قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، بالإعدام شنقًا للمتهم بقتل شقيقه وزوجته بسبب خلافات أسرية ببولاق الدكرور.

في الجلسة الماضية، أحالت المحكمة أوراق المتهم لفضيلة مفتي لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وحددت جلسة 20 مارس النطق بالحكم.

حصل موقع "الفجر" علي أقوال المتهم "إسماعيل.ع"  بقتل شقيقه وزوجته، وذلك لأن المتهم ألح علي شقيقه عدة مرات بترك منزلهم في بيت العائلة، وخاصة بعد حبس زوجته 6 أشهر في قضية تزوير، والذي نتج عنه خلافات وضرب بين الطرفين، بالإضافة لعدم ترك المجني عليهم المنزل، فتعمد المتهم الخلاص منهم وقتلهم.

في السطور التاليه سنعرض أقوال المتهم "إسماعيل.ع" في تحقيقات النيابةالعامة: 

س: ما هي ظروف نشأتك؟

انا اتربيت في بولاق الدكرور في أسرة مكونة من ابويا عيد اسماعيل احمد وامى زينب ابراهيم سيد واخين ابراهيم الصغير ومحمد اخويا الكبير وبنتين هبة الكبيرة وشيماء الصغيرة 

س: وما هي درجة تعلقك بشقيقك المجنى عليه؟

انا كنت بحبه جدا وكنت متعلق بيه بس بدانا نبعد عن بعض واحدة واحدة من اول ما هي دخلت بيتنا 

س: هي الدرجات التعليمية التي حصلت عليها؟ 

انا معايا الابتدائية
 

س: وما هي حرفتك ؟
 

انا شغال مبلط سيراميك نمرة واحد وساعات لما يكون الشغل نايم بشتغل أوبر على موتوسيكل بتاعي، وفي العيد الكبير بشتغل جزار علشان اقلب رزقی وعندى العدة بتاعتي

س: وما هو المقابل الذى تتقاضاه من ذلك العمل؟

ممكن يوصل دخلى إلى ستة آلاف جنيه أو سبعة آلاف جنيه.

س: وما هي حالتك الإجتماعية؟

انا أعزب وعمری ما خطبت أو الجوزت ولا قريت فاتحة.

س: وما الذى حال دون اتمامك لاى زيجة؟ 

انا من طبعي جامد ومبحبش الستات 

س: وما هي صلتك بكل من المجنى عليهما داليا جمال محمد علی ومحمد عبد اسماعیل احمد؟ 

داليا تبقى مرات أخويا محمد وهو اتجوزها من عمر ابنهم عبد الرحمن 

س: وما هو عمر سالف الذكر المدعو / عبد الرحمن محمد عبد.

هو عنده تقريبا ١٢ أو ١٤ سنة

س: وما هو اثر تلك الزيجة عليك؟ 

انا كنت مبسوط لحد يوم دخلته لدرجة أنه فى فرحه مدافعش جنيه وانا وابراهيم اخونا الصغير اللي شلنا الشيلة كلها، بس هي من يوم ما دخلت بيتنا وخلت حياتنا جحيم

س: وهل رزق المجنى عليهما سالفى الذكر بثمة أطفال بخلاف سالف الذكر؟

هما مخلفوش غير مرة واحد اللى هو عبد الرحمن وفي مرة هي سقطت بعلم محمد أخويا 

س: وما هي تفصيلات إجهاض المجنى عليها؟ 

هي كانت في أول حملها معدتش ثلاثة شهور تقريبا ومحمد أخويا مكنش عايزها تخلف فراحت سقطت برة في حتة انا معرفش هي فين 

س: ومتى حدث ذلك؟ 

من نحو سنتين

س: وكيف نما إلى علمك اجهاض سالفة الذكر ؟

هي اللي قالتلي بنفسها 

س: ولما رغب شقيقك المجنى عليه في التخلص من الجنين ؟

علشان هو كان دخله قليل وعلى اده 

س: من وما الذي تقصده بعبارة " هي من يوم ما دخلت بيتنا وخلت حياتنا جحيم"؟

هي كانت على طول عاملة مشاكل مع جوزها ومع أختى الصغيرة شيماء 

س: وما هي طبيعة تلك الخلافات ؟ 

هي كانت دايما تعمل مشاكل مع اخويا بسبب المصاريف وانا كنت دايما بتدخل واديها الفلوس اللي عايزاها وبالنسبة لمشاكلها مع اختى الصغيرة شيماء كانت مشاكل حريم مع بعض لكن مش حاجة كبيرة 

س: وهل من اى خلافات بينك وبين المجنى عليهما سالفي الذكر؟ 

هو بالنسبة لاخويا محمد انا كنت شايل منه لأنه دايما كان بيعامل أبونا وأمنا أسوء معاملة مع أنه بيعامل الغريب أحسن معاملة، وكان دايما بيحصل مشاكل ما بينا بسبب إنه كان بيمد ايده عليهم، وكمان بدأ يبقى في مشاكل أكثر من ساعة ما اتجوز داليا والمشاكل كمان كترت من بعد ما داليا مراته اتحبست وطلعت من الحبس، وانا كنت عايزهم يأجرو شقتهم اللي في بيت العيلة وياخدو ايجارها يقعدو بيه في شقة برة، بسبب كلام الناس الكثير عن مراته أن مشيها بطال.

وتابع: أما بالنسبة لداليا انا ليا معاها مشاكل كثير بسبب اول حاجة إنه ا كانت بتعمل مشاكل كثير مع اخويا وكانت بتقويه علينا ولما كنت بحاول الجأ لحد من اهلها سواء أبوها أو امها مكنش في حد عندهم في البيت بيحل معايا، وكمان هي كان مشيها بطال، وانا عرفت إنه ا بتكلم رجالة على اخويا وكانت بتستغل عدم وجود اخويا وكانت بتنزل باليل، وترجع بعد الفجر، ولما كنت اسألها بتروحى فين كانت بتعمل نفسها تعبانة علشان تتهرب من اسألتى، وكنت كل لما اجي اقول لاخويا على اللي بشوفه منها أو اسمعه عنها كان بيمسك فيا وساعات كان بيوصل الموضوع الضرب ولو امي ادخلت كان بيضربها هي كمان، وكمان قبل ما اقتلهم بكام يوم انا واخويا مسكنا في بعض بسبب أن هو مصمم يقعدها في البيت وضربني وضرب امه وانا كمان ضربته وبعدها بشوية النجدة جت وحلت ما بينا ومضونا اقرارات عدم تعرض لبعض وعملو مذكرة، انا بصراحة مش فاكر هما عملو ايه أو مضونا على ايه بس محدش فينا راح القسم، وامي بس هي اللي طلعت على القسم وعملتلو محضر.

س: وما هو وقوع واثر تلك الخلافات على نفسك؟

انا كنت باكل فى نفسى وبغلى من اللى حصل من اخويا محمد من ضربه ليا انا وامي، وأنه وصلها إنه ا تدخل الأقسام وكمان انا جبت اخرى من اللي بشوفه وبسمعه في الشارع من الناس وتلقيحهم بالكلام وبقيت خلاص مش قابل وجودهم في البيت ولا بقيت طايق نفسى حتى بسببهم وقررت انى لازم اتخلص منهم من البيت بأي طريقة 

س: وما هو المخطط الذي قررت انتهاجه للتخلص من المجنى عليهما سالفي الذكر؟

انا حاولت الأول انى اتكلم مع أبوها علشان أقنعه إنه يفهمها متجيش البيت عندنا وقعدت أحاول برضو مع أخويا محمد، حتى عرضت عليه إنه يأجر الشقة بتاعته في البيت العيلة وياخد ايجارها يدفع بيصيرة.

س:  وهل أفلح ذلك المخطط؟

لا هما فضلو يجو البيت يدخلو ويطلعو قصادي ويستفزوني وهي كانت بتستفزني وتقعد تقولي " انا قاعدة على قلبكم ومش ماشية".

س: ومتى راودتك فكرة التخلص من المجنى عليهما؟

انا بدأت افكر فى انهم لازم يمشو من البيت بأي طريقة من أول ما طلعت من الحبس، وبدأت افكر في قتلهم هما الاثنين قبلها بيوم

س: وما الذي دعاك إلى التفكير بقتل المجنى عليهما من الاساس؟

طبعا بسبب المشاكل اللي هي عاملاها وبسبب المشاكل اللى انا شايلها من اخويا، بسبب إنه دائما ينصرها عليا وييجي في صفها ضدي انا وامي وساعات كان بيضربنا وانا كنت خايف امد ايدى عليه لإنه كان جسمه ضعيف 

س: ومتى اختمرت تحديدا نية قتل المجنى عليهما بذهنك ؟

يوم الخميس  ٢٠٢٢/٦/٢٢ لقيت ابن اخويا عبد الرحمن بيقولي " هي عمته بتبص لي بصات وحشة ليه هو انا عملتلها حاجة "، فأنا ساعتها حسيت ان الحية اللى اسمها داليا بدات تبخ سمها في الواد عبد الرحمن هو كمان وهتولع البيت حريقة 

س: وما هي الخطة التي وضعتها لقتل المجنى عليهما ؟

انا فكرت انى اقتلهم بالسكينة اللى كانت عندى واستخدمتها اليوم دة 

س: ولما اخترت تلك الوسيلة دون غيرها لقتل المجنى عليهما؟

اول حاجة علشان السكينة اللى معايا حجمها كبير والناس هتخاف تحوش علشان شكلها كبير ويخوف وكمان انا بعرف استخدمها كويس لاني بشتغل جزار في الأعياد 

س: وما الذي دعاك إلى انتقاء يوم الواقعة لقتل المجنى عليهما؟

أنا كنت مستنى اول فرصة تجيلي وميكنش عبد الرحمن ابنهم معاهم علشان ميشفش منظر اللي هيحصل، ويوم الجمعة شفتها نازلة لوحدها من البيت ولما لقيتها راجعة هي ومحمد لوحدهم قلت دى الفرصة المناسبة 

س: وما هي تفصيلات اقرارك؟

يوم الجمعة لما لقيتها نازلة وبرضو لقحت بالكلام ولقيت عبده مش معاها نزلت وقعدت في المحل اللي تحت البيت، والسكينة كانت موجودة في المحل وأول مالقيتها راجعة هي ومحمد اخويا، حاولت اني اقولهم بالعقل ميدخلوش البيت لقيت محمد بدا يضربني بشنطة كانت معاه في ايده، فقلت مبدهاش ورحت داخل جايب السكينة من المحل، والناس بدأت تتلم ومكنتش شايفهم وسط الناس ورحت داخل العمارة افتكرت انهم طلعو فوق ولما وصلت فوق وملقتش حد رحت نازل وفي الوقت ده لقيت باب العمارة الحديد مقفول، والناس هى اللى قفلتو علشان مطلعلهمش فرحت داخل شقتي انا وامي اللي في الدور الأرضى ونطيت من شباك الأوضة على الشارع.

واستكمل:  ولقيت محمد فى وشى اديته ضربة بالسكينة في صدره، فهو حاول يمشى وادائى ضهره رحت مديله ضربة كمان، ورحت رايح على داليا واديتها نحو 5 ضربات في صدرها وبطنها وكتفها الشمال وراحت واقعة فأديتها ٢ ضربات كمان في رجليها الاثنين ورحت رايح على محمد اديته الضربة الثالثة في صدره قدام السوبر ماركت اللي بعدنا بعمارة وبعدها مشيت وخبيت السلاح في جراج من الجراجات والمباحث جت اخدتني لأن انا اللي قولتلهم على مكاني وقلتلهم مكان السلاح وراحو جابوه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محكمة جنايات جنوب الجيزة الإعدام شنق ا متهم بقتل شقيقه خلافات أسرية بولاق الدكرور المجنى علیهما المجنى علیه عبد الرحمن فی البیت هی کانت انا کنت وما هی وما هو هی کان

إقرأ أيضاً:

السجن المؤبد للمتهم بقتل صاحب محل بعد خطفه لطلب فدية فى الشرقية

قضت الدائرة الثانية الاستئنافية بمحكمة جنايات الزقازيق، في جلستها المنعقدة اليوم الأربعاء، برئاسة بمعاقبة عاطل بالسجن المؤبد، لاتهامه في القضية رقم 8086 لسنة 2014 جنايات مركز بلبيس، والمقيدة برقم 911 لسنة 2014 كلي جنوب الزقازيق، بخطف صاحب محل قطع غيار سيارات مقابل فدية مالية وقتله، بالاشتراك مع آخرين سبق محاكمتهم.

أصدر الحكم المستشار سامى عبد الحليم، وعضوية المستشارين وليد محمد مهدى، وحازم بشير أحمد، والدكتور أحمد عبدالفتاح، وسكرتارية حاتم إمام.

  تفاصيل قضية خطف صاحب محل وقتله فى الشرقية

تعود أحداث القضية لشهر يناير عام 2014، عندما أحالت النيابة العامة المتهم الوصال. ز. ال 29 عامًا، عاطل، ومقيم بدائرة مركز بلبيس، للمُحاكمة الجنائية؛ لاتهامه وآخرين سبق محاكمتهم بخطف المجني عليه إبراهيم. ع صاحب محل لبيع قطع غيار السيارات، وذلك لطلب فدية مالية وقتله بنطاق المركز.

  أمر الإحالة

وأسند أمر الإحالة للمتهم بأن قتل وآخرين سبق محاكمتهم المجني عليه،حيث تركوه يلقى حتفه مانعين عنه وسائل العلاج والتداوي من جروحه التي أحدثوها بالفخذ الأيمن،والفخذ الأيسر،والساق اليمنى، قاصداً كلاً منهم قصد الآخر في إزهاق روحه، الأمر الذي أودى بحياته على النحو المبين بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق.


وقد تقدمت هذه الجناية جناية أخرى، بأن اعترضوا طريق المجني عليه حال سيره بالسيارة خاصته شاهرين في وجهه أسلحة نارية، مطلقين صوبه أعيرة نارية عندما حاول الهرب منهم ،واقتادوه عنوة إلى مكان مجهول، واحتجزوه داخله لبضع ساعات فأقصوه بذلك عن ذويه، وكان ذلك مصحوباً بالتعذيب البدني الذي ألحقوه به على النحو المبين بالتحقيقات.

وكشفت التحقيقات وتحريات المباحث الجنائية، وأقوال الشهود، بأن المجني عليه كان يستقل سيارته الخاصة حال عودته من العمل، حيث أنه يعمل في مجال بيع قطع غيار السيارات،وفوجئ بسيارة يستقلها ثلاثة ملثمين يعترضون طريق سيره أمام الفيلا سكن المحنى عليه،وأجبروه على التوقف وأشهروا في وجهه أسلحة آلية مما حدا به لمغادرة السيارة، وعندما أراد أن يترك لهم السيارة والنقود ،إلا أنهم صاحوا في وجهه مقررين له أنهم لا يريدون سرقة السيارة أو أية نقود بل يريدون خطفه، وحينئذ حاول الفرار منهم إلا أنهم أطلقوا صوب قدمه أعيرة نارية أصيب من إحداها، ثم أمسكوا به ووضعوه بصندوق السيارة الخلفي التي كانوا يستقلونها،وأطلقوا أعيرة نارية صوب سيارة المحني عليه وصوب مسكنه، فأحدثوا ما بهما من تلفيات،وتبين أن المتهم الرابع أحد زبائن محل المحني عليه وكان دائم التردد عليه.

وأفاد أحد الشهود زوج نجلة المجني عليه في التحقيقات،أنه فور علمه بواقعة خطفه توجه إلى ديوان مركز الشرطة لاستبيان الأمر، وآنذاك اتصلت زوجته به وأبلغته بأن الخاطفين اتصلوا هاتفياً بوالدة المحني عليه وطلبوا منها مبلغ مليون جنيه نظير إعادة المجني عليه، فاتصل بها على الفور طالباً منها إعطاء الخاطفين رقم هاتفه الشخصي،حتى يتمكن من التفاوض معهم،وبالفعل اتصلوا به هاتفياً وبعد مساومات اتفق معهم على تدبير مبلغ مائتي ألف جنيها، على أن يتم التسليم فوراً نظراً لإصابة المحني عليه، وبالفعل سلم لهم المبلغ المتفق عليه عبر وسيط بدائرة المركز، إلا أنهم إتصلوا به هاتفياً، مطالبين إياه بتدبير مبلغ آخر مقداره مالتي ألف جنيه ،إلا أنه صاح فيهم ورفض ذلك، فقرروا له أن المجنى عليه متواجد أعلى كوبرى غيتة بدائرة المركز، وعندما توجه فوجئ بوجود المحني عليه جثة هامدة، فقام بنقله إلى مستشفى بلبيس العام.


وتوصلت تحريات المباحث الجنائية إلى قيام المتهمين جميعاً بالإتفاق فيما بينهم على خطف المحني عليه، نظراً لعلمهم المسبق بثراءه،حتى يتمكنوا من مساومة أهليته على إعادته مقابل مبلغ مالي ضخم، وبدأوا في تنفيذ مخططهم الإجرامي بقيام المتهم الرابع، وذلك برصد المجني عليه من محل عمله، واتصل بباقي المتهمين وأبلغهم بتحركاته حيث كمنوا له بجوار مسكنه، وحال عودته من عمله اعترضوا طريقه، وعندما حاول المحني عليه الفرار منهم أطلق أحدهم صوبه أعيرة نارية من الأسلحة الآلية التي كانت بحوزتهم أصابت فخذه وساقه لشل حركته، واقتادوه داخل السيارة التي كانوا يستقلونها إلى مكان معلوم لديهم، واتصلوا بأهليته مطالبين إياهم بفدية مالية مقابل إعادته، وبالفعل تحصلوا منهم على مبلغ مالي، وتركوا المحني عليه دون إسعافه ما أدى لتفاقم حالته الصحية ووفاته.

  تحرير محضر بالواقعة

تم تحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة أحالت المتهمين إلى محكمة الجنايات، والتي سبق وأن أصدرت حكمها بحق المتهمين الأول والثالث والرابع،قبل أن يقوم المتهم الثاني بإعادة الإجراءات ، فأصدرت هيئة المحكمة حكمها المتقدم.




مقالات مشابهة

  • مصرع زوجين وأبنائهما الثلاثة إثر تسرب غاز ببولاق الدكرور
  • إصابة أسرة كاملة في انهيار جزئي لعقار ببولاق الدكرور
  • إصابة أسرة سقط عليهم سقف شقتهم داخل عقار ببولاق الدكرور
  • الإعدام لـ 4 متهمين بقتل شاب وحيازة أسلحة نارية دون ترخيص بالقليوبية
  • إصابة رئيسة لجنة انتخابية بمدرسة جواهر بهبوط وعلاجها ببولاق الدكرور
  • السجن المؤبد للمتهم بقتل صاحب محل بعد خطفه لطلب فدية فى الشرقية
  • المؤبد للمتهم بقتل صديقه في الشرقية
  • إحالة أوراق المتهم بقتل شقيقه ونجليه بسبب الميراث فى الشرقية للمفتى
  • إعدام المتهم بقتل جاره أثناء منعه من التعدى على والدته فى المنصورة
  • المؤبد للمتهم الرابع بقتل وإصابة 6 من أسرة واحدة في قنا