ضياء السيد: البطولة الودية فرصة جيدة للاعبين الجدد لإثبات أنفسهم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
أشار ضياء السيد، نجم الأهلي السابق إلى أن فترة التوقف الدولي الحالية ستكون مفيدة للعديد من اللاعبين الجدد المنضمين حديثا لصفوف المنتخب.
ضياء السيد: أطالب التوأم بالاعتماد على أنفسهم في حل الأزمات وزير الرياضة يحضر تدريب منتخب مصر استعداداً لكأس عاصمة مصروقال ضياء السيد في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي أحمد حسام ميدو، المذاع عبر فضائية "المحور": "البطولة الودية فرصة جيدة للاعبين الجدد لاثبات أنفسهم، وشكري يستحق لعب مباراة نيوزلندا منطقيًا".
وتابع: "أفشة سيشارك في مركز رقم 10 مع منتخب مصر، ومن الممكن أن يشارك مروان عطية وحمدي فتحي في مركز رقم 6".
وأضاف: "لا أعرف هل سيقوم حسام حسن بتثبيت تشكيل منتخب مصر أم لا، ولكني أثق في قدراته بشكل كبير".
وأردف: "من الطبيعي تواجد أبو جبل في حراسة منتخب مصر، فهو يمتلك خبرات جيدة وأخر من شارك مع الفراعنة في البطولة الأفريقية الأخيرة من المتواجدين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضياء السيد الأهلي المنتخب منتخب مصر التوقف الدولى ضیاء السید منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.