جوجل يُغير وجهته الرئيسية احتفالا بعيد الأم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يحتفل محرك البحث"جوجل"، اليوم الخميس 21 مارس بعيد الأم، وذلك من خلال تغيير وجهته الرئيسية إلى صورة تعبيرية عن الأمومة والطفولة.
GoDaddy تحتفي بامكانات رائدات الأعمال من الأمهات في مصر بمناسبة عيد الأم أنشطة ثقافية وفنية متنوعة احتفالا بعيد الأم بثقافة الفيوموجاءت فكرة الاحتفال بعيد الأم في مصر في خمسينيات القرن الماضي للصحفيين الراحل علي أمين ومصطفى أمين مؤسسي جريدة أخبار اليوم حيث كتب علي أمين في زاويته الصحفية اليومي "فكرة" دعا فيها إلى تخصيص يوم الاحتفال بالأم
ويرجع اقتراحه ذلك عندما زارت إحدى الأمهات الراحل في مكتبه وقصت عليه قصتها وكيف أنها ترملت وأولادها صغار، ولم تتزوج، وكرست حياتها من أجل أولادها، وظلت ترعاهم حتى تخرجوا في الجامعة، وتزوجوا، واستقلوا بحياتهم، وانصرفوا عنها تمامًا
وكتب علي أمين مع شقيقه مصطفى أمين، في عمودهما الشهير"فكرة" يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة يوم لرد الجميل وتذكير بفضلها، وقد لقى هذا الاقتراح ترحيب واسع من قبل القراء، حيث أجمع غالبية القراء في على فكرة تخصيص يوم واحد، وبعدها تقرر أن يكون يوم 21 مارس ليكون عيدًا للأم، ومن هنا تم تخصيص يومًا لعيد الأم يتم الاحتفال به كل عام
ومنذ ذلك اليوم، يتم الاحتفال بعيد الأم كل عام ويُسارع فيه الكثير من الأبناء في مصر بتقديم الهدايا على مختلف أنواعها تكريمًا لدور الأم ودورها في المجتمع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الأم الامومة والطفولة فكرة الاحتفال بعيد الأم في مصر الأمهات المجتمع بعید الأم تخصیص یوم
إقرأ أيضاً:
فكرة غير موجودة.. جنش يعنرض على اتهامات التفويت لمصلحة الزمالك
أبدى محمود عبد الرحيم “جنش”، حارس مرمى الزمالك ومودرن سبورت السابق والاتحاد السكندري الحالي، استيائه الشديد من الاتهامات التي طالته بشأن التفويت لصالح نادي الزمالك خلال فترة وجوده مع نادي مودرن سبورت، مؤكدًا أن هذا الاتهام لا يمت للحقيقة بصلة.
جنش: أخاف من الله وليس من جماهير الأندية
وفي تصريحات إعلامية مع أحمد شوبير، شدد جنش على أنه لم يفوّت أي مباراة طوال مسيرته، موضحًا: “عمري ما أفوّت أي مباراة.. هو أنا هخاف من جمهور الزمالك ومش هخاف من ربنا؟”، معتبرًا أن مثل هذه الاتهامات تمس سمعته وشرف مهنته.
“ألعب من أجل رزقي ورزق أولادي”
وأوضح الحارس المخضرم أن لاعبي كرة القدم يعتمدون على مجهودهم داخل الملعب كمصدر رزق، قائلًا: “بنزل أموّت نفسي في كل مباراة عشان أكسب، لأن دي شغلتي وعيش عيالي”، مؤكدًا أن فكرة التفويت غير موجودة في قاموس الاحتراف.
اتهامات الجماهير.. وسوء التوفيق
وأشار جنش إلى أن بعض الجماهير المنافسة تحاول تفسير الأمور بشكل خاطئ من خلال اللقطات أو النتائج، معتبرًا أن الأمر لا يتجاوز سوء توفيق قد يمر به أي لاعب. وأضاف: “اتهامي بالتفويت باطل، وما يحدث مجرد سوء توفيق.. والتفويت حاجة لا ترضي ربنا”.
أصعب هجوم واجهه في مسيرته
وعبّر جنش عن حزنه العميق من الهجوم الأخير الذي تعرض له، معتبرًا أنه هجوم خرج عن إطار كرة القدم تمامًا، وقال: “ده أكتر هجوم زعلني لأنه خارج الكورة”، منتقدًا بعض من يسعى للتريند على حسابه، قبل أن يضيف بحدة: “اللي بيقول كده هيقابل ربنا إزاي؟ هو لما يطلع تريند يومين على قفايا هيروح فوق عند ربنا يعمل إيه؟ هيتشوي”.
أكد جنش في ختام حديثه أنه سيظل يؤدي عمله باحترافية كاملة، ولن يسمح للاتهامات الباطلة بأن تؤثر على تركيزه أو مسيرته، مشددًا على أنه يحترم كل الجماهير، لكنه لا يخضع لأي ضغوط سوى ضميره أمام الله