مسلسل مسار إجباري الحلقة 11.. «خديجة» تعود من المنصورة للبحث عن قاتل «خديجة»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تشهد أحداث مسلسل مسار إجباري الحلقة 11 تطورات في الأحداث، بعد عودة «خديجة» مي الغيطي، ابنة خالة الطالبة القتيلة حبيبة، من المنصورة بعد أن طمأنت والدتها أنّ التهديدات التي تصل إليها غير صحيحة وأنّها بخير، ويجب أن تعود مرة أخرى إلى القاهرة لمواصلة دراستها، كما تؤكد لوالدتها أنّ الدكتور عصام المتهم بقتل حبيبة بريء.
وبمجرد عودة خديجة الى القاهرة تتواصل مع «علي» عصام عمر، الذي يجسد دور ابن البرنس في مسلسل مسار أجباري، وتؤكد له استمرارها في البحث عن سبب قتل ابنة خالتها حبيبة والمتعلق بفساد في إحدى شركات الأدوية التي يتعامل معها المحامي مجدي حشيش، وأنّها متاكدة أن سناء زوجة الدكتور عصام المحكوم عليه بالإعدام وراء كل ما حدث لحبيبة، بسبب العلاقة التي كانت تربطها بالدكتور عصام، والتي ستكشفها أحداث الليلة من مسلسل مسار إجباري الحلقة 11، خاصة بعد ظهور براءة الدكتور عصام خلال جلسة الاستئناف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي الغيطي مسار إجباري مسلسل مسار أجباري عصام عمر مسلسل مسار
إقرأ أيضاً:
إطلاق مشاريع بحثية جزائرية معتمدة الإثنين المقبل
سيتم الإثنين المقبل بالعاصمة، إطلاق مشاريع بحثية جزائرية تم اعتمادها ضمن مبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار لعامي 2023 و2024.
وحسب بيان للمديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي، سيجمع هذا الحدث العلمي، “نخبة من الباحثين والخبراء من مختلف الدول العربية”.
ويُقام الموعد بهدف “خلق بيئة علمية فعالة، ترتكز على الشراكة والتكامل، لمواجهة التحديات التنموية المشتركة”.
وتغطّي هذه المشاريع البحثية مجالات استراتيجية متنوعة، تشمل الزراعة والتكنولوجيا والطاقة والصحة.
وتتعلق مواضيعها بـ “الإنتاج الحيواني الذكي مناخياً في البلدان العربية” و”أنظمة الذكاء الاصطناعي الآمنة والسريعة”، و”تصنيع وتطبيق البلاستيك الحيوي”.
وتمتدّ المشاريع المذكورة لتشمل “إدخال تكنولوجيا السوائل التي تقع بين الحالتين السائلة والغازية، في القطاعات الاقتصادية الوطنية والصناعات الدوائية”.
كما تعكس المشاريع “المكانة الريادية لمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي الجزائرية، وكفاءاتها العلمية القادرة على التميز عربياً ودولياً”.
وتعتبر مبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار من أبرز المبادرات العلمية الإقليمية. وتراهن على “توحيد الجهود البحثية في العالم العربي، لمجابهة التحديات المشتركة. من خلال إنشاء تحالفات علمية عربية متكاملة”.
وتتولى تنفيذ مشاريع استراتيجية، تتماشى مع أولويات التنمية المستدامة”. وتتكفل مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي المشاركة بدعم فرقها البحثية.
كما يشرف اتحاد مجالس البحث العلمي العربية على توفير الدعم اللوجستي والتشبيك العلمي ومتابعة التنفيذ إلى جانب الترويج للنتائج.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور