اتهام كيت ميدلتون بتعديل صورة للملكة إليزابيث مع أحفادها
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يبدو أن اعتذار كيت ميدلتون عن الصورة المعدلة والمربكة مع أبنائها الثلاثة المنشورة مؤخراً بمناسبة عيد الأم في بريطانيا، فتحت الباب على مصراعيه لمراجعة الصور التي التقطتها سابقاً أميرة ويلز، من قبل إحدى وكالات الصور، التي اكتشفت صورة التقطتها كيت للملكة الراحلة إليزابيث الثانية مع أحفادها وأبناء أحفادها، تم التلاعب بها أيضاً.
وتظهر الصورة المعنية التي التقطت في بالمورال في أغسطس (آب) 2022، الملكة إليزابيث الراحلة مع 8 من أحفادها الـ12، والتي التقطتها كيت ميدلتون قبل أسابيع فقط من وفاة ملكة بريطانيا السابقة، وأصدرها قصر باكنغهام في 21 أبريل (نيسان) العام الماضي، بمناسبة عيد ميلادها الـ97.
وعلى الرغم من أن الصورة أصبحت علنية منذ قرابة عام على إصدارها، إلا أن وكالة الصور العالمية Getty Images أعلنت اليوم، أن الصورة الملتقطة للملكة والأحفاد “تم تحسينها رقمياً من المصدر” بعد أن أجرت مراجعة في أعقاب التداعيات الأخيرة من قيام أميرة ويلز بتحرير صورة عيد الأم لنفسها مع أطفالها الثلاثة.
وفي الصورة تجلس الملكة في منتصف أريكة خضراء، بجوارها أحفاد العائلة المالكة، بمن في ذلك أطفال ويليام وكيت، الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس، ولينا تيندال، وميا تيندال، ولوكاس تيندال، وسافانا فيليبس، وإيسلا فيليبس، فيما وقف أبناء الأمير إدوارد جيمس وليدي لويز وندسور في الجزء الخلفي من الصورة.
وسلطت الوكالة الضوء على 6 تناقضات مختلفة تم تكبيرها، بما في ذلك عدم تطابق خط التنورة الخاصة بالملكة الراحلة، بالإضافة إلى التكرار الرقمي لشعر ميا تيندال، ووجود بقع سوداء خلف الأميرين جورج ولويس، ما يشير إلى أن المنطقة خلفهما تم تعديلها، واستنساخ زر من الأريكة، وتكرار نمط فستان شارلوت، وبقعة سوداء في شعر سافانا فيليبس، وعدم تطابق في خطوط الأريكة
وأثيرت الشكوك لأول مرة حول الصورة العام الماضي من قبل رجل الأعمال الأمريكي كريستوفر بوزي، مؤسس شركة “Bot Sentinel” المتخصصة في تعقب المعلومات المضللة، الذي قال إنه يعتقد أنها تم تعديلها باستخدام برنامج الفوتوشوب.
وسيكون ذلك بمثابة إحراج إضافي لكيت، التي قيل إنها “منزعجة للغاية من تداعيات” صورتها في عيد الأم، وقدمت اعتذاراً لأي ارتباك تسببت فيه.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
حشيش وخرطوش ومطواة.. شهادة معاون مباحث المعصرة في اتهام اثنين بالاتجار بالمخدرات
ينشر موقع صدى البلد تفاصيل شهادة معاون مباحث قسم شرطة المعصرة الواردة في تحقيقات النيابة العامة في اتهام عامل وطالب بالإتجار في جوهر الحشيش المخدر وحيازة أسلحة نارية وبيضاء بدون ترخيص في المعصرة.
أكد الضابط شرطة محمد راضي السيد متولى، 27 سنة، معاون مباحث قسم شرطة المعصرة، أنه نفاذاً لإذن النيابة العامة بضبط المتهمين وبتفتيش الأول عثر بحوزته على قطعة بنية ثبت أنها لجوهر الحشيش المخدر وهاتف خلوى ومبلغ مالى، وبتفتيش الثانى عثر بحوزته على قطعة لذات الجوهر المخدر وسلاح أبيض وهاتف خلوى ومبلغ مالى وبتفتيش مسكن الأول عثر على مجموعة من القطع لذات الجوهر المخدر وسلاح أبيض وسلاح نارى مذخرا وذخيرة معزياً قصدهما الاتجار في الجوهر المخدر والمبلغ المالى حصيلتها والسلاح النارى والذخيرة للدفاع عنها والسلاح الأبيض لتجزئتها والهواتف الخلوية للتواصل مع متعاطيها.
كشفت تحقيقات النيابة العامة بإشراف المستشار عمر شاهين، المحامي العام الأول لنيابة حلوان الكلية، في القضية رقم ٨٦٦ لسنة ٢٠٢٥ جنايات قسم المعصرة، والمقيدة برقم ٧٩٦ لسنة ٢٠٢٥ كلي حلوان، قيام المتهمين «سعيد .ن»، عامل، 26 سنة، «عبد الرحمن .ع»، طالب، 20 سنة، بدائرة قسم شرطة المعصرة بمحافظة القاهرة، بحيازة وإحراز جوهر الحشيش المخدر بقصد الإتجار فى غير الأحوال المصرح بها قانوناً.
وأضافت التحقيقات أن المتهمين حازا وأحرزا سلاحا ناريا غير مششحن «فرد خرطوش»، دون أن يكون مرخصا لهما فى حيازته أو إحرازه، كما حازا وأحرزا ذخيرة «طلقة خرطوش» مما تستخدم على السلاح الناري محل الاتهام السابق دون أن يكون مرخصا لهما في حيازته أو إحرازه.
وأكدت التحقيقات حيازة الأول سلاحاً أبيض، «كتر»، دون مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية، وأحرز الثاني سلاحاً أبيض، «مطواة قرن غزال»، بدون ترخيص.