عربي21:
2025-06-01@06:31:51 GMT

هذا ما دار بين نتنياهو وبايدن على الهاتف بشأن غزة

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

هذا ما دار بين نتنياهو وبايدن على الهاتف بشأن غزة


كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تفاصيل محادثته الأخيرة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، وسط تعمق الخلاف بينها بشأن الحرب في غزة.

وأكد نتنياهو أنه اتفق مع الرئيس الأمريكي على القضاء على حركة المقاومة الإسلامية حماس بشتى الطرق لكن الخلاف كان على طريقة تحقيق هدفهما، خاصة مع اعتراف نتنياهو خلال حديثهما باستحالة هزيمة "حماس" دون دخول جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى رفح.



وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه من المقرر الموافقة على خطة إجلاء السكان المدنيين من مناطق القتال"، لكن بعد تقديم المقترحات في المجال الإنساني وفي قضايا أخرى، حسب رغبة بايدن.


ومن المقرر أن يسافر وفد إسرائيلي إلى واشنطن الأسبوع المقبل لإجراء مناقشات حول هذه المقترحات، وفقا لمسؤولين أمريكيين وإسرائيليين.

وفى سياق متصل أقر الرئيس الأمريكي في لقاء مع الصحفيين بأنه محبط من نتنياهو بشأن إيصال المساعدات إلى غزة، بحسب الأناضول.

وفى حديث بين بايدن والسيناتور الديمقراطي مايكل بينيت، خطابه السنوي عن حالة الاتحاد أمام الكونغرس الأمريكي كشفه "ميكروفون" مفتوح بجانبهما ورصدته الكاميرات، تفاصيل محادثته مع نتنياهو، حول مسألة إيصال المساعدات إلى قطاع غزة.

وفي رد على أسئلة الصحفيين بشأن ما إذا كان محبطا من نتنياهو بخصوص المساعدات، رد بايدن بـ"نعم".


فيما طالب بينيت، الرئيس الأمريكي منه مواصلة الضغط من أجل إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
 

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية نتنياهو بايدن غزة غزة نتنياهو بايدن وقف إطلاق النار الحرب على غزة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الرئیس الأمریکی

إقرأ أيضاً:

تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع "إسرائيل"

بعث وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، برسالة صريحة للمسؤولين الإيرانيين، وهي أن يقبلوا عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للتفاوض بجدية على اتفاق نووي، على اعتبار أنه "يمثل السبيل لتجنب خطر الحرب مع إسرائيل".

 

وأوفد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز (89 عاما)، الذي يساوره القلق من احتمال زيادة عدم الاستقرار في المنطقة، ابنه الأمير خالد لتحذير الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وذلك وفقا لمصدرين خليجيين مقربين من الدوائر الحكومية ومسؤولين إيرانيين نقلت عنهم وكالة "رويترز".

 

وذكرت المصادر أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ورئيس أركان القوات المسلحة محمد باقري ووزير الخارجية عباس عراقجي حضروا الاجتماع المغلق الذي عقد يوم 17 نيسان/ أبريل في المجمع الرئاسي بطهران.

 

ورغم أن وسائل الإعلام غطت زيارة الأمير خالد (37 عاما) لطهران، إلا أن مضمون رسالة الملك سلمان السرية لم يعلن عنها من قبل.

 

وأفادت المصادر بأن الأمير خالد، الذي كان سفير السعودية في واشنطن خلال ولاية ترامب الأولى، حذر المسؤولين الإيرانيين من أن صبر الرئيس الأمريكي لا يدوم كثيرا خلال المفاوضات المطولة.

 

وأعلن ترامب بشكل مفاجئ قبل أكثر قليلا من أسبوع عن إجراء محادثات مباشرة مع إيران بهدف كبح برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. وأعلن ذلك في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي سافر إلى واشنطن أملا في الحصول على دعمها في شن هجمات على المواقع النووية الإيرانية.

 

وقالت المصادر إن الأمير خالد أبلغ مجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين بأن فريق ترامب يريد التوصل بسرعة إلى اتفاق، وأن نافذة الدبلوماسية ستغلق سريعا.

 

وذكر المصدران الخليجيان أن وزير الدفاع السعودي قال إن من الأفضل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بدلا من مواجهة احتمال التعرض لهجوم إسرائيلي إذا انهارت المحادثات.

 

والأربعاء، رد ترامب، على سؤال لأحد الصحفيين حول تحذير الاحتلال الإسرائيلي من اتخاذ أي إجراءات قد تُعطّل المحادثات مع إيران، قائلا أود أن أكون صريحًا. نعم، فعلت".

 

وقال ترامب في مؤتمر عقد في المكتب البيضاوي إن ما قاله لـ"إسرائيل ليس تحذيرًا قلتُ لا أعتقد أنه مناسب. نجري مناقشات جيدة جدًا وقلتُ: لا أعتقد أنه مناسب الآن. لأنه إذا استطعنا حلّ الأمر بوثيقة قوية جدًا، قوية جدًا، مع عمليات تفتيش وانعدام الثقة".

 

وأضاف "أنا لا أثق بأحد. لا أثق بأحد. لذا لا ثقة. أريدها (وثيقة الاتفاق) قوية جدًا بحيث يمكننا الدخول مع مفتشين، ويمكننا أخذ ما نريد، ويمكننا تفجير ما نريد، ولكن دون أن يُقتل أحد. يمكننا تفجير مختبر، ولكن لن يكون هناك أحد داخل المختبر، على عكس وجود الجميع داخل المختبر وتفجيره، أليس كذلك؟ هناك طريقتان للقيام بذلك".


مقالات مشابهة

  • ترامب يفقد صبره على نتنياهو.. تسونامي سياسي عالمي يهدد الاحتلال
  • متخصص: طابع شرفي لوجود واشنطن بالمشروع الأمريكي الإسرائيلي في مشروع المساعدات بغزة
  • أول تعليق من بايدن حول إصابته بالسرطان
  • تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع "إسرائيل"
  • عبد العاطي: نتنياهو يماطل لتمديد الحرب ورفض وقف إطلاق النار في غزة
  • تفاصيل المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما
  • “مبعوث الرب”.. منشور غامض من الرئيس الأمريكي يثير الجدل
  • المقرر الأممي: إسرائيل تمنع الأمم المتحدة من إيصال المساعدات إلى غزة
  • تفاصيل المقترح الجديد لوقف إطلاق النار في غزة.. وهذا دور الرئيس الأمريكي
  • نتنياهو: وافقنا على مقترح ويتكوف الجديد