مدحت العدل يكشف كواليس جلسته مع جوميز.. "عن عبدالله السعيد وشيكابالا وتثبيت التشكيل"
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
كشف الكاتب والسيناريست مدحت العدل كواليس لقائه مع البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للزمالك، على هامش مباراة الزمالك والأهلي مواليد 2003 في بطولة الجمهورية.
وقال مدحت العدل في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" على شاشة قناة الزمالك مع محمد أبو العلا: "التقيت بجوميز على هامش قمة الزمالك والأهلي للناشئين.. تحدثت مع جوميز عن عدم تثبيت التشكيل وقال لي أنه يحتاج للوقت من أجل تجهيز اللاعبين".
وتابع: "جوميز يميل إلى الاعتماد على اللاعبين الأكثر جاهزية قبل مشاركة العناصر الجديدة، هو شخصية بسيطة ومتواضعة .. ويستمع جيدًا لأراء من حوله.. جوميز تابع قمة الناشئين لاختيار العناصر المميزة".
وأضاف: "قولت لجوميز أن عبدالله السعيد سيكون أكثر فائدة لو شارك في مركز صانع الألعاب.. تحدثت مع جوميز أكثر من ساعة بلسان الجماهير
جوميز أكد لي أن شيكابالا وعبدالله السعيد "يتم بناء الفريق عليهم".
وأتم: "تفائلت كثيرًا بمسيرة الزمالك بعد الحديث مع جوميز.. قدمنا مباراة ولا أروع أمام الأهلي.. والمشكلة الوحيدة كانت اللمسة الأخيرة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكاتب والسيناريست مدحت العدل البرتغالي جوزيه جوميز للزمالك الزمالك والأهلي مع جومیز
إقرأ أيضاً:
رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية "وبترحل"
قال الفنان اللبناني رامي عياش إن أغنيته الجديدة "وبترحل" تمثل واحدة من أكثر الأعمال قربًا إلى قلبه، لأنها تستند إلى قصة حقيقية عاش تفاصيلها بكل ألم وصعوبة، موضحا أن الأغنية وُلدت من تجربة فقدان صديق عزيز كان يحظى بمكانة خاصة في حياته، وهو ما جعل العودة إلى تسجيلها مهمة شاقة استغرقت سنوات طويلة.
وكشف عياش، خلال حواره في برنامج "صباح جديد"، مع الإعلامية رشا عماد، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه حاول مرارًا دخول الاستديو لتسجيل الأغنية طوال ثماني سنوات متتالية، لكنه كان يفشل في كل مرة بسبب شدة تأثره. وأضاف أنه كان يحجز الموسيقيين ومهندسي الصوت أسبوعيًا، لكنه كان يغص أو يبكي عند أول جملة، ما كان يدفعه إلى إلغاء الجلسة والعودة من دون تسجيل أي شيء
وأضاف رامي عياش أن “المعجزة” — كما وصفها — حدثت قبل نحو شهرين فقط، حين استطاع فجأة أن يؤدي الأغنية بالكامل دون أن تعيقه مشاعره للمرة الأولى، رغم صعوبة لحنها وطبقاتها ومقاماتها المتعددة. وأشار إلى أن الأغنية تتطلب مجهودًا صوتيًا كبيرًا، إلا أن حالته النفسية هذه المرة ساعدته على تقديمها كما أراد منذ البداية، ما دفعه إلى طرحها مباشرة في الأسواق عقب تسجيلها. واستعاد عياش بعض كلمات الأغنية، التي تعكس حجم الشوق والفقدان، مؤكدًا أن الصدق في التعبير هو ما يمنح الأغنية روحها الحقيقية.
وأكد الفنان رامي عياش أن هذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها عمل غنائي بتجربة شخصية مؤلمة، إذ سبق أن مرّ بتجربة مشابهة عام 1999 – 2000 أثناء وجوده في مصر عندما كتب وغنى "اشتقتلك قد الدنيا" بعد رحيل خاله.
وقال إن تلك الأغنية حققت آنذاك نجاحًا واسعًا وتصدرت المراتب الأولى في لبنان، وكانت خطوة مهمّة في مسيرته الفنية.
وشدد عياش على أن الفنان يحتاج في مشواره لعدة أغنيات صادقة وغير تجارية بالكامل، تعكس إحساسًا حقيقيًا وتجارب عاشها بعمق، معتبرًا أن "وترحل" واحدة من تلك المحطات التي ستظل راسخة لديه ولدى جمهوره.