حذف صور هاري وميغان من الموقع الرسمي للعائلة المالكة البريطانية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
لم يعد لدى هاري وميغان الآن سوى صورة وسيرة ذاتية مشتركة أقصر تشير إلى انسحابهما من العائلة المالكة.
كما رصدت صحيفة ديلي ميل، كان لدوق ودوقة ساسكس في السابق صورتان منفصلتان على هذا الموقع.
ولكن، مساء الاثنين، تم تخفيض رتبتهم ولم يعد لديهم الآن سوى سيرة ذاتية مشتركة أقصر، تشير إلى ابتعادهم عن العائلة المالكة.
ومع ذلك، في نهاية هذه الصورة الجديدة، تمت إضافة رابط إلى موقع Sussex.com.
وأطلق هاري وميغان هذا الموقع في فيفري الماضي ليحل محل موقع Archewell.com.
ويجمع هذا الموقع جميع الأنشطة الخيرية والسمعية والبصرية للزوجين.
ومن بين التغييرات الأخرى التي أدخلت على الموقع، تشير صحيفة ديلي ميل إلى أنه تم تعديل صورة الأمير أندرو أيضًا. لتشير إلى انسحابه من الحياة العامة عقب فضيحة إبستين والقرار الذي اتخذته الملكة إليزابيث الثانية عام .2022 بسحب قواته العسكرية والملكية.
ويأتي هذا في الوقت الذي قرر فيه الأمير هاري وزوجته في فبراير تغيير الاسم الأخير لطفليهما آرتشي وليليبت.
واستخدم الطفلان، البالغان من العمر 4 أعوام وعامين على التوالي، لقب ساسكس منذ تتويج الملك تشارلز الثالث في ماي الماضي. بدلا من ماونتباتن-ويندسور، وهو الاسم المخصص منذ عام 1960 لأحفاد الملكة من غير أصحاب السمو الملكي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عودة العلاقات البريطانية السورية
آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 3:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت بريطانيا، أمس، إنها قررت إعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا. جاء الإعلان عن ذلك بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، للعاصمة السورية دمشق، وتعهده بتقديم 94.5 مليون جنيه إسترليني (129 مليون دولار) دعماً لسوريا.وقال لامي في بيان: «هناك أمل متجدد للشعب السوري.. من مصلحتنا دعم الحكومة الجديدة للوفاء بالتزاماتها ببناء مستقبل مستقر وأكثر أمناً وازدهاراً لجميع السوريين».وذكر بيان حكومي، أن حزمة الدعم المالي المعلن عنها ستوفر مساعدات إنسانية عاجلة لسوريا، وستدعم تعافي البلاد على المدى الطويل من خلال تطوير مجالات مثل التعليم.وقال لامي عقب لقائه نظيره السوري أسعد الشيباني، والرئيس أحمد الشرع: «إن استقرار سوريا سيقلل من مخاطر الهجرة غير الشرعية، ويضمن تدمير الأسلحة الكيميائية ويعالج خطر الإرهاب.وأضاف البيان: «إن لامي شدد خلال تلك الاجتماعات على أهمية انتقال سياسي شامل يمثل جميع الأطياف في سوريا، وأكد استمرار دعم بريطانيا».