضروس الثاني، اتصالاً هاتفيًّا، مساء الجمعة، مع قداسة البابا لاون الرابع عشر، بابا الڤاتيكان؛ للتهنئة بالمسؤولية الجديدة، وانتخابه لقيادة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.المحبة الأخويةجرى خلال المكالمة، التأكيد على دوام علاقات المحبة والاحتفال السنوي بيوم المحبة الأخوية بين الكنيستين. كما تطرق الحديث إلى معاناة أهل غزة من الحرب العدوانية والمجاعة الإنسانية، وضرورة الوقف الفوري لهذه الاعتداءات.المجمع المقدس يختتم دور انعقاده لعام 2025 برئاسة البابا تواضروس الثانيالبابا تواضروس يهنئ مفتي الجمهورية بعيد الأضحىاجتماع اللجنة الدائمة للمجمع المقدس بحضور البابا تواضروسالبابا تواضروس يهنئ وزير الأوقاف بعيد الأضحى المباركوفي نهاية المكالمة وجه قداسة البابا تواضروس، الدعوة إلى قداسته لزيارة مصر وكنيسة مصر. طباعة شارك البابا تواضروس البابا تواضروس الثاني البابا لاون الڤاتيكان
    صراحة نيوز ـ مندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني، شارك سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، المبعوث الشخصي لجلالته، اليوم الأحد، بحفل تنصيب قداسة البابا لاون الرابع عشر في الفاتيكان. وأقيم قداس تنصيب الحبر الأعظم في ساحة القديس بطرس، بحضور قادة دول ومسؤولين وممثلين عن دول حول العالم. وتم انتخاب قداسة البابا لاون الرابع عشر في 8 أيار، بعد وفاة قداسة البابا فرنسيس في 21 نيسان الماضي. وهنأ جلالة الملك، قداسة البابا لاون الرابع عشر، في برقية بعثها فور انتخابه حبرا أعظم وبابا للكنيسة الكاثوليكية، متمنيا لقداسته التوفيق في أداء رسالته النبيلة. وأكد جلالة الملك في البرقية حرص الأردن على مواصلة العمل مع حاضرة الفاتيكان على تعميق الحوار بين الأديان، ونشر السلام والوئام والتفاهم...
    تلا اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر اليوم الأحد ١١ أيار مايو صلاة افرحي يا ملكة السماء. وتحدث قبلها وبعدها إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس.افرحي يا ملكة السماءوأطل البابا لاوُن الرابع عشر من الشرفة المركزية لبازيليك القديس بطرس للمرة الثانية، وكانت المرة الأولى يوم انتخابه، وذلك لتلاوة صلاة افرحي يا ملكة السماء والتحدث إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس.وبدأ قداسته مشيرًا إلى أنه يعتبر كون الأحد الأول لخدمته كأسقف روما هو أيضا أحد الراعي الصالح عطية من الله. وتابع أن إنجيل اليوم هو ذلك الي يحدثنا فيه يوحنا الإنجيلي عن كشف يسوع نفسه كراعٍ حقيقي يعرف خرافه ويحبها ويبذل الحياة من أجلها.أشار قداسة البابا بعد ذلك إلى الاحتفال في هذا الأحد ومنذ ٦٢ سنة باليوم...
    زار مساء أمس، قداسة البابا ليون الرابع عشر مزار "أم المشورة الصالحة" في جينازانو في زيارة خاصة. المزار، الذي يديره رهبان رهبانية القديس أوغسطينوس، يحتفظ بصورة قديمة للعذراء، عزيزة على الرهبانية ومرتبطة بذكرى قداسة البابا ليون الثالث عشر.أم المشورة الصالحةوبعد استقبال حافل من قبل مئات من الأشخاص الذين تجمعوا في الساحة أمام المزار، دخل الحبر الأعظم إلى الكنيسة، حيث سلّم على الرهبان وتوقف للصلاة، أولاً أمام المذبح ثم أمام صورة العذراء، حيث تلا مع الحاضرين صلاة البابا القديس يوحنا بولس الثاني إلى "أم المشورة الصالحة".البابا تواضروس يصلى قداس ذكرى "الأربعين" لمثلث الرحمات الأنبا باخوميوسرئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه للفاتيكانضمن جولته الرعوية بأوروبا.. قداسة البابا يلتقي رئيس أساقفة براجنقل محبة مصر للجميع..البابا تواضروس يصلي...
    صراحة نيوز ـ هنأ جلالة الملك عبدالله الثاني قداسة البابا لاون الرابع عشر، بمناسبة انتخابه حبرا أعظم وبابا للكنيسة الكاثوليكية. وأعرب جلالته في برقية بعثها إلى قداسته، باسمه وباسم شعب المملكة الأردنية الهاشمية وحكومتها، عن أصدق مشاعر التهنئة والمباركة، متمنيا له التوفيق في أداء رسالته النبيلة على رأس الكنيسة الكاثوليكية، ونشر السلام والوئام والتفاهم حول العالم. وأكد جلالة الملك اعتزازه بالروابط المتينة بين الأردن وحاضرة الفاتيكان، لافتا إلى حرص المملكة على مواصلة العمل لتعميق الحوار بين الأديان.
۱