شهد اليوم التاسع من شهر رمضان الكريم بعض الأحداث والوقائع التي لها عظيم الأثر على مدار التاريخ والتي تنوعت ما بين الفتوحات الإسلامية ورحيل البعض، فضلًا عن بعض المعارك التاريخية التي خاضها المسلمون ضد أعدائهم.

مسجد العارف بالله أقدم المباني التاريخية بسوهاج ملخص أحداث الحلقة الخامسة من المسلسلات التاريخية والشعبية في رمضان (فيديو)


 وترصد "بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي الأحداث التي وقعت في التاسع من رمضان:
 

1- أعيد الآذان بمئذنة مدرسة السلطان حسن

فى سنة 825 هـ تم إعادة الآذان بمئذنة مدرسة السلطان حسن أفخر بناء إسلامي فى سلطنة الظاهر ططر المملوكي  

2- قيام موسى بن نصير باستكمال غزو الأندلس

في عام 93هـ الموافق 18 يونيه 712م، قام القائد موسى بن نصير بحملة لاستكمال غزو الأندلس، وتمّ فتح إشبيلية وطليطلة.

 

3- موقعة بلاط الشهداء

في عام 114هـ الموافق أكتوبر 732م، حدثت موقعة بلاط الشهداء في (تور – بواتيه) بين شارل مارتل قائد الفرنجة وبين عبد الرّحمن الغافقي، وفي هذه الواقعة هزم العرب وقتل الغافقي، وتعرف لدى الفرنجة بموقعة (تور) أو (بواتييه).

3- فتح صقلية

في عام 212هـ الموافق 1 ديسمبر 827م، نزل المسلمون على شواطئ جزيرة صقلية واستولوا عليها لينشروا الإسلام في ربوعها، وتمّ فتح صقلية على يد زياد بن الأغلب.

 

5- معركة الزلاقة

في عام 479هـ الموافق 17 ديسمبر 1086م، انتصر يوسف بن تاشفين قائد جيوش المرابطين على الفرنجة بقيادة الفونس السادس في معركة الزلاقة، وقد نجا ألفونس مع تسعة فقط من أفراد جيشه. وتشير بعض المصادر إلى أن معركة الزلاقة وقعت يوم الجمعة 12 رجب 479هـ الموافق 23/10/1086م.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهر رمضان الكريم مدار التاريخ

إقرأ أيضاً:

طارق الشناوي: التقمص الوجداني هو الفيصل في تجسيد الشخصيات التاريخية وليس الشبه الشكلي

أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن الاختلاف في الآراء حول تجسيد الشخصيات التاريخية أمر طبيعي، مشددًا على احترامه الكامل لوجهات النظر المختلفة، مستشهدًا بما قاله أحد المخرجين لزميلته أثناء ترشيح صابرين لتجسيد شخصية أم كلثوم، حين أكد لها احترام رأيها، لكنه حذرها من دخول منطقة فنية شديدة الخطورة.

طارق الشناوي: أم كلثوم تُمثل الذروة الفنية المُطلقة الشناوي: محمد هنيدي فنان موهوب بالفطرة.. وهذا هو التحدي الذي يواجهه طارق الشناوي: البطولة المطلقة «أكذوبة» والفنان الحقيقي لا يقيس نجاحه بترتيب اسمه في التترات طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي طارق الشناوي: النجومية الحقيقية لا تُقاس بالإيرادات.. ومحمد رمضان مثال على المشروع الفني المتوازن طارق الشناوي: هذا أكثر مشهد جرح مشاعر الجمهور في موقف الفنان محمد صبحي طارق الشناوي عن موقف محمد صبحي مع سائقه: أخطأ بالفعل.. ولكن بعد الجدل.. ماجدة خير الله تكشف رأيها في فيلم "الست" موعد حفل صابر الرباعي فى رأس السنة مع رحمة محسن ورضا البحراوي ودينا رامي إمام يكشف رد فعل والده الزعيم على فيلم “البحث عن فضيحة”

وأضاف "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أنه بالفعل لا يوجد أي شبه شكلي بين صابرين وأم كلثوم، قائلاً: "مفيش أي وجه شبه خالص"، إلا أن الفيصل الحقيقي في مثل هذه الأعمال ليس الشكل، بل التقمص الوجداني، وهو ما نجحت صابرين في تحقيقه.

وضرب الشناوي مثالًا بالفنان الراحل أحمد زكي، متسائلًا: "هل أحمد زكي كان يشبه الشخصيات التاريخية التي جسدها؟"، موضحًا أنه قدم طه حسين، وجمال عبد الناصر، وأنور السادات، وعبد الحليم حافظ، وكان يطمح لتجسيد شخصيات أخرى مثل أنور وجدي وأحمد فؤاد نجم، مؤكدًا أنه من المستحيل أن يشبه ممثل واحد خمس أو ست شخصيات تاريخية مختلفة.

وأشار إلى أن الفنان أحمد زكي كان لديه هوس خاص بالشخصيات التاريخية، وكان يعشق تقديمها رغم أن الذروة الإبداعية الحقيقية له، من وجهة نظر نقدية وعلمية، لم تكن بالضرورة في هذه الأدوار، موضحًا أن هناك أدوارًا أخرى مثل "البريء" و"ضد الحكومة" و"زوجة رجل مهم" أظهرت طاقات إبداعية أوسع، لأن هذه الشخصيات لا سقف لها، على عكس الشخصيات التاريخية التي يكون سقفها محددًا بتاريخ الشخصية نفسها.

ولفت أن الجمهور ارتبط أيضًا بأحمد زكي في تجسيد الشخصيات التاريخية، رغم أن تلك الشخصيات بطبيعتها لها حدود، مثل سعد زغلول أو عبد الحليم حافظ أو الرئيس السادات، في حين أن الشخصيات الدرامية الخيالية تمنح الممثل مساحة أوسع للإبداع.

وتطرق إلى الكاتب أحمد مراد، مشيرًا إلى أنه تعاون مع المخرج مروان حامد في عدد من الأعمال الناجحة، وأنتجا معًا أعمالًا لاقت صدى فنيًا وجماهيريًا، موضحًا أن البعض انتقد تصريحات سابقة لمراد، خاصة حين تحدث بصراحة زائدة، معتبرًا أن هناك فارقًا مهمًا بين ما يُقال في الدوائر الخاصة وما يُقال في المجال العام.

مقالات مشابهة

  • صادرات مصر الزراعية تسجل 8.8 مليون طن في 2025 وفتح أسواق جديدة
  • أول تعليق من ترامب على الهجوم المسلح بجامعة براون في رود آيلاند
  • نجم منتخب الأردن يكشف أسرار مسيرته الاحترافية من شباب الحسين لأساطير الملاعب والإنجازات التاريخية|فيديو
  • عاجل .. البرهان يعلق على تظاهرت الشعب السوداني لدعم القوات المسلحة
  • طارق الشناوي: التقمص الوجداني هو الفيصل في تجسيد الشخصيات التاريخية وليس الشبه الشكلي
  • رمضان 2026.. أحمد داود يبدأ تصوير «ماما وبابا جيران»
  • شهر الخير والبركة.. موعد بداية رمضان المبارك 2026
  • زيارة ميسي التاريخية للهند تتحول لشغب جماهيري.. ماذا حدث؟
  • جامعة القاهرة تناقش ملف العدالة التاريخية لدعم القضايا الإفريقية غدًا
  • «الديربي 14» بين الوحدة والجزيرة يجدد «المنافسة التاريخية»