أعلنت قيادة الجيش- مديرية التوجيه، في بيان أنه "ضمن إطار التدابير الأمنية التي تقوم بها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، أوقفت مديرية المخابرات اللبناني (ع.ع.) في مدينة بعلبك لإقدامه على إطلاق النار بتواريخ سابقة، وضبطت في حوزته أسلحة وذخائر حربية، واللبناني (م.د.) في مدينة طرابلس، لإقدامه على إطلاق النار بتواريخ سابقة آخرها 18 / 3 / 2024 في منطقة باب الحديد".




وأضاف البيان: "كما دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في منطقة القصر – الهرمل وأوقفت اللبناني (ح.م.) المطلوب لإقدامه على إطلاق النار بتواريخ سابقة، وضبطت سلاحاً حربيًّا ورمانة يدوية وأعتدة عسكرية. سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

معاريف: ليبرمان يطالب بتعزيز الجيش لمواجهة إيران ويستنكر المساعدات لغزة

قال مراسل شؤون الحريديم في صحيفة "معاريف" العبرية، إبراهام بلوخ، إنّ: "رئيس حزب إسرائيل بيتنا، عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان، جادل، من على منصة الجلسة العامة للكنيست، بأن على إسرائيل الاستعداد الآن لحملة ضد إيران". 

وتابع بلوخ، في مقال نشرته الصحيفة العبرية، بالقول: "أمامنا ثلاث سنوات كحد أقصى حتى الحملة القادمة ضد إيران. هذا يعني أن على الحكومة الإسرائيلية تغيير جميع أولوياتها".

"قال إنه يجب إعادة هيكلة ميزانية الدولة" أردف بلوخ، مضيفا: "يجب إصدار قانون يُحدد أن ميزانية الدفاع ستكون 8 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ويجب عدم المساس بها. يجب ألا تُصبح ميزانية الدفاع موضوع مفاوضات ائتلافية". 

واسترسل ليبرمان: "عندما أرى كل هذا الجدل السخيف حول ميزانية الدفاع بين جميع الأحزاب، أجده ضربًا من الجنون"، فيما أبرز ليبرمان لصحيفة "معاريف" خلال اجتماع لحزب إسرائيل بيتنا، بالقول: "إيران عازمة على الانتقام، هذا ما يحفزها. هذه ليست تهديدات نظرية".


وأورد ليبرمان: "على إسرائيل الاستعداد للمرحلة القادمة ضد إيران، والتي ستكون أكثر تعقيدًا وصعوبة"، مضيفا: "لقد تعرّض البرنامج النووي الإيراني لضربة موجعة، لكنه لم يُدمّر بعد، ويمكن استعادته، وهذا ما يبذل النظام الإيراني كل جهوده من أجله".

وفي السياق ذاته، زعم ليبرمان خلال الاجتماع الأحداث في قطاع غزة. بالقول: "حماس اليوم تعيش وتتنفس وتعيش فقط بفضل المساعدات الإنسانية التي تُضخها حكومة السابع من أكتوبر/ تشرين الأول إلى غزة. لم يسبق لدولة أن نقلت، خلال الحرب، أدويةً ووقودًا وغذاءً إلى العدو". 

وأشار ليبرمان إلى أنه: "يتلقى استفسارات من جنود موجودين في غزة، ويؤمّنون الشاحنات التي تنقل المعدات إلى القطاع". مردفا: "هذه فوضى عارمة، وفوضى عارمة. والأسوأ من ذلك، أن أوامر إطلاق النار لا تسمح لهم إلا بإطلاق النار من مسافة بعيدة، وهم يشعرون أن حياتهم في خطر".


وأضاف أن "الحكومة ترسل جنود الاحتياط لهدم المباني والمنشآت يدويا، ولا توجد حفارات وجرافات، ويقال لهم إنه لا توجد ميزانية لناقلات الجنود المدرعة المتقدمة، ولكن هناك مئات الملايين من الشواقل للمساعدات الإنسانية على حساب دافعي الضرائب الإسرائيليين".

إلى ذلك، دعا ليبرمان، حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى التوصّل إلى اتفاق لإعادة جميع الأسرى. وقال: "إذا استنفد الضغط العسكري قواه، فماذا نفعل هناك؟". وأضاف: "علينا إذا اتباع سياسة مماثلة لما اتبعناه في لبنان. منذ وقف إطلاق النار، قضى الجيش على 200 عنصر من حزب الله. سنلاحق كل من شارك في 7 أكتوبر".

مقالات مشابهة

  • براك ينتقد اتفاق وقف النار.. ويقترح العصا والجزرة لنزع سلاح حزب الله
  • الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا بفيلق القدس الإيرانيّ قرب بيروت
  • خرق جديد.. الجيش الإسرائيلي يتسلل لجنوب لبنان ويفجر منزلاً
  • القبض على شخص أطلق النار في الهواء من سلاح ناري بحي سكني في تبوك
  • الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخين أطلقا من شمال غزة
  • سورية .. القبض على مدير إدارة المخابرات الجوية السابق في محافظتي اللاذقية وطرطوس
  • معاريف: ليبرمان يطالب بتعزيز الجيش لمواجهة إيران ويستنكر المساعدات لغزة
  • الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا أطلق من اليمن
  • عاجل| الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صاروخ من اليمن
  • عاطل يطلق النار في الهواء ويروع المواطنين بالغربية.. تحرك فوري من الأمن