ناقد فني: الشركة المتحدة حريصة على التنوع الدرامي في الموسم الرمضاني
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال خالد محمود، الناقد الفني، إنَّ الشركة المتحدة حرصت خلال الموسم الرمضاني الحالي على تقديم دراما متنوعة، مؤكدا تنوع وثراء الوجبة الدرامية المعروضة من مسلسلات رمضان 2024، وحرصها على ثراء الأفكار المطروحة بالأعمال المختلفة المناسبة لكل فئات المجتمع والأعمار.
فكرة الـ15 حلقة تتصدر الدراما المصريةوأضاف «محمود»، في مداخلة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ فكرة الـ15 حلقة تتصدر الدراما المصرية برعاية «المتحدة»، قائلاً: «موضوع الـ15 حلقة بيحط النقط على الحروف في حاجات كتير، وهو قرار ذكي وحكيم للغاية، ويضع الدراما المصرية في مكان كبير».
وتابع: «المتحدة ربحت رهان دراما الـ 15 حلقة بتقديم أكبر كم من القضايا والموضوعات والتي يتم مناقشتها في الأعمال المعروضة وخلفها كم كبير من المبدعين والمواهب الجديدة التي وجدت مساحتها على الشاشات».
تنوع جمع بين أجيال متعددةواستطرد: «مؤلفين ومخرجين من مختلف الأجيال عندهم فرصة للتواجد في هذا الماراثون ويحقق رواجا كبيرا على مستوى العالم العربي وتنوع جمع بين أجيال متعددة وعكس صورة طموحة للدراما المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
اعتراف دولي بكفاءة الخبرات المصرية.. علاء فاروق يهنئ وزيرة البيئة
تقدم علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بالتهنئة الخالصة وأطيب الأمنيات للدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، بمناسبة تعيينها أمينة تنفيذية جديدة لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، لتكون بذلك خامس شخصية تتولى هذا المنصب الرفيع منذ إنشاء الاتفاقية.
وأشار وزير الزراعة إلى أن اختيار الأمين العام للأمم المتحدة لـ "فؤاد" لهذا المنصب الرفيع، يعد تتويجًا لمسيرتها العلمية والعملية العامة، وكفاءتها، خاصة في مجال مواجهة التغيرات المناخية والتحديات البيئية العالمية، وتحقيق التنمية المستدامة.
وأشار إلى أن هذا الاختيار أيضًا، يعد اعترافًا دوليًا بكفاءة الخبرات المصرية في المجال البيئي، ويعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرة مصر على الإسهام الفعال في قضايا البيئة العالمية.
وأعرب وزير الزراعة عن تقديره لجهود "فؤاد"، متمنيًا لها دوام التوفيق، وتسديد الخطى في مهمتها الدولية الجديدة.
وتُعد اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، التي أُنشئت عام 1994، إحدى الركائز الأساسية في النظام البيئي العالمي، وهي الاتفاقية الدولية الوحيدة الملزمة قانونًا التي تربط بين البيئة والتنمية من خلال الإدارة المستدامة للأراضي، لمواجهة خطورة ظاهرتي التصحر وتدهور الأراضي، خاصة في المناطق الجافة وشبه الجافة.
كما تُعد هذه الاتفاقية الأولى والوحيدة التي تحمل طابعًا دوليًا وملزمًا قانونًا لوضع حلول لمعالجة مشكلة التصحر، كما تضم في عضويتها 194 دولة.