تراجع سعر الزيت اليوم الأربعاء 20-3-2024.. عباد الشمس بكام؟
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تراجع سعر الزيت، اليوم الأربعاء 20ـ3ـ2024، في عاشر أيام شهر رمضان المبارك، في المحلات، حيث انخفض سعر زجاجة زيت عباد الشمس حجم اللتر بقيمة 3.97 جنيه، وفقا لبوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، أسعار الزيت اليوم، تبعا للأسعار المعلنة عبر بوابة الأسعار المحلية والعالمية، والتي جاءت كالتالي:
أسعار الزيت
ـ زيت ذرة (أصناف متنوعة)
تراجع سعر زجاجة زيت الذرة، حجم اللتر، أصناف متنوعة، بقيمة 2.
وأما عن قيمة التراجع في سعر زجاجة زيت الذرة، مقارنة ببداية شهر مارس، فبلغت أكثر من 20 جنيها، حيث سجلت 140.73 جنيه وهو أعلى سعر وصلت له حتى 8 مارس.
ـ زيت عباد الشمس
انخفض سعر زجاجة زيت عباد الشمس، بنسبة 3.97%، وسجل سعرها 96.01 جنيها مقارنة بسعرها أمس، مع هبوط بقيمة 23 جنيها مقارنة ببداية شهر مارس الجاري، والذي وصل إلى 119.65 جنيها، وهو أعلى سعر سجلته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعر الزيت زجاجة الزيت تراجع أسعار الزيت زيت ذرة زيت عباد الشمس سعر زجاجة زیت عباد الشمس
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024
كشفت نتائج تقرير أممي حول "حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم 2025″ اليوم الاثنين، أن سكان القارة الأفريقية ما يزالون يشكلون الفئة الأكثر معاناة مع الجوع في العالم برسم الأرقام الخاصة بالسنة الماضية 2024.
وسجل التقرير الذي أصدرته 5 وكالات متخصصة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة، أن نسبة السكان الذين يواجهون الجوع في أفريقيا تجاوزت 20% خلال عام 2024، أي ما يعادل 307 ملايين شخص.
وأظهرت الأرقام المعلنة أن نسبة الذين يعانون من الجوع في القارة السمراء يشكلون حوالي نصف السكان الذين عانوا من الجوع في 2024 عبر العالم، والذي يصل إلى 673 مليون شخص.
وأفاد التقرير بأن نسبة السكان الذين عانوا من الجوع على مستوى العالم انخفضت إلى 8.2% عام 2024، مقارنة بـ8.5% في 2023 و8.7% في 2022، وقدر متوسط هذا الانخفاض بحوالي 15 مليون شخص مقارنة بـ2023 و22 مليون شخص مقارنة بـ2022.
ولفت التقرير إلى أنه في الوقت الذي انخفض المعدل العالمي، واصل الجوع الارتفاع في معظم مناطق أفريقيا وغرب آسيا، إذ بلغت النسبة في هذه الأخيرة 12.7% أي ما يعادل أكثر من 39 مليون شخص.
كما أشار إلى أنه رغم التراجع الذي يمثل تطورا إيجابيا، إلا أن الأرقام المسجلة "لا تزال فوق مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19، وعزا التقرير بطء التعافي في الأمن الغذائي جزئيا إلى "التضخم الكبير" على مستوى أسعار الغذاء خلال السنوات الأخيرة.
وتوقع التقرير أن يُعاني 512 مليون شخص من نقص التغذية المزمن بحلول سنة 2030، في حين سيكون حوالي 60% من هذه الحالات في أفريقيا لوحدها، الأمر الذي يظهر حجم التحدي الكبير الذي يواجه القارة في تحقيق هدف القضاء على الجوع الذي يمثل الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة.