موعد ومكان جنازة والدة رانيا فريد شوقي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
رحلت عن عالمنا منذ قليل سهير ترك، والدة الفنانة رانيا فريد شوقي بعد صراع مع المرض، حيث تدهورت حالتها خلال الساعات الماضية.
موعد ومكان جنازة والدة الفنانة رانيا فريد شوقيواستقرت الأسرة على تشييع جثمان والدة الفنانة رانيا فريد شوقي، الخميس، من مسجد عبد الرحمن الكواكبي في العجوزة عقب صلاة الظهر، وسيتم دفن الجثمان في مقابر فريد شوقي على طريق الفيوم، حسبما أعلن أحد أقاربها.
توفت منذ قليل، سهير ترك، والدة الفنانة رانيا فريد شوقي، وأرملة الفنان الراحل فريد شوقي، وكتبت الفنانة ناهد السباعي عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفت إلى رحمة الله تعالى زوجة جدي السيدة سهير ترك، والدة خالتي رانيا فريد شوقي، وعبير فريد شوقي.. نسألكم الفاتحة، والدعاء لكل من فقدناهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي فريد شوقي رحيل وفاة والدة الفنانة رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
سهير عبد القادر: جميع أجهزة الدولة تدعم "أولادنا" من ذوي الهمم
قالت الكاتبة والإعلامية د. سهير عبد القادر، رئيسة مؤسسة "أولادنا"، إن ذوي الهمم يعيشون عصرهم الذهبي، مؤكدة أنها تدعمهم وتقف بجانبهم منذ صغرهم، حيث أصبحوا بمثابة أسرة واحدة، مضيفة أن هذا الاهتمام كان الدافع وراء تأسيس مؤسسة "أولادنا" لرعاية وتمكين أصحاب الهمم.
وأوضحت د. سهير عبد القادر خلال استضافتها في برنامج "واحد من الناس" مع عدد من أبناء المؤسسة من ذوي الهمم، أنها تعمل على تعليمهم ورعايتهم حتى أصبحوا الآن في مستويات متقدمة في التعليم والفكر والثقافة والمظهر العام، معتمدة على دمجهم على المستوى الدولي من خلال المشاركة في الندوات والمهرجانات العالمية، والتواصل مع أجانب ومختصين، بحضور نجوم المجتمع الذين يسهمون في إدخال البهجة والفرحة على قلوبهم.
وأكدت أن جميع أجهزة الدولة تدعم المؤسسة وأبنائها، وأن الإعلام لعب دورًا مهمًا في نشر الوعي وتسليط الضوء على جهود "أولادنا" في خدمة ذوي الهمم.
وعن تجربتها الصحية، قالت د. سهير عبد القادر إنها مرت بتجربة صعبة بعد إجراء قسطرة، لكنها تمكنت من تجاوز الصعاب بالحب والإصرار على الاستمرار في دعم أبناء المؤسسة وتحقيق الخير لهم.
وأضافت أن تخصصها في الفن والثقافة انعكس على فعاليات المؤسسة، حيث يشارك عدد كبير من ذوي الهمم من مختلف قارات العالم في الملتقيات التي تنظمها المؤسسة، مع فرص للتعلم والرعاية الثقافية والفنية والتعليمية على يد متخصصين، مشيرة إلى أن التقديم لدخول المؤسسة يتم عبر طلب رسمي، لكنها أوقفت قبول أعداد جديدة مؤقتًا لضمان تقديم كامل الدعم للأعضاء الحاليين.
وختمت د. سهير عبد القادر رسالتها إلى أولياء الأمور قائلة: "اجعلوا أولادكم من ذوي الهمم يندمجوا في المجتمع ولا تغلقوا الأبواب في وجوههم، فالمجتمع يحب رؤيتهم، والمدارس تلعب دورًا مهمًا في دعمهم، والمجتمع المصري الآن يدعم ذوي الهمم، ويجب على المجتمع المدني مساعدة الحكومة في هذا الأمر".