2025-10-25@22:09:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 28

«قداسة البابا لاون»:

    التقى قداسة البابا لاون الرابع عشر، المشاركين في يوبيل الفرق السينودسية، والهيئات المشاركة، بحضور غبطة الكاردينال ماريو جريش، الأمين العام لسينودس الأساقفة، وذلك بقاعة البابا بولس السادس، بالفاتيكان.ووجه الحبر الأعظم كلمة تعبر عن عمق الإيمان، والدعوة إلى التجديد الرسولي. وبعد أن استمع قداسته إلى التقارير الواردة حول مرحلة تنفيذ السينودس في مختلف مناطق العالم. وتابع أسئلة المشاركين، وملاحظاتهم، ألقى كلمة باللغات الإنجليزية، والإيطالية، والإسبانية، دعا فيها إلى تعزيز روح التلمذة الحقيقية، والالتصاق بالمسيح.وقال الأب الأقدس: علينا أن نعيش ذلك القرب مع المسيح، الذي يمكنه أن يُشعل في قلوبنا الرغبة في أن نكون تلاميذ، تلاميذ مرسلين أمناء في المسيرة.قداسة البابا لاون يعين الأب مجدي حلمي مدبرا رسوليا لإيبارشية طرابلسالبابا لاون الرابع عشر: القيامة دواء الحزن الذي يعيد للإنسان رجاءهالبابا لاون الرابع عشر...
    أعلن قداسة البابا لاوُن الرابع عشر تعيين الأب مجدي حلمي إبراهيم الفرنسيسكاني، مدبرًا رسوليًا ومسؤولًا عن إيبارشية طرابلس الليبية. وبهذه المناسبة، وجه إقليم العائلة المقدسة للإخوة الأصاغر بمصر تهنئة للأب مجدي حلمي، معبرًا عن فخره بهذه الثقة الكبيرة، ومصليًا من أجل خدمته الجديدة، ليقوده الروح القدس، لما فيه مجد الله، وخير النفوس.كذلك، يهنئ المكتب الإعلامي الكاثوليكي بمصر، الأب مجدي حلمي الفرنسيسكاني، كما يتمنى له خدمة ورسالة مثمرة ومباركة في حقل الرب، بمعونة وإرشاد الروح القدس.من الشخصيات الفرنسيسكانيةوُيعد الأب مجدي حلمي من الشخصيات الفرنسيسكانية التي جمعت بين الخدمة الرعوية، والعمل الدبلوماسي، والقيادة الرهبانية، حيث وُلد في 23 يناير 1972، بمدينة كفر الدوار، بمحافظة البحيرة.والتحق بالمعهد الإكليريكي الفرنسيسكاني الشرقي، بالجيزة عام 1995، ثم ارتدى الثوب الرهباني في 7 سبتمبر 1997، وقدّم نذوره الأولى،...
    في مقابلته العامة مع الشعب، صباح اليوم الأربعاء، بساحة القديس بطرس، تأمل قداسة البابا لاوُن الرابع عشر في معنى قيامة المسيح، واصفًا إياها بأنها "انفجار للحياة والفرح"، سر لا يتوقف المؤمن عن التأمل فيه، فكلما غاص فيه أكثر، ازدادت جاذبيته كنور قوي ولطيف في آنٍ واحد.قيامة المسيح وأوضح الحبر الأعظم أن القيامة ليست مجرد حدث تاريخي، بل هي قوّة حاضرة تشفي القلب الإنساني من "مرض الحزن"، الذي وصفه بأنه أحد أكثر أمراض عصرنا انتشارًا، ذلك الشعور بالفراغ وفقدان المعنى الذي يشلّ الروح، ويغلق البصيرة.واستشهد قداسة البابا بقصة تلميذي عماوس اللذين غادرا أورشليم خائبين بعد موت يسوع، غير مدركين أن الحياة قد انتصرت على الموت. وقال: “اقترب المسيح القائم منهما، لكن الحزن كان قد أعماهما، فلم يعرفاه. وفقط عندما كسر الخبز، انفتحت أعينهما،...
    ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس إعلان قداسة سبعة طوباويين من ثلاث قارّات، وهم: إغناطيوس مالويان، بيتر تو روت، فينتشنزا ماريا بولوني، ماريا كارمن رينديلِس مارتينيز، ماريا ترونكاتي، خوسيه غريغوريو هيرنانديز سيسنيروس، وبارتولو لونغو، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.أهمية الإيمان والصلاة وفي عظته، ركّز قداسة البابا على أهمية الإيمان، والصلاة، مؤكدًا أن الإيمان يُعبَّر عنه بالصلاة، والصلاة الحقيقية تحيا بالإيمان، حيث انطلق الأب الأقدس من سؤال الإنجيل: "متى جاء ابن الإنسان، أترى يجد الإيمان على الأرض؟"، ليبيّن أن الإيمان هو أثمن ما يراه الرب في الإنسان، لأنه الرابط الحيّ بين السماء والأرض.أوضح الحبر الأعظم أن القديسين الجدد هم شهود لمحبة المسيح، إذ أبقوا مصباح الإيمان مضيئًا وسط ظلمات العالم، وأصبحوا هم أنفسهم مصابيح تنشر نور المسيح في التاريخ....
    وجه قداسة البابا تواضروس الثاني التحية لكل من شارك في اتفاقية إنهاء الحرب في غزة، مشيدًا بجهود فخامة الرئيس السيسي والدولة المصرية في المعالجة الحكيمة لأزمة الحرب.وجاء ذلك قبل بدء عظة قداسته في اجتماع الأربعاء مساء اليوم الذي عقده في كنيسة السيدة العذراء والقديس القوي الأنبا موسى بمنطقة النهضة، التابعة لقطاع كنائس مدينة السلام والحرفيين.نصلي من أجل السلام وقال قداسة البابا: "أحيي مؤتمر السلام في شرم الشيخ، وأحيي بلادنا والرئيس عبد الفتاح السيسي والمسؤولين الذين يعملون معه على المعالجة الحكيمة لأزمة للحرب التي استمرت لمدة سنتين."البابا لاون: يسوع وحده يملأ فراغ القلب ويمنح السعادة الحقيقيةالبابا تواضروس يلقي العظة الأسبوعية بكنيسة العذراء بالسلام اليومالبابا تواضروس: توقيع اتفاقية غزة على أرض مصر سيسجله التاريخ بأحرف من نورالبابا لاون في رسالة بمناسبة اليوم الإرسالي...
    أكد قداسة البابا لاون الرابع عشر أن السعادة الحقيقية لا تقاس بالنجاحات أو الثروة أو السلطة، بل تتحقق فقط بلقاء يسوع المسيح القائم من بين الأموات، الذي وحده يستطيع أن يملأ الفراغ العميق في قلب الإنسان.جاءت كلمات الحبر الأعظم خلال المقابلة العامة بساحة القديس بطرس، أمام أكثر من ستين ألف حاج، في إطار المرحلة الختامية من الدورة اليوبيلية تحت عنوان "يسوع المسيح رجاؤنا".وخلال كلمته التي حملت تأملات في موضوع "قيامة المسيح وتحديات العالم الحالي"، وصف قداسة البابا يسوع بأنه "الرفيق في رحلة الحياة الشاقة والمؤلمة أحيانًا"، مؤكدًا أنه وحده القادر على أن يملأ قربتنا الفارغة عندما يصبح العطش لا يطاق"، وأنه الضامن للوصول إلى البيت الأبدي، والسند في وجه المتاعب، والتجارب التي تعرقل مسيرة الإنسان.وحذر الأب الأقدس من الخلط بين...
    بمناسبة الاحتفال باليوم الإرسالي العالمي في التاسع عشر من أكتوبر الجاري، وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رسالة، دعا فيها المؤمنين في مختلف أنحاء العالم إلى المشاركة بالصلاة، والدعم من أجل الرسالة والمرسلين، مؤكدًا أن الكنيسة مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى لأن تحمل المسيح، "رجاء العالم" ، إلى كل الشعوب.بدأ قداسة البابا رسالته بالتذكير بأن هذا اليوم يجمع الكنيسة كلها كل عام في روح واحدة من الصلاة والتضامن، من أجل خصوبة العمل الرسولي، ونمو الإيمان في أراضي الرسالة.وأشار قداسته إلى خبرته الشخصية عندما كان كاهنًا، ثم أسقفًا مرسلًا في بيرو، موضحًا أنه رأى بعينيه كيف يمكن للإيمان والصلاة والسخاء أن يحدثوا تغييرًا حقيقيًا في حياة جماعات كاملة.يوم الإرسالي العالميوأضاف الحبر الأعظم أن المشاركة في اليوم الإرسالي العالمي ليست...
    ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، صلاة القداس الإلهي، بمناسبة الاحتفال بيوبيل الروحانية المريمية، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.ووجّه الحبر الأعظم تحذيرًا شديد اللهجة ضد "استغلال الإيمان" الذي يحوّل المختلفين، "وغالبًا الفقراء"، إلى "أعداء" أو "برص" يجب إقصاؤهم.ودعا الأب الأقدس المؤمنين إلى نزع "الدروع" و"الأوسمة" التي تُخفي "ضعفًا عميقًا"، مثل نعمان السوري الذي شُفي من برصه. واستشهد بالرسول بولس مؤكدًا أن البوصلة الوحيدة للإيمان يجب أن تكون: "تذكّر يسوع المسيح، القائم من بين الأموات".وقال قداسة البابا: يسوع هو أمانة الله، أمانة الله لذاته، وحثّ على عدم إفراغ اسمه "من تاريخه ومن صليبه"، وإلا فإن الخطر هو السقوط في أشكال عبادة "تُخدّر القلب"، ولا تربطنا بالآخرين.الروحانية المريميةوأوضح الحبر الأعظم أن الروحانية المريمية تكشف "الحقيقة العارية والمزلزلة للإنجيل": إن المحبة...
    في أمسيةٍ صلاة مريمية، بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، قاد قداسة البابا لاوُن الرابع عشر المؤمنين في تلاوة المسبحة الوردية، من أجل السلام في العالم.وألقى الأب الأقدس تأملًا روحيًا للحاضرين حول معنى السلام والإيمان في ضوء مثال العذراء مريم. قال قداسته: السلام هو مسيرة، والله يسير معكم!، داعيًا المؤمنين إلى الثبات في بناء مستقبلٍ يقوم على العدالة والمغفرة، والى أن يكونوا أدواتٍ لسلام الله في العالم.نموذج الرجاء والإيمانأوضح عظيم الأحبار أن مريم، أم يسوع، هي نموذج الرجاء والإيمان، إذ كانت قلبًا منصتًا ومأوىً للكلمة الإلهية، ومثالًا للرحمة تجاه المتألمين، داعيًا الجميع إلى التأمل في شجاعتها تحت الصليب، حيث تعلّمنا أن نقف إلى جانب من يتألمون اليوم، فنحمل إليهم العزاء والمشاركة.وأشار قداسة البابا إلى أنّ كلمات مريم الأخيرة في الإنجيل — "مهما...
    وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رسالته بمناسبة اليوم العالمي الأربعين للشباب تحت شعار "وأَنتُم أَيضاً تَشهَدون لأَنَّكُم مَعي مُنذُ البَدْء" (يوحنا ١٥، ٢٧).وفي مستهل الرسالة، عبّر الحبر الأعظم عن شكره العميق للشباب على الفرح والحماسة التي نقلوها خلال احتفالهم باليوبيل في روما، داعيًا إياهم إلى جعل هذا اللقاء خطوة ثابتة نحو الأمام في حياتهم المسيحية، وشهادتهم للإيمان.وأكّد الأب الأقدس أن ديناميكية اليوم العالمي المقبل للشباب، الذي سيُحتفل به في الثالث والعشرين من نوفمبر تقوم على محورين أساسيين يستعدّ الشباب من خلالهما ليكونوا "شهودًا شجعانًا للمسيح" وصولًا إلى اللقاء العالمي في سيول عام 2027.وتوقف قداسة البابا عند جانبين لهذه الشهادة:- الصداقة مع يسوع: الشهادة المسيحية تولد من الصداقة مع الرب المصلوب والقائم. إنها ليست مجرد دعاية، بل تحوّل داخلي وتوعية...
    ترأس صباح اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس يوبيل الحياة المكرسة، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان، محاطًا بآلاف الرهبان والراهبات، والمكرّسين والمكرسات، من جميع أنحاء العالم.وكانت عظة الحبر الأعظم دعوة مؤثرة للمكرّسين ليكونوا شهودًا أحياء لأولوية الله في العالم، منارة تُضيء درب الآخرين إلى صداقة حقيقية معه.واستلهم الأب الأقدس عظته من كلمات يسوع: "اسألوا تُعطَوا، أُطلُبوا تَجِدوا، إِقرَعوا يُفتَح لَكُم"، مؤكدًا أن هذه الأفعال الثلاثة هي جوهر الحياة المكرّسة:- السؤال: هو اعتراف بـالفقر الروحي وكون كل شيء عطية من الرب، ما يدعو إلى الشكر العميق.- الطلب: هو الانفتاح بالطاعة لاكتشاف طريق القداسة ومشيئة الله في كل يوم.- القرع: هو تقديم عطايا القلب العفيف للإخوة والأخوات، محبين الجميع باحترام ومجانية.وذكّر قداسة البابا المكرّسين بأنهم "خاصَّة الرب"، مختارون منذ الأزل بمحبة...
    دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة، جميع المؤمنين الكاثوليك إلى تلاوة المسبحة الورديّة يوميًّا في شهر أكتوبر من أجل السلام.تدشين كنيسة "مارجرجس" أسيوط بيد قداسة البابا تواضروس | صورمحافظ أسيوط يشارك البابا تواضروس وضع حجر الأساس لكاتدرائية عرس قانا الجليل وافتتاح عدد من القاعاتالبابا لاون يترأس صلاة الغروب الأولى بمناسبة عيد العذراء مريم سيّدة الورديةالبابا تواضروس يزور إيبارشية منفلوط | صوروأعلن الخبر الأعظم إلى أنّ صلاة المسبحة ستُرفَع في ساحة القدّيس بطرس، بالفاتيكان، مساء السبت المقبل، الساعة السابعة مساءً (بتوقيت مصر)، وذلك ضمن يوبيل الروحانيّة المريميّة، وإحياءً لذكرى افتتاح المجمع الفاتيكانيّ الثاني. طباعة شارك البابا لاون البابا لاون الرابع عشر الكاثوليك المسبحة الورديّة
    ترأس، أمس، قداسة البابا لاون الرابع عشر، صلاة الغروب الأولى، بمناسبة عيد العذراء مريم سيّدة الوردية، وذلك بمركز Domus Australia، بروما.وشارك عظيم الأحبار المؤمنين الأستراليين الصلاة، مباركًا صورة العذراء مريم سيّدة بومباي التي أُعيد ترميمها، ومشيرًا إلى الطوباوي بارتولو لونغو الذي قدّمها قبل عقود والذي سيُعلن قديسًا قريبًافضيلة الرجاءوفي عظته، تأمل الأب الأقدس في فضيلة الرجاء، التي تجلّت في مريم بطريقة فريدة، لأنها وثقت بوعد الله دون أن تعرف كيف أو متى سيتمّ الخلاص.وقال قداسة البابا: لقد جسّدت مريم الرجاء الحقيقي، ذاك الذي يمنح القوة لتقديم الذات طوعًا من أجل الإنجيل، والجرأة لتسليم الحياة بكاملها لإرادة الله.وأضاف الأب الأقدس: الله لا يتأخّر أبدًا، بل هو يعمل في الوقت المناسب. نحن الذين علينا أن نتعلّم أن ننتظر بثقة، بصبر، وبقلب يثق...
    أعلن صباح اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، قداسة الطوباويين بييرجورجيو فرسّاتي، وكارلو أكوتيس، وسط حضور عشرات الآلاف من المؤمنين الذين توافدوا من مختلف أنحاء العالم، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.وارتفعت الصلوات باللغات المتعددة فيما زُيّنت واجهة البازيليك بصور القديسين الشابين، لتتعانق مع الهتافات، والتصفيقات لحظة إعلان قداستهما، في مشهد جسّد فرح الكنيسة الجامعة بقداسة الشباب، وبساطة الإنجيل.وفي عظته، استلهم الأب الأقدس من سفر الحكمة سؤال الملك سليمان: "وَمَنْ عَلِمَ مَشورَتَك، [يا رب] لو لم تُؤتِ الحِكمَة؟"، مبيّنًا أنّ هذا التساؤل يعكس عطش الشباب إلى المعنى، تمامًا كما عاشه فرسّاتي وأكوتيس. وأوضح أنّ وفرة الخيرات – الصحة، الجمال، الشباب – لا تكفي ما لم تُستنر بحكمة الله، لأن أكبر خطر في الحياة هو أن تُبدّد بعيدًا عن مشروعه.حمل الصليب وتوقف الحبر...
    في ختام الذبيحة الإلهيّة، وقبل أن يعود إلى الفاتيكان، حيا الحبر الأعظم قداسة البابا لاون الرابع عشر الشباب قائلًا: شكرًا مجددًا لكم جميعًا! شكرًا على الموسيقى، شكرًا لكل من عمل على إعداد هذا الأسبوع، على تنظيم هذا اليوبيل.لقد قلنا سابقًا إن اللقاء المقبل سيكون في كوريا الجنوبية، أطلب منكم أن تنقلوا تحية أيضًا إلى جميع الشباب الذين لم يستطيعوا الحضور معنا هنا، في بلدان كان من المستحيل الخروج منها، والمجيء لأسباب نعرفها جميعًا.قداسة البابا لاون الرابع عشر يختتم فعاليات يوبيل الشباب.. صورالبابا «لاون الرابع عشر» يلتقي المشاركين في يوبيل الشباب بروما .. صورالبابا لاون يستقبل وفد شبان مصريين فقدوا إحدى رفيقاتهم الشابة باسكال رفيقمليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشراحملوا هذه الفرحة، هذا الحماس، إلى العالم أجمع....
    اختتم صباح اليوم، عظيم الأحبار قداسة البابا لاون الرابع عشر، فعاليات يوبيل الشباب، بمشاركة عدد من شباب وشابات مختلف الكنائس الكاثوليكية حول العالم."رجاؤنا هو يسوع"، بهذه الكلمات اختتم الأب الأقدس يوبيل الشباب، موجّهًا نداءً إلى قلوب الآلاف من الشباب، الذين اجتمعوا من كل أنحاء العالم: أنتم لستم للحياة السهلة والثابتة، بل لحياة تتجدّد بالمحبة والعطاء. عطشكم العميق للمعنى ليس ضعفًا، بل علامة على أنكم أحياء!.البابا «لاون الرابع عشر» يلتقي المشاركين في يوبيل الشباب بروما .. صورالبابا لاون يستقبل وفد شبان مصريين فقدوا إحدى رفيقاتهم الشابة باسكال رفيقمليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشرالبابا لاوُن الرابع عشر يوافق على منح لقب ملفان الكنيسة للقديس جون هنري نيومانوحدة اللقاء مع المسيح، القائم من بين الأموات، يبدّد العتمة، ويشعل في...
    التقى اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، المشاركين في يوبيل الشباب بروما. وخلال لقائه مع الشباب، وجّه الحبر الأعظم كلمات صادقة وعميقة لقلوبنا، تناول فيها ثلاثة موضوعات تمس حياتنا اليومية:الصداقة:في عالم التواصل الاجتماعي، نحن مرتبطون بكثيرين، لكننا غالبًا ما نشعر بالوحدة. ذكّرنا الأب الأقدس أن العلاقات الحقيقية تولد من الحقيقة والمحبة، وأن الصداقة مع المسيح هي أساس كل علاقة صادقة وثابتة.شجاعة اتخاذ القرار:الاختيارات تخيف، خصوصًا في زمن يملؤه الشك. لكن الحبر الأعظم قال لنا: أن تختار يعني أن تجيب على الحب. لقد اختارنا الله أولًا، ومن يختبر هذا الحب، ينال الشجاعة ليقرر ويختار لشيء ولشخص يستحق.الانجذاب إلى الخير:رغم ما يُقال عنّا كجيل سطحي، نحن في أعماقنا نبحث عن الحق، عن الجمال، عن الخير. يدعونا قداسة البابا لكي نلتقي بالمسيح القائم...
    استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر بالفاتيكان، الحجاج المصريين الذين قدموا إلى روما للمشاركة في يوبيل الشبيبة، وهم رفاق الشابة باسكال رفيق، البالغة من العمر ثمانية عشر عاما، والتي توفيت خلال تواجدها في العاصمة الإيطالية.كلمة عزاء ووجه الحبر الأعظم لضيوفه كلمة قال فيها: أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، السلام معكم، في وقت مبكر من هذا الصباح، تلقيت الخبر الحزين بشأن إحدى رفيقاتكم في الرحلة، أختكم في الحج، والتي توفيت بشكل مفاجئ الليلة الماضية، على ما أعتقد.وكما تعلمون، فإن الحزن الذي يصاحب الموت هو أمر إنساني وطبيعي للغاية، خاصة وأنكم بعيدون عن أوطانكم، وفي مناسبة كهذه، حيث اجتمعنا لنحتفل بإيماننا بفرح.ثم فجأة، تابع الأب الأقدس قائلًا، جاء ما يذكّرنا بأن حياتنا ليست سطحية، ولا نملك السيطرة الكاملة على حياتنا، ولا نعرف –...
    تلقى قداسة البابا لاون الرابع عشر "ببالغ الحزن"، خبر الوفاة المفاجأة للشابة المصرية باسكال رفيق، البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا، أثناء وجودها في روما، للمشاركة في يوبيل الشباب.وتواصل الأب الأقدس مع سيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، ليُعبر عن قربه الروحي من عائلة الشابة، والجماعة بأكملها.مليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشرالبابا لاوُن الرابع عشر يوافق على منح لقب ملفان الكنيسة للقديس جون هنري نيومانندوة لشباب ملتقى لوجوس مع قداسة البابا تواضروس«حكايات الشجرة المغروسة» (6).. جذور الكنيسة الأرثوذكسية في عظة البابا تواضروسوفي وقت متأخر من صباح اليوم، سيلتقي الحبر الأعظم في الفاتيكان مجموعة من الحجاج الذين كانوا يرافقون الشابة باسكال.وسيكون اللقاء فرصة للصلاة، وتقديم المواساة للشباب الذين...
    أكّد قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، موافقته على الرأي الإيجابي، الصادر عن الجمعية العامة للكرادلة والأساقفة، أعضاء دائرة دعاوى القديسين، بشأن منح لقب "ملفان الكنيسة الجامعة" للقديس جون هنري نيومان، كاردينال الكنيسة الرومانية المقدّسة، ومؤسّس رهبنة أوراتوريو القديس فيليبو نيري في إنجلترا.ندوة لشباب ملتقى لوجوس مع قداسة البابا تواضروس«حكايات الشجرة المغروسة» (6).. جذور الكنيسة الأرثوذكسية في عظة البابا تواضروسقداسة البابا يلتقي مع شباب لوجوس في حلقات نقاشيةالبابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعةوُلد القديس نيومان في لندن (المملكة المتحدة) في ٢١ فبراير 1801، وتوفّي في إدجباستون في ١١ آب/أغسطس 1890، بعد حياة مكرّسة للبحث عن الحق، وخدمة الإنجيل، والدفاع عن ضمير الإنسان في قلب الكنيسة. طباعة شارك قداسة البابا لاوُن البابا...
    وجه قداسة البابا لاون الرابع عشر، رسائل خاصة إلى الآباء الكهنة، بمناسبة الاحتفال بعيد قلب يسوع الأقدس، حيث قال:أيها الكهنة الأعزاء، بالاقتداء بمَثل المُعلِّم نكبر في الإيمان ونصبح شهودا ذوي مصداقية للدعوة التي نلناها.عندما يؤمن الشخص فإن هذا يُرى: إن فرح الخادم يعكس لقاءه المسيح ويدعمه في رسالته وخدمته.البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس قداس المناولة الاحتفالية بكنيسة سيدة البشارة بالمهاجرينالبابا تواضروس يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسيةالأنبا أنجيلوس أسقف شبرا الشمالية يرسم دياكونين جديدين للكنيسةالأنبا باسيليوس يترأس قداس عيد قلب يسوع الأقدس بكنيسة مار جرجس بمنسافيسأيها الإخوة الكهنة الأعزاء! في هذا اليوم المكرس لتقديس الكهنة، الذي نحتفل به في عيد قلب يسوع الأقدس، أتوجه إلى كل واحد منكم بقلب ممتن ومليء بالثقة. ستكون الخدمة الكهنوتية أكثر خصوبة كلما كانت متجذرة في...
    قام نيافة الأنبا عمّانوئيل عياد، مطران إيبارشيّة طيبة للأقباط الكاثوليك الأقصر، ووفد كنسيّ مُصاحب له، بزيارة فضيلة الأمام الأكبر الدّكتور أحمد الطّيب، شيخ الأزهر الشّريف، لتقدمة التّهاني بمناسبة حلول عيد الأضحى المُبارك.المحبّة الأخويّةتخلّل اللقاء جوّ من المحبّة الأخويّة، والودّ المتبادل، حيث عبّر نيافة المطران عن مشاعر السّعادة والفرحة الّتي تغمر أبناء الوطن الواحد في مشاركتهم أجواء البهجة، احتفالًا بفترة الأعياد الّتي تسود البلاد، خاصًّة في ظلّ قيادة سياسيّة حكيمة لفخامة السيد الرّئيس عبد الفتاح السّيسي.وأيّد فضيلة الإمام هذا مؤكّدًا قوّة مشاعر الأخوّة الإنسانيّة الّتي تربط بين أفراد الشّعب المصريّ على مرّ التّاريخ، كما أكّد فضيلته أهمّيّة العمل على تفعيل وثيقة "الأخوّة الإنسانيّة" الّتي قام بتوقيعها مع قداسة البابا فرنسيس في أبوظبي عام 2019، واصفًا إيّاها بأنّها "رسالة إنسانيّة"، لذا فهي...
    ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، قداس عيد حلول الروح القدس (عيد العنصرة)، وذلك بساحة القديس بطرس، بالفاتيكان.في عظةٍ عميقة ومؤثرة، توقّف البابا عند رمزية علّية صهيون التي ما تزال تتجدّد في قلب الكنيسة وفي حياة كل مؤمن، مشدّدًا على أنّ عطية الروح القدس لا تقتصر على حدث تاريخي بل تتواصل اليوم كريح تهزّ، وكدويّ يوقظ، وكشعلة تنير وتُلهب القلوب.الصعود إلى السماء وقال: "لقد أشرق لنا اليوم المفرح، ذلك اليوم الذي فيه أرسل الرب يسوع المسيح، الممجد بصعوده إلى السماء بعد قيامته، الروح القدس". واليوم أيضًا يتجدد ما حدث في علّية صهيون: كريح عاصفة تهزّنا، وكدويّ يوقظنا، وكنارٍ تنيرنا، تنزل علينا عطية الروح القدس.وتابع الأب الأقدس يقول: كما سمعنا في القراءة الأولى، يعمل الروح شيئًا استثنائيًا في حياة الرسل. فهؤلاء، بعد...
    أجرى قداسة البابا تواضروس الثاني، اتصالاً هاتفيًّا، مساء الجمعة، مع قداسة البابا لاون الرابع عشر، بابا الڤاتيكان؛ للتهنئة بالمسؤولية الجديدة، وانتخابه لقيادة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.المحبة الأخويةجرى خلال المكالمة، التأكيد على دوام علاقات المحبة والاحتفال السنوي بيوم المحبة الأخوية بين الكنيستين. كما تطرق الحديث إلى معاناة أهل غزة من الحرب العدوانية والمجاعة الإنسانية، وضرورة الوقف الفوري لهذه الاعتداءات.المجمع المقدس يختتم دور انعقاده لعام 2025 برئاسة البابا تواضروس الثانيالبابا تواضروس يهنئ مفتي الجمهورية بعيد الأضحىاجتماع اللجنة الدائمة للمجمع المقدس بحضور البابا تواضروسالبابا تواضروس يهنئ وزير الأوقاف بعيد الأضحى المباركوفي نهاية المكالمة وجه قداسة البابا تواضروس، الدعوة إلى قداسته لزيارة مصر وكنيسة مصر. طباعة شارك البابا تواضروس البابا تواضروس الثاني البابا لاون الڤاتيكان
    صراحة نيوز ـ مندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني، شارك سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، المبعوث الشخصي لجلالته، اليوم الأحد، بحفل تنصيب قداسة البابا لاون الرابع عشر في الفاتيكان. وأقيم قداس تنصيب الحبر الأعظم في ساحة القديس بطرس، بحضور قادة دول ومسؤولين وممثلين عن دول حول العالم. وتم انتخاب قداسة البابا لاون الرابع عشر في 8 أيار، بعد وفاة قداسة البابا فرنسيس في 21 نيسان الماضي. وهنأ جلالة الملك، قداسة البابا لاون الرابع عشر، في برقية بعثها فور انتخابه حبرا أعظم وبابا للكنيسة الكاثوليكية، متمنيا لقداسته التوفيق في أداء رسالته النبيلة. وأكد جلالة الملك في البرقية حرص الأردن على مواصلة العمل مع حاضرة الفاتيكان على تعميق الحوار بين الأديان، ونشر السلام والوئام والتفاهم...
    تلا اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر اليوم الأحد ١١ أيار مايو صلاة افرحي يا ملكة السماء. وتحدث قبلها وبعدها إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس.افرحي يا ملكة السماءوأطل البابا لاوُن الرابع عشر من الشرفة المركزية لبازيليك القديس بطرس للمرة الثانية، وكانت المرة الأولى يوم انتخابه، وذلك لتلاوة صلاة افرحي يا ملكة السماء والتحدث إلى المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس.وبدأ قداسته مشيرًا إلى أنه يعتبر كون الأحد الأول لخدمته كأسقف روما هو أيضا أحد الراعي الصالح عطية من الله. وتابع أن إنجيل اليوم هو ذلك الي يحدثنا فيه يوحنا الإنجيلي عن كشف يسوع نفسه كراعٍ حقيقي يعرف خرافه ويحبها ويبذل الحياة من أجلها.أشار قداسة البابا بعد ذلك إلى الاحتفال في هذا الأحد ومنذ ٦٢ سنة باليوم...
    زار مساء أمس، قداسة البابا ليون الرابع عشر مزار "أم المشورة الصالحة" في جينازانو في زيارة خاصة. المزار، الذي يديره رهبان رهبانية القديس أوغسطينوس، يحتفظ بصورة قديمة للعذراء، عزيزة على الرهبانية ومرتبطة بذكرى قداسة البابا ليون الثالث عشر.أم المشورة الصالحةوبعد استقبال حافل من قبل مئات من الأشخاص الذين تجمعوا في الساحة أمام المزار، دخل الحبر الأعظم إلى الكنيسة، حيث سلّم على الرهبان وتوقف للصلاة، أولاً أمام المذبح ثم أمام صورة العذراء، حيث تلا مع الحاضرين صلاة البابا القديس يوحنا بولس الثاني إلى "أم المشورة الصالحة".البابا تواضروس يصلى قداس ذكرى "الأربعين" لمثلث الرحمات الأنبا باخوميوسرئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه للفاتيكانضمن جولته الرعوية بأوروبا.. قداسة البابا يلتقي رئيس أساقفة براجنقل محبة مصر للجميع..البابا تواضروس يصلي...
    صراحة نيوز ـ هنأ جلالة الملك عبدالله الثاني قداسة البابا لاون الرابع عشر، بمناسبة انتخابه حبرا أعظم وبابا للكنيسة الكاثوليكية. وأعرب جلالته في برقية بعثها إلى قداسته، باسمه وباسم شعب المملكة الأردنية الهاشمية وحكومتها، عن أصدق مشاعر التهنئة والمباركة، متمنيا له التوفيق في أداء رسالته النبيلة على رأس الكنيسة الكاثوليكية، ونشر السلام والوئام والتفاهم حول العالم. وأكد جلالة الملك اعتزازه بالروابط المتينة بين الأردن وحاضرة الفاتيكان، لافتا إلى حرص المملكة على مواصلة العمل لتعميق الحوار بين الأديان.
۱