"القومي للمرأة" بجنوب سيناء يطلق مبادرة مطبخ المصرية "صور"
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أطلق المجلس القومي للمرأة بجنوب سيناء، مبادرة “مطبخ المصرية”، طوال شهر رمضان المبارك، وتهدف المبادرة إلى إتاحة فرص إنتاج وجبات جاهزة تقدم خدمة إطعام للأسر الكثر احتياجًا كأحد مخرجات هذا التدريب من خلال إقامة مطبخ مجتمعي ذي بعد تنموي مستدام .
وفي مدينة رأس سدر تابع المحاسب علي حمادة، رئيس المدينة فعاليات مبادرة “مطبخ المصرية”، التي تقام تحت رعاية اللواء دكتور خالد فودة محافظ جنوب سيناء والدكتورة مايا مرسي، أمين المجلس القومي للمرأة، ودكتورة نهى الحسيني مقررة المجلس القومي للمرأة بجنوب سيناء.
وأوضح علي إبراهيم حمادة رئيس مدينة رأس سدر، خلال متابعة العمل بمطبخ المصرية، أن المبادرة أطلقت في جميع المحافظات بهدف تدريب السيدات على أعمال الطهى لخلق فرص جديدة لسيدات ولزيادة دخلهن بإشراف بدريه فوده عضو الفرع عن مدينة رأس سدر، ويأتي ذلك فى إطار المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية.
وأشار رئيس مدينة رأس سدر إلى أن "مطبخ المصرية" ينفذه المجلس القومي للمرأة فى جميع محافظات الجمهورية ويُعد مطبخ مجتمعي ذو بعد تنموي مستدام، يقوم على توفير فرص تدريب وإنتاج حرفي للسيدات بإستغلال مهاراتهن الخاصة بالطبخ واعداد الوجبات ليصبحن طاهيات محترفات بالاضافة الى تقديم خدمة إطعام الأسر الأكثر احتياجا كأحد كمخرجات هذا التدريب.
وأضاف: أن السيدات والفتيات تلقين تدريبًا على يد الطهاة الماهرين بالمدينة، للتعرف على طرق التخطيط وطلب وإعداد وتجهيز الأغذية للولائم الكبرى والوجبات الجاهزة وطرق حساب الكميات الاقتصادية والالتزام بمعايير جودة الغذاء.
432753586_798674632307013_4687505746221489191_n 432762425_798674675640342_8006702511754241866_n 432764013_798674652307011_2201924053687887863_n 431490639_798673878973755_3467261171342859886_n 432713119_798674715640338_5116399927493854414_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبادرة مطبخ المصرية رأس سدر المجلس القومي للمرأة المجلس القومی للمرأة مدینة رأس سدر مطبخ المصریة
إقرأ أيضاً:
النائب السابق للأمين العام للأمم المتحدة يطلق مبادرة للمصالحة بين الجزائر والمغرب
زنقة 20 | متابعة
أطلق مجموعة من الفاعلين المدنيين الدوليين، يتقدمهم جمال بن عمر، النائب السابق للأمين العام للأمم المتحدة، والرئيس الحالي للمركز الدولي لمبادرة الحوار، مبادرة جديدة تهدف إلى تهيئة المناخ للمصالحة بين الجزائر والمغرب، وتجاوز الأزمة السياسية الراهنة بين البلدين والشعبين الجارين، تمهيدا لإحياء المشروع المغاربي المشترك.
وأكدت المبادرة أن قضية الصحراء تظل العنوان الأبرز للتوتر بين البلدين، بعد أن فشلت الأطراف في معالجتها ضمن الإطار المغاربي وتم تدويلها.
واعتبرت أن تصاعد التوتر، بغض النظر عن المبررات، يرهن مستقبل باقي دول المنطقة، ويضع الجزائر والمغرب أمام سيناريوهات أكثرها مقلقة، وأفضلها في الظرف الحالي لا يتعدى احتواء الأزمة وتجميدها.
وتهدف المبادرة، بحسب أصحابها، إلى كسر جدار الصمت الذي تختبئ خلفه “الأغلبية الصامتة” المؤيدة للاتحاد المغاربي، في ظل طغيان الأصوات المرتفعة لدعاة القطيعة والمستثمرين في خطاب الكراهية.
ويذكر أن جمال بن عمر، وبعد تقاعده من الأمم المتحدة، كان أحد الوسطاء المكلفين بتقريب وجهات النظر خلال الأزمة الخليجية القطرية.