فتح عينيه| أحمد رفعت بره الغيبوبة.. وهذه تفاصيل حالته الصحية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
عانى اللاعب أحمد رفعت بفريق كرة القدم بنادي مودرن فيوتشر لأزمة صحية كبيرة خلال الأيام الماضية.
وتفاعل نشطاء السوشيال ميديا مع خبر سقوط اللاعب أحمد رفعت فى الملعب أثناء مباراة الاتحاد السكندري بشكل سريع خاصة أن قلبه توقف وفشل اللاعبين فى إفاقته.
. محمد هانى الناظر يكشف خطوات عمل سيروم للشعر
ودخل اللاعب أحمد رفعت فى حالة غيبوبة وتم نقله على الفور للمستشفى وتم حجزه فى الرعاية المركزة ومنذ لك الحين وتصدر اهتمام رواد السوشيال ميديا يوميا .
وكشف تقرير المستشفى حالة اللاعب أحمد رفعت أنه تعرض لسكتة قلبية بسبب شرب عدد كبير من أكواب القهوة تسببت في زيادة ضربات القلب وتوقفه وتعرض لمضاعفات عديدة.
وكانت حالة اللاعب أحمد رفعت صعبة خلال الأيام الماضية ووضع على أجهزة التنفس الصناعي و أجهزة إنعاش القلب ولكن بدأ يحدث تحسن فى حالته مؤخرا
قال وليد دعبس، رئيس نادي فيوتشر في لقاء تلفزيوني ،أن اللاعب أحمد رفعت حدث تحسن بطيء جدًا فى حالته وهو ليس فى غيبوبة كما يعتقد البعض وفتح عينيه مؤخرا.
وأضاف : هو الآن تحت تأثير الأدوية المنومة من أجل إعادة الرئة للوضع الطبيعي بسرعة لذا فإن مستوى تركيزه واستيعابه منخفض مؤقتا.
ووفقا لما جاء فى موقع كليفلاند كلينك، نرصد لكم أهم المعلومات عن مرض أحمد رفعت وهو السكتة القلبية.
يمكن أن يكون للنوبات القلبية العديد من الأعراض، وبعضها أكثر شيوعًا من غيرها وتشمل أعراض النوبة القلبية التي يصفها الأشخاص في أغلب الأحيان ما يلي:
ألم في الصدر.
ضيق في التنفس .
مشكلة في النوم .
الغثيان أو عدم الراحة في المعدة.
خفقان القلب .
القلق أو الشعور بالموت الوشيك.
الدوار أو الإغماء.
والذكور أكثر عرضة للإصابة بضيق التنفس والتعب والأرق الذي بدأ قبل الأزمة القلبية كما أنهم يعانون من الغثيان والقيء أو ألم في الظهر أو الكتفين أو الرقبة أو الذراعين أو البطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد رفعت اللاعب أحمد رفعت أجهزة التنفس الصناعي أجهزة التنفس حالة احمد رفعت حالة اللاعب أحمد رفعت اللاعب أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
وفاة زياد الرحباني.. تفاصيل الرحيل البطيء لصوت بيروت الحر
توفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.