العرقسوس سلاح ذو حدين.. فوائد وأضرار المشروب الرمضاني الأشهر
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
يعد العرقسوس من المشروبات الرمضانية الأكثر شهرة في الشهر الكريم، إذ يعشق الكثير من المواطنين تناولها، اعتقادًا منهم أنه يقلل من الشعور بالعطش، ولكن على الرغم من فوائد العرقسوس إلا أنه أيضًا ه أضرار كثيرة على صحة الإنسان.
وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، فوائد وأضرار مشروب العرقسوس.
فوائد العرقسوسمهدئ للمعدة، وذلك نظرًا لاحتواء على الفلافونويدات النباتية المضادة للالتهابات، فإنه من الممكن استخدامه لتهدئة مشكلات الجهاز الهضمي في حالات قرحة المعدة، وجع المعدة، الشعور بالغثيان، الحرقة.
منظف طبيعي للجهاز التنفسي.
يخفف من وجع الحلق، وأعراض الربو.
يقلل من الإجهاد.
علاج السرطان.
علاج الالتهابات الجلدية.
علاج فعال لحب الشباب، والأكزيما، وغيرها من الأمراض الجلدية.
تفتيح البشرة.
علاج التهاب المفاصل الروماتويدي.
التخفيف من أعراض انقطاع الطمث.
الوقاية من تسوس الأسنان.
الحد من أمراض الكبد.
أضرار العرقسوسالإكثار منه يؤدي إلى انخفاض مستويات البوتاسيوم في الجسم، مما يسبب عددًا من المضاعفات، مثل:-
ضعف العضلات.
ارتفاع ضغط الدم.
اضطراب ضربات القلب.
الإجهاد العام في الجسم.
احتباس السوائل، مما يؤثر على الكلى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوائد العرقسوس العرقسوس مشروب العرقسوس
إقرأ أيضاً:
لماذا نشعر بالحزن والإرهاق في الشتاء؟ علامات لا يجب تجاهلها
مع قِصر ساعات النهار وانخفاض درجات الحرارة، يلاحظ كثيرون تراجعًا في حالتهم المزاجية خلال فصل الشتاء فقد تميل إلى النوم لفترات أطول، أو تشتهي الأطعمة، أو تشعر بإرهاق شديد يقلل رغبتك في التفاعل الاجتماعي أو الاكتئاب الحاد.
هذه الحالة شائعة وتؤثر على ملايين الأشخاص سنويًا، نتيجة الطقس الكئيب، وقلة التعرض لأشعة الشمس، واضطراب الروتين اليومي، وبينما يعاني البعض من كآبة شتوية خفيفة تزول مع الوقت، يواجه آخرون شكلًا أكثر حدة يُعرف بـ الاضطراب العاطفي الموسمي.
ولفهم أسباب هذه الحالة وسبل التعامل معها، كشف موقع only my health وفقا للدكتورة ريما بهانديكار الأخصائية النفسية الأولى في مؤسسة إمباور أديتيا بيرلا التعليمية في مومباي، التي أوضحت أن العامل الأساسي وراء تراجع المزاج شتاءً هو انخفاض التعرض لأشعة الشمس.
وتشير بهانديكار إلى أن قلة ضوء الشمس تؤثر في الساعة البيولوجية للجسم أو ما يُعرف بالإيقاع اليومي، ما ينعكس على النوم ومستويات الطاقة وتنظيم الحالة المزاجية، كما أن انخفاض إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي مسؤول عن تحسين المزاج، قد يؤدي إلى الشعور بالحزن أو التهيج، في حين تؤدي زيادة هرمون الميلاتونين المرتبط بالنوم إلى الإحساس بالتعب والكسل، ويُسهم هذا الخلل الهرموني في الشعور بالرغبة المستمرة في البقاء في السرير خلال الأشهر الباردة.
مؤشرات مبكرة لتحول كآبة الشتاء إلى اكتئابتحذّر بهانديكار من تجاهل العلامات المبكرة التي قد تشير إلى تطور الحالة، مشددة على أهمية الانتباه إلى الأعراض التالية:
1- فقدان الاهتمام بالأنشطة المحببة
2- صعوبة الاستيقاظ من النوم صباحًا
3- النوم لفترات أطول من المعتاد
4- الشعور المستمر بالإرهاق وضعف التركيز
وتضيف: «إذا لاحظت أنك بدأت تنعزل عن الأصدقاء، أو تتجاوز وجبات الطعام، أو تشعر بتعب دائم رغم الحصول على قسط كافٍ من النوم، فالأمر قد لا يكون مجرد تأثر بالطقس، بل إشارة إلى ضرورة طلب الدعم والمساعدة المتخصصة».